زايوسيتي
نظمت الأطر الإدارية والتربوية التابعة للثانوية الإعدادية علال الفاسي1 بزايو، عند ظهيرة اليوم السبت، وقفة احتجاجية أمام بوابة المؤسسة.
ويأتي هذا الاحتجاج استنكارا لما اعتبره المحتجون اعتداء طال مدير المؤسسة من قبل والد أحد التلاميذ، حيث قام بسب المدير وشتمه داخل مكتب الإدارة. بحسب مصادر من داخل الإعدادية.
وبجانب الأساتذة تمت مؤازرة المدير من طرف جمعية آباء وأمهات وأولياء التلاميذ التابعة لنفس المؤسسة، بالإضافة إلى المكتب المحلي للنقابة الوطنية للتعليم، التابعة للكونفدرالية الديموقراطية للشغل.
وكان مدير الإعدادية الثانوية علال الفاسي1 بمدينة زايو قد تعرض، صباح اليوم السبت، لاعتداء من طرف والد أحد التلاميذ الذين يدرسون بالمؤسسة المذكورة.
وذكر مصدر إداري من داخل الإعدادية أن مجموعة من التلاميذ أدخلوا معهم إلى القسم نباتا تَنتُج عنه رائحة كريهة بعد حَكِّهِ، وهو ما دفع الأستاذ إلى إحالة التلاميذ المعنيين على الإدارة.
ذات المصدر أكد أن الأطر الإدارية بالإعدادية قامت بتوبيخ التلاميذ على فعلتهم، ثم طالبتهم بإحضار أولياء أمورهم، لأجل الحديث معهم في الموضوع.
وذكر نفس الإطار أن “أب أحد التلاميذ بمجرد قدومه إلى الإدارة انتفض في وجه المدير، حيث قام بسبه وشتمه داخل مكتب الإدارة، قبل أن يقوم بقلب الطاولة والكراسي داخل ذات المكتب”.
بعد ذلك قام المدير بوضع شكاية لدى مفوضية الأمن بزايو، في وقت قررت فيه الأطر الإدارية والتربوية داخل المؤسسة تنظيم وقفة احتجاجية داخل المؤسسة بعد الخروج من الفترة الصباحية، وذلك لأجل استنكار هذا الاعتداء.
صليت الجنازة على التعليم،بعد صار التلميذ يعتدي على الأطر التعليمية ويؤازره والديه على حد” أنصره ظالما أو مظلوما “من هذا المنبر والغيرة على مدينة زايو الجميلة وإعدادية علال الفاسي ،الله يرحمكم يا أساتذة العهد والزمان الجميل توفيق محمد ،السرغشوني الميلود ،الزاوي ،ميمون الهبيل ويطول عمر الأحياء منهم بداوي حميدة بريشي عبد الحميد المحفوظي مصطفى،بوصفية محمد،كريمي حسين،والأستاذة المحترمة أطال عمرها جدير خديجة ،دحان يحي والرحمة للأطر التربوية بلخير محمد والله يطول عمر سي،شوراق والشاطيء،حسن نعم الأطر والله يرحمك يا الحاج تبرانت مابال رئيس جمعية إباء وأولياء تلامذة إعدادي علا الفاسي،والله يرحمك يا والدي الذي يردد دائما قول يا أستاذ انت تذبح وأنا نسلخ الله يرحم ما كان أب صالحا لا أبا طالحا ،أما الأن الله يعظم ج،كم واجرنا في مستوى التعليم بزايو إلا من رحم الله،بعض التلاميذ الكالة والكلينكس الهاتف الذكي والبيت هم أسلحة المزود به التلميذ أثناء الإمتحان