زايو سيتي
بقلوب يعتصرها الألم والأسى، تلقت ساكنة مدينة زايو، صباح اليوم الخميس 7 غشت الجاري، نبأ وفاة الشاب القاصر، البالغ من العمر 16 سنة، والذي كان قد أصيب بجروح خطيرة في حادثة السير المروعة التي وقعت يوم الأحد الماضي بحي “بام” بالمدينة.
وكان الضحية قد نقل في حالة حرجة إلى المستشفى الإقليمي بالناظور فور وقوع الحادثة، قبل أن يتم تحويله على وجه السرعة إلى المستشفى الجامعي بوجدة نظرا لخطورة إصاباته، خاصة على مستوى الرأس. وعلى مدى أربعة أيام، ظل يصارع الموت وسط ترقب وقلق شديدين من أسرته وأقاربه وأصدقائه، إلا أن الأقدار شاءت أن يفارق الحياة متأثرا بجراحه.
الحادثة، التي كانت قد أسفرت عن إصابة شاب آخر يبلغ من العمر 20 سنة، أعادت إلى الواجهة مطالب الساكنة بضرورة تشديد الرقابة على مستعملي الدراجات النارية، خصوصا القاصرين، والحرص على الالتزام بقواعد السلامة الطرقية تفاديا لمثل هذه المآسي.
زايوسيتي وإذ تورد هذا الخبر الأليم فإنها تدعو بالرحمة للفقيد، وتدعو الله أن يسكنه فسيح جناته، ويلهم والدته ووالده وإخوته وذويه الصبر والسلوان. إنا لله وإنا إليه راجعون.
كل التعازي والمؤازرة لعائلة الضحايا، ولكن الشرطة للأسف تتعسف فقط على بعض سائقي السيارات،
إذا امسكت الهاتف فقط بيدك لأنك تستخدم Navigation عقابك 300 درهم ، ولكن المتهورون والمجرمون يفعلون ما يشاؤون
إنا لله وإنا إليه راجعون اللهم اغفر له وارحمه واسكنه فسيح جناتك وارزق ذويه الصبر والسلوان.
تغمده الله بواسع رحمته و مغفرته و أسكنه فسيح جناته و أفرغ على أهله وذويه جميل الصبر والسلوان وانا لله وانا اليه راجعون
اكثر عندنا الفيراي اولعياقة ابنادم كيصحابليه بالسيارة قد حقق انجازا عوض ان يقضي بها عطلته في السفر الى اماكن جميلة يستمتع بالحياة .
هو بالعكس كيجري بيها وسط المدينة يخلقلينا مشكيل اديال السير اوكيعاكس البنات والنساء المارات وانت واقف مكانك يمر عليك المرة الاولى والثانية والثالثة…
ونفس الشيء يوم غذ .المهم زايو مدينة مترامية الاطراف بجبالها ووديانها واراضيها كتجبر الناس مكدسة في نقطة واحدة شارع الحب واش هذشي فطري ولاعقلية هكادايرة.حلل وناقش