زايوسيتي.نت
  • الرئيسية
  • الأخبار المحلية
  • وطنية ودولية
  • الجالية
  • الرياضية
  • صوت وصورة
  • حرية التعبير
  • زايو سيتي TV
  • الأرشيف
  • اتصل بنا
No Result
عرض كل النتائج
  • الرئيسية
  • الأخبار المحلية
  • وطنية ودولية
  • الجالية
  • الرياضية
  • صوت وصورة
  • حرية التعبير
  • زايو سيتي TV
  • الأرشيف
  • اتصل بنا
No Result
عرض كل النتائج
No Result
عرض كل النتائج
زايوسيتي.نت
Home اشراقات
لماذا تنسحب البنوك الفرنسية من المغرب؟

لماذا تنسحب البنوك الفرنسية من المغرب؟

أبريل 19, 2024
وقت القراءة: 1 min read
A A

أعلنت المجموعة المغربية سهام SAHAM المملوكة للوزير السابق مولاي حفيظ العلمي، أخيرا، عن توقيع عقد يسمح لها باقتناء 57.67% من رأسمال الشركة العامة المغربية للأبناك (SGMB) وفروعها بصفقة بلغت قيمتها 745 مليون أورو.
ومن المنتظر أن تكتمل العملية بحلول نهاية عام 2024، بعد موافقة بنك المغرب ومجلس المنافسة وهيئة مراقبة التأمين والضمان الاجتماعي (ACAPS) والهيئة المغربية لسوق الرساميل (AMMC)، وستكون مصحوبة بمشروع عرض شراء عمومي إلزامي (OPA) على الأوراق المالية لشركة إقدوم المدرجة في بورصة الدار البيضاء.

الملاحظ أن هذه العملية، عند اختتامها، ستكون هي الثانية من نوعها خلال عامين، ففي دجنبر 2022، قامت مجموعة هولماركوم بإضفاء الطابع الرسمي على الاستحواذ على الحصة الإجمالية للبنك الفرنسي القرض الفلاحي Crédit Agricole، أي 78,7%.

أما بالنسبة لآخر بنك مغربي لا يزال في أيدي الفرنسيين وهو BMCI (BNP Paribas) فإن مستقبله كان موضع تكهنات لعدة سنوات.

إن حركة انسحاب البنوك الفرنسية لفائدة المستثمرين المحليين ليست محصورة في المغرب فقط، بل تشمل دولاً إفريقية أخرى أيضا.

ففي نهاية عام 2019، على سبيل المثال، استحوذ البنك المركزي الشعبي على ممتلكات المجموعة الفرنسية Banque Populaire Caisse d’Epargne (BPCE) في الكاميرون وجمهورية الكونغو ومدغشقر.

تبعاً لذلك، كيف يمكننا تفسير هذا الاهتمام المتزايد من جانب البنوك الفرنسية تجاه السوق الأفريقية؟

بيئات تنافسية مختلفة

يقول رافائيل كوينا، المدير الأول للمؤسسات المالية في وكالة فيتش للتصنيف الائتماني، في تصريح لجريدة “لوبينيون” أنه، في السنوات الأخيرة، “أدركت المجموعات المصرفية الفرنسية الكبرى أن دمج الأنشطة المصرفية للأفراد والأنشطة المصرفية التجارية في البلدان الأفريقية أصبح معقدًا للغاية”.

ويضيف المتحدث أنه ليس لدى الأسواق الإفريقية، بالضرورة، نفس الهيكل المصرفي كما هو الحال في فرنسا أو أوروبا، والبيئات التنافسية ليست هي نفسها، واستراتيجيات المنتجات مختلفة وممارسات المنح لا تتماشى دائما مع ما يمكن أن نراه في أوروبا.

وهذا يحد، وفق كوينا، من احتمالات التكامل أو التضافر مع الشركات المصرفية الأخرى، وهو ما لا يسمح لهذه المجموعات بتضخيم العائد على حقوق المساهمين، كما يجعل من الصعب تبرير الاحتفاظ بفروعها التابعة في هذه البلدان.

