زايو سيتي/ محمد النابت تصوير البقولي محمد
حلقة اليوم من برنامج “حكايا الزمن الجميل” يؤثثها الوجه الرياضي، السيد عيسى عدو الجناح الايسر الخطير، وصاحب الاختصاص في تنفيذ ضربات الزوايا لاتحاد زايو، ما بين 1969 1985، نحاول في هذه الحلقة أن نحيط بجميع زوايا العالم الرياضي بزايو في تلك الفترة، ويحدثنا فيها لاعب اتحاد زايو السابق عن تفاصيل العمل الرياضي بالمدينة والنواحي ثم المشاكل التي كانوا يعانون منها.
شاهد الفيديو:
تبارك الله على خويا السي عيسى : اقدرك واحتراماتي لما قدمت لاتحاد زايو كنت داءىما بشوشا وضاحكا ومهما في الفريق( رقم ١١ ) سلامي لك ولافراد العاءىلة ودمت داءىما طيباًًًًً وياليت الزماااان يعود !
السلام عليكم ورحمة الله.
أحييك أخي عيسى عدو،حفظك الله وأطال في عمرك.
من الجيل الاول ، كان هناك لاعب مميزا جدا الا وهو المرحوم مزيان العمراوي في بداية السبعينيات ،أحسن لاعب عرفته الساحة الكروية بزايو، كان يمتاز بقدرات هائلة جدا ، وقذفاته الجد قوية التي كانت تهز شباك الخصوم ، كما كان لاعبا اخر من بركان يسمى سعيد يعتبر هذا اللاعب ايضا من خيرة من مروا باتحاد زايو ،وحادثة الاعتداء على الحكم المعروفة بالشنشونة ،(. شكرية ) ربما الكثير يتذكر ذاك اليوم ،،،، فعلا كما جاء على لسان الاخ عيسى ، رغم قلة الإمكانيات ، كان هناك فريق قوي جدا ، يقارع فرقا اخرى جد قوية سواء فرق وجدة او الاتحاد الاسلامي البركاني ( أين هو الان وقد لعب في القسم الوطني الثاني ايضا) ،الناظور او الحسيمة او جرادة ، وعدة فرق من المنطقة الشرقية التي لا نسمع عنها اي شيء في الوقت الحاضر ، كان هذا القسم ،(القسم الوطني الثالث) مقارنة مع الوطني الثاني حسب النظام الجديد او أحسن واقوى ،،شخصيا شاهدت مباريات رائعة في بداية السبعينيات ،خاصة فريق الحسيمة وهلال الناظور ،والاتحاد الاسلامي البركاني ،نهضة وجدة ،،والسكك الوجدي ،ياسلام على الكرة ايام زمان ، رغم انعدام الإمكانيات
بسم الله الرحمن الرحيم.
تحياتنا للبطل الكبير الحاج عيسى عدو.
الأخ الحاج عيسى عدو محبوب الجماهير الرياضية أطال الله في عمره ورزقه تمام الصحة والعافية نموذج مثالي لرياضة كرة القدم في مدينة زايو من الستينيات إلى الثمانينيات من القرن الماضي. لم يكن هذا البطل الرياضي رياضيا منفردا فحسب في تلك الفترة التي قل فيها اللاعبون . وإنما كان الحاج عيسى بمفرده مدرسة في كرة القدم بزايو إلى جانب رفاقه ومحبيه، من حيث اللياقة البدنية والجدية والسلوك الرياضي الممتاز بين أقرانه وبين من كانوا أكبر منه وأصغر منه فيما بعد. لقد كان شابا متميزا في حضوره وسط الميدان ، وفي طريقة لعبه السريعة التي كانت تلهب المتفرجين وتفرح المسيرين عند تسجيل الهدف أو إنقاذ المواقف في أقوى المقابلات في تلك المواجهات القوية مع كبار اللاعبين على المستوى الإقليمي والجهوي . وقد حذا حذو الحاج عيسى بعده مباشرة في تلك الحقبة الرياضية شبان أقوياء مارسوا رياضة كرة القدم بالمدينة لسنوات ما زلنا نتذكر مهاراتهم وتفانيهم من أجل إحراز النصر وإرضاء المعجبين من سكان المدينة الذين كانوا يتوافدون على ملعب مولاي عبد الله مساء الأحد.. واستطاع الحاج عيسى عدو بسلوكه الرياضي أن يرسم الطريق لكثير من الرواد الأقوياء أمثال الأخ الحاج مصطفى عرسي المتميز بهدوئه في اللعب، والأخ عبد القادر عدو والأخ المرحوم محمود حديقي الذي علا نجمه في مدينة الحسيمة فيما بعد والأخ بوعزة وكثيرا من اللاعبين الذين كان لهم الفضل في تنشيط المدينة في الجانب الرياضي والكؤوس خاصة خلال السبعينيات من القرن الماضي رغم الصعوبات ورغم العراقيل المادية والمعنوية والاجتماعية التي عرفتها تلك المرحلة في مدينة زايو وربما في الوطن كله.
