زايو سيتي
انتشرت، خلال الأشهر الأخيرة، آلات القمار بمدينة زايو المعروفة لدى الرأي العام بـ”الرياشة”، إذ تجني أرباحا خيالية نتيجة الإقبال الكبير من قبل أولئك الذين يبحثون عن الربح السريع، لكن الحلم يتحول في الغالب إلى كابوس محقق.
هذه الآلات تستقطب القاصرين والشباب بزايو، وتستغفلهم هذه “الرياشات” لسلب نقودهم، وحتى الراشدين لم يسلموا من الآفة. ويقامر اللاعب بمبلغ يتراوح بين خمسة وعشر دراهم من أجل ربح 100 إلى 1000 درهم.
وتتحمل إدارة الجمارك مسؤولية تعشير هذه الآلات، حيث يجري إدخال هياكلها فارغة من محرك موزع النقود الذي يَدْخُل بشكل غير قانوني عن طريق شركات دولية لنقل البضائع.
ولا يُعرف ما إن كانت هذه المقاهي حاصلة على رخصة إدخال آلات القمار، أو ما مدى قانونية هذه الألعاب، غير أن تواجدها بشكل عادي داخل المقاهي يطرح أكثر من علامة استفهام.
ولا يقتصر الأمر على المقاهي الموجودة داخل مدينة زايو، فحتى بعض المقاهي المتواجدة في جماعة أولاد ستوت المجاورة بدأت تستخدم آلات القمار.
بعد وجود الباغيات للفساد في المقاهي زايو لا مانع ان تضاف هاذه الرياشات للقمار . ربما في المستقبل تفتح الأماكين مرخص للدعارة إذا استحسنتها ساكنة زايو .
كلامك صحيح أخي الكريم
يجب تدخل السلطات المحلية فورا لفك هذه الظاهرة هذه الآلة الخبيثة كمخدر سوف يبتلون بها والعياذ بالله وحتى أرباب الأسر أللهم احفظنا وإياكم من مصائب الدنيا
أين الباشا.الا يرى ام انه اختصاصي في هدم بيوت الفقراء.
لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم والله إنها كارثة إذ لم تسارع السلطات منع هذه الأعمال الخبيثة . يحظرني مثل شعبي
(( غير خويا زين وجاتو حبة فالعين))
Hâta b rokhsa makhasnach had chi 9hawi Man 9adim zaman hnaya 3amra b shab l9imar wa9fo hadro 3la kolchi hna Man jma3a rah kolchi chabab o drari sghar kay9amro b ..
صافي ذاك الشي اللي كان ناقصنا!!