الرغبة في المخاطرة

ينضاف إلى ذلك أيضا بُعد المخاطر، سواء مخاطر الميزانية العمومية (في المقام الأول مخاطر الائتمان، وكذا مخاطر صرف العملات الأجنبية)، أو حتى مخاطر الحوكمة والمخاطر الجيوسياسية والتنظيمية.

علاوة على ذلك، حرص بنك الشركة العامة على الإشارة في بلاغه الصحفي إلى أن بيع فرعه المغربي سيكون له تأثير إيجابي يقدر بحوالي 15 نقطة أساس على نسبة رأس المال المشترك للمجموعة (CET1) عند الانتهاء من العملية.

ويواصل المحلل المالي “خلافاً لمنافسيها المحليين، فإن المجموعات الفرنسية تعاني من الحرمان بسبب الأنظمة الأوروبية، وخاصة في مجال منح الائتمان. فعندما يكون لديك مساهمون فرنسيون وأوروبيون، يخضعون للوائح البنك المركزي الأوروبي، يجب تطبيق معايير منح متحفظة إلى حد ما، يؤدي هذا في بعض الأحيان إلى عدم القدرة على تنفيذ كل شيء يتعلق بالكثير من الأعمال في هذا المجال في بعض البلدان الإفريقية.

والواقع أن البنك المركزي الأوروبي يطلب بانتظام الاطلاع على “بيان الرغبة في المخاطرة” لدى الشركات الأجنبية التابعة للبنوك الأوروبية، من أجل التحقق مما إذا كانت هذه الأخيرة تتفق مع سياسة المجموعة.

ولتجنب التعرض للعقوبات، تعمل هذه المجموعات على تحقيق قدر أكبر من التنسيق في عمليات إدارة المخاطر، وذلك لطمأنة المشرف بشأن التحكم في المخاطر في ميزانيتها العمومية.

ونتيجة لذلك، تجد هذه البنوك الفرنسية نفسها عاجزة عن رغبتها في زيادة تواجدها في الأسواق التي تشهد رغم ذلك نموا قويا، يبرز المتحدث، “إذا لم يكن البنك مستعدا لتحمل الكثير من المخاطر، فلن تكون لديه إمكانية السعي لتحقيق هذا النمو، مقارنة بالبنوك المنافسة”.

من التالي؟

رغم أن انسحاب الشركة العامة من السوق المغربية قد يكون مفاجأة للبعض، إلا أنه بالنسبة لأولئك الذين راقبوا عن كثب تطور المجموعة المصرفية الفرنسية في السنوات الأخيرة، فإن هذا القرار لم يكن غير متوقع.

يقول كوينا “إن إدارة البنك أجرت مؤخرًا مراجعة استراتيجية لمحفظتها الاستثمارية في أفريقيا، وبهذه المناسبة، انسحبت الجماعة منتصف عام 2023 من عدة دول إفريقية، وهي موريتانيا والكونغو وتشاد وغينيا الاستوائية”.

وقبل ذلك ببضع سنوات، بدأت المجموعة نفس الاستراتيجية في أوروبا الشرقية. بين عامي 2016 و2018، حيث باع بنك الشركة العامة حصصه فيما لا يقل عن عشرة بنوك لإعادة التركيز على ثلاث دول: جمهورية التشيك ورومانيا وروسيا.

البنك المغربي للتجارة والصناعة BMCI هو الوحيد الذي ما زال يقاوم مغربة القطاع البنكي، لكن إلى متى؟ “أجرى بنك بي إن بي باريبا مراجعة استراتيجية لوجوده في أفريقيا في 2019-2020. بشكل عام، إنها مجموعة تهتم تمامًا بأداء الشركات التابعة لها، وتقوم بانتظام بإعادة تقييم أهمية البقاء في هذا البلد أو هذا القطاع من النشاط” يكشف رافائيل كوينا.

ويورد المحلل المالي أنه، إذا كانت مجموعة بي إن بي باريبا راغبة حقاً في الخروج من المغرب، فسوف تواجه مهمة معقدة تتمثل في العثور على مشتر يتمتع بالموارد المالية الكافية. فإلى جانب هولماركوم وسهام، من سيكون لديه القوة بما يكفي للشروع في مثل هذه المغامرة؟ المستقبل وحده سيجيب.