نسأل الله عز وجل أن يحفظ كل لاعبينا القدامى بزايو سواء منهم الرواد الأوائل أو الذين حملوا مشعل اتحاد زايو ونهضة زايو فيما بعد ، واستمروا في حمله بعزة وشرف وبتفان وتضحية إلى أن قدموه للأجيال التي جاءت من بعدهم إلى اليوم. كما نسأله أن يرزق الصحة والعافية لأخينا الحاج عيسى الذي أضاء اليوم بمداخلته الكريمة جانبا من ظروف تلك المرحلة العجيبة والعصيبة ، ويحفظ من بقي حيا ممن عاصره من كبار اللاعبين أبناء المدينة الشرفاء الذي لا نملك نحن اليوم إلا أن نقدم لهم كل التقدير والتكريم، ويرحم من انتقل إلى عفو الله ورحمته أمثال إخواننا الأعزاء بنعيسى شوراق والعمراوي مزيان والحاج لمنور وبلبكاي أحمد وغيرهم ممن يضيق المكان عن ذكرهم جميعا سواء منهم اللاعبون أو المسؤولون والمسيرون والمنفقون من أموالهم في سبيل خدمة الرياضة آنذاك والهواة وأنصار الفريق ممن كانت لهم الأيادي البيضاء لتشجيع الرياضة والشباب. إنه سميع مجيب. آمين يا رب العالمين.
تجية كبيرة الى الاب أبي أولا وقبل كل شيئ أتمنى لك الصحة وطول العمر إن شاء الله ،و تحية خاصة لك كلاعب اتحاد زايو قدمت الكثير لهذا الفريق ولاسم المدينة مدينة زايو ،والصور خير من يتحدث عن انجازاتك كذلك الاصدقاء الذين يتذكرون الفريق و و لعبك لهذا الفريق العريق ،وشكرا
حياك الله يا اخي الحاج عيسى كنت لاعب رائع حفظك الله ورعاك الله يطول الله في عمرك اراك عزيز وغالي تحياتي
تحية كبيرة للأب الغالي كنت و ما زلت فخرا لنا مثلت مدينة زايو في حقبة صعب على المرء أن يوفر لقمة العيش آنذاك و لا زلت أذكر ما سردته لي عن معاناتك مع الساحرة المستديرة خصوصا عندما تعرضت لإصابة بليغة على مستوى الوجه أثارت هلعا كبيرا في عائلتنا الشيء الذي جعلك توقف مسيرتك رغما عنك و علم جرا من المشاكل الأخرى من إمكانيات مادية و ما شابه ذلك… بكل صراحة و رغم انتمائي لهذا الجيل فجيلكم الذهبي لم و لن يكرره الزمن .نتمنى من الله أن يطيل في عمرك .و شكرا للبوابة الرقمية زايو سيتي المدرسة التي تعلمت منها الكثير في شخص مديرها و الطاقم الساهر عليها دمتم متألقين .
بسم الله الرحمن الرحيم.
تحياتنا للبطل الكبير الحاج عيسى عدو.
الأخ الحاج عيسى عدو محبوب الجماهير الرياضية أطال الله في عمره ورزقه تمام الصحة والعافية نموذج مثالي لرياضة كرة القدم في مدينة زايو من الستينيات إلى الثمانينيات من القرن الماضي. لم يكن هذا البطل الرياضي رياضيا منفردا فحسب في تلك الفترة التي قل فيها اللاعبون . وإنما كان الحاج عيسى بمفرده مدرسة في كرة القدم بزايو إلى جانب رفاقه ومحبيه، من حيث اللياقة البدنية والجدية والسلوك الرياضي الممتاز بين أقرانه وبين من كانوا أكبر منه وأصغر منه فيما بعد. لقد كان شابا متميزا في حضوره وسط الميدان ، وفي طريقة لعبه السريعة التي كانت تلهب المتفرجين وتفرح المسيرين عند تسجيل الهدف أو إنقاذ المواقف في أقوى المقابلات في تلك المواجهات القوية مع كبار اللاعبين على المستوى الإقليمي والجهوي . وقد حذا حذو الحاج عيسى بعده مباشرة في تلك الحقبة الرياضية شبان أقوياء مارسوا رياضة كرة القدم بالمدينة لسنوات ما زلنا نتذكر مهاراتهم وتفانيهم من أجل إحراز النصر وإرضاء المعجبين من سكان المدينة الذين كانوا يتوافدون على ملعب مولاي عبد الله مساء الأحد.. واستطاع الحاج عيسى عدو بسلوكه الرياضي أن يرسم الطريق لكثير من الرواد الأقوياء أمثال الأخ الحاج مصطفى عرسي المتميز بهدوئه في اللعب، والأخ عبد القادر عدو والأخ المرحوم محمود حديقي الذي علا نجمه في مدينة الحسيمة فيما بعد والأخ بوعزة وكثيرا من اللاعبين الذين كان لهم الفضل في تنشيط المدينة في الجانب الرياضي والكؤوس خاصة خلال السبعينيات من القرن الماضي رغم الصعوبات ورغم العراقيل المادية والمعنوية والاجتماعية التي عرفتها تلك المرحلة في مدينة زايو وربما في الوطن كله.
نسأل الله عز وجل أن يحفظ كل لاعبينا القدامى بزايو سواء منهم الرواد الأوائل أو الذين حملوا مشعل اتحاد زايو ونهضة زايو فيما بعد ، واستمروا في حمله بعزة وشرف وبتفان وتضحية إلى أن قدموه للأجيال التي جاءت من بعدهم إلى اليوم. كما نسأله أن يرزق الصحة والعافية لأخينا الحاج عيسى الذي أضاء اليوم بمداخلته الكريمة جانبا من ظروف تلك المرحلة العجيبة والعصيبة ، ويحفظ من بقي حيا ممن عاصره من كبار اللاعبين أبناء المدينة الشرفاء الذي لا نملك نحن اليوم إلا أن نقدم لهم كل التقدير والتكريم، ويرحم من انتقل إلى عفو الله ورحمته أمثال إخواننا الأعزاء بنعيسى شوراق والعمراوي مزيان والحاج لمنور وبلبكاي أحمد وغيرهم ممن يضيق المكان عن ذكرهم جميعا سواء منهم اللاعبون أو المسؤولون والمسيرون والمنفقون من أموالهم في سبيل خدمة الرياضة آنذاك والهواة وأنصار الفريق ممن كانت لهم الأيادي البيضاء لتشجيع الرياضة والشباب. إنه سميع مجيب. آمين يا رب العالمين.
نسيت عزوز ،،،ياسلام ،،تحياتي إلى الا عزوز ،،كان يقول لينا دائما خطيكم من الجلدة
تحية إلى السي عيسى عدو وادام الله ك بالصحة والعافية أن اشاء الله ،،كنت من خيرة اللاعبين الذين مروا في اتحاد زايو ،،وخاصة الضربات الراسية رغم قصر القامة ،،فعلا