زايو سيتي: إعداد: عادل شكراني
برنامج “نهار في حياتي” من إعداد الصحافي عادل شكراني، وهو برنامج من جنس البورتريه، يكشفُ جانباً آخر “غير مُعلن” عن حياة شخصيات بارزة وقيادية، انطلاقاً من مرحلة الطفولة والشباب، وُصولاً للمرحلة الراهنة، نتعمّق في طبيعة الشخصية بشكل مُبتكر وغير رسمي، ونبرز المحطات التي مثّلت تحولاً كبيراً في حياتهم.
ويستضيف البرنامج في الحلقة الأولى الأستاذ عبد الحميد البدوي صاحب الوجه البشوش والابتسامة العريضة الدائمة على محياه، يُحدثنا عن طفولته ومساره الدراسي والمهني، وأنشطته اليومية بعد تقاعده، وإسهاماته في عدة مجالات ثقافية وجمعوية.
شاهدوا الحلقة (1) من برنامج “نهار في حياتي”.
تحياتي للأستاذ الفاضل ونعم العائلة رمضان كريم وبارك الله فيكم وفي ذرياتكم
الله يحفظك أخويا ويبارك لنا في صحتك وعمرك والأسرة الكريمة
الله يطولينا فعمرك استاذنا الفاضل السيد حميد نعم التربية والاخلاق
تحياتي الحارة الاستاذ حميد البدوي على هذا البورتريت الراءع. حياك الله و رمضان مبارك..
راك عند العائلة ديالي ف عرابات اخي حميد
ومن مكة المكرمة (. عمرة ) أحييك واقدر لك المجهودات الطيبة التي تقدمها في كل المجالات سلامي لصديقي العزيز احميدان وخالد العزيز بقيادة المرحوم السي احمد رحمه الله
اعاتبك لعدم ذكرك للفترة الذهبية والجورة والمحبة التي كانت بيننا في الحي الجديد وفرقتنا النهضة التي لم تقهر
مبروك شهر رمضان
سلامي لابناء الحي الجديد
تبارك الله نموذج للأستاذ الشعبي ولد الوقت
تشرفت بالدراسة عنده ونعم الاستاد
شخصية يقل نظيرها
فخر لمدينة زايو
بخلاصة
نحبك اسي حميد
استاذ من الزمن الجميل يسبق اقرانه بملايين السنين .يعشق البرية كثيرا اتمنى له الصحة و العافية .
فقط كتعقيب له قال انه يصنع مستقبله ليس كاليوم الاباء من يصنع مستقبل الابناء . اخبره اننا لم نصنع مستقبلنا مثلكم و ضاع مستقبل أبائنا لا الماضي يمضي و لا يتضح غير المستحيل .و اخبره أننا نقف في الصفر و نحدق بعين الصفر
رمضان كريم اسرة البداوي اجمل الناس
تحية عطرة للاستاذ عبد الحميد بداوي ،نعم الانسان والاستاذ والاخ والصديق والجار ،ذو اخلاق عالية والقلب كبير.
أطال الله في عمرك السي عبد الحميد.
تبارك اللهة الأستاذ الفاضل.
شخصية ايجابية
كثرة التنقلات بين المدن
هزه من اجل طلب العلم صنعت رجل تعليم متمكن .مزيدا من العطاء وفقه الله
تحياتي الخالص الى الاخ وصديق ورفيق انك حقا مبدع
السي عبدالحميد ،الصديق والاخ ،عرفته لما التحقت بالسكن بالحي الجديد اواخر الستينات،لا لا انسى فضله في حياتي حيث احدثت علاقتي به منعطفا مهما في حياتي ،الدراسية خاجة، لقد قضينا فترات جميلة ،في السفر والرياضة والعطل الصيفية ،يمكن ان نشطر حياة السي حميد الى شطرين،حميد الانسان ،حميد الاخلاق الطيبة ،العلاقات الحميدة الصادقة المتواضعة،وحميد المبدع الموهوب في محالات متعددة تلكم هي شخصية حميد البدوي كما عرفتها وعايشتها لسنوات ،