Share Tweet Email
Omran Zaio

Whatsapp zaiocity

google news zaiocity

Qries
المقال التالي
هذا هو الثمن الحقيقي الذي يجب أن تباع به المحروقات في المغرب؟

هذا هو الثمن الحقيقي الذي يجب أن تباع به المحروقات في المغرب؟

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

أخبار مقترحة

بالصور.. قرب الانتهاء من المسبح الثاني بمولاي علي بأولاد ستوت
أخر الاخبار

بالصور.. قرب الانتهاء من المسبح الثاني بمولاي علي بأولاد ستوت

يوليو 8, 2025
بني بوعياش.. توقيف مروج للكوكايين وحجز كمية مهمة من المخدرات ومبالغ مالية
أخر الاخبار

بني بوعياش.. توقيف مروج للكوكايين وحجز كمية مهمة من المخدرات ومبالغ مالية

يوليو 8, 2025
سقوط شبكة دولية للاتجار في المخدرات تنشط بين المغرب وإسبانيا وأمريكا الجنوبية
أخر الاخبار

سقوط شبكة دولية للاتجار في المخدرات تنشط بين المغرب وإسبانيا وأمريكا الجنوبية

يوليو 8, 2025
ستة أعضاء بجماعة سلوان أمام محكمة جرائم الأموال بينهم رئيس سابق ونائب بالمجلس الإقليمي
أخر الاخبار

ستة أعضاء بجماعة سلوان أمام محكمة جرائم الأموال بينهم رئيس سابق ونائب بالمجلس الإقليمي

يوليو 8, 2025
من بينها الشيرا والمهلوسات.. إتلاف مخدرات محجوزة في عمليات متفرقة بضواحي الحسيمة
أخر الاخبار

من بينها الشيرا والمهلوسات.. إتلاف مخدرات محجوزة في عمليات متفرقة بضواحي الحسيمة

يوليو 8, 2025
الجزارون بسلوان يعلقون إضرابهم ويحددون أسعارا موحدة للحوم
أخر الاخبار

الجزارون بسلوان يعلقون إضرابهم ويحددون أسعارا موحدة للحوم

يوليو 8, 2025


تأسست سنة 2011 تهتم بأخبار مدينة زايو والريف والوطن وجاليتنا المغربية بالخارج


Tel : 0536338102 / 0668262248
Email :  zaiocity.net@gmail.com

© جميع الحقوق محفوظة لموقع zaiocity.net 2025

No Result
عرض كل النتائج
  • الرئيسية
  • الأخبار المحلية
  • وطنية ودولية
  • الجالية
  • الرياضية
  • صوت وصورة
  • حرية التعبير
  • زايو سيتي TV
  • الأرشيف
  • اتصل بنا

© جميع الحقوق محفوظة لموقع zaiocity.net 2025

نحن نستخدم ملفات تعريف الارتباط لتخصيص المحتوى والإعلانات، نشارك المعلومات حول استخدامك لموقعنا مع شركائنا من الشبكات الاجتماعية وشركاء الإعلانات وتحليل البيانات الذين يمكنهم إضافة هذه المعلومات إلى معلومات أخرى تقدمها لهم أو معلومات أخرى يحصلون عليها من استخدامك لخدماتهم. موافق اقرأ أكثر
Privacy & Cookies Policy

Privacy Overview

This website uses cookies to improve your experience while you navigate through the website. Out of these, the cookies that are categorized as necessary are stored on your browser as they are essential for the working of basic functionalities of the website. We also use third-party cookies that help us analyze and understand how you use this website. These cookies will be stored in your browser only with your consent. You also have the option to opt-out of these cookies. But opting out of some of these cookies may affect your browsing experience.
Necessary
Always Enabled
Necessary cookies are absolutely essential for the website to function properly. This category only includes cookies that ensures basic functionalities and security features of the website. These cookies do not store any personal information.
Non-necessary
Any cookies that may not be particularly necessary for the website to function and is used specifically to collect user personal data via analytics, ads, other embedded contents are termed as non-necessary cookies. It is mandatory to procure user consent prior to running these cookies on your website.
SAVE & ACCEPT