شيعت حشود بشرية كبيرة، عصر أمس السبت، اللاعب أيوب الشرطي، بمسقط رأسه بمدينة بركان، وسط أجواء خيم عليها الحزن على فراق شاب صغير يبلغ من العمر 31 سنة.
وأُقيمت صلاة الجنازة على الفقيد بمسجد لهبيل بسيدي سليمان شراعة ببركان، بعد صلاة العصر، فيما وري جثمانه الثرى بمقبرة الرحمة بوجير بسيدي سليمان شراعة.
واحتشد عدد كبير من أصدقاء اللاعب للصلاة على الفقيد وتشييعه إلى مثواه الأخير، بعد أزمة صحية مفاجئة ألمت به، حيث تم نقله للمستشفى ليلقى قدره هناك.
وكان الشاب المنتمي لمدرسة نهضة بركان لاعبا في الفريق البرتقالي بالقسم الممتاز، قبل أن تؤدي الإصابات المتكررة إلى فقدانه لبعض إمكانياته، ليتألق بعدها بعدة فرق أخرى، بينها نهضة زايو وسريع واد زم وفرق أخرى.
انا لله وانا اليه راجعون
اللهم اغفر له وارحمه، واعف عنه وأكرم نزله، ووسع مدخله، واغسله بالماء والثلج والبرد، ونقه من الذنوب والخطايا، كما ينقى الثوب الأبيض من الدنس، وأبدله دارا خيرا من داره، وأهلا خيرا من أهله، وقه فتنة القبر وعذاب النار
اللهم اغفر له وارحمه واسكنه فسيح جناتك وارزق ذويه الصبر والسلوان وانا لله وانا اليه راجعون
انا لله وانا اليه راجعون
اللهم اغفر له وارحمه، واعف عنه وأكرم نزله، ووسع مدخله، واغسله بالماء والثلج والبرد، ونقه من الذنوب والخطايا، كما ينقى الثوب الأبيض من الدنس، وأبدله دارا خيرا من داره، وأهلا خيرا من أهله، وقه فتنة القبر وعذاب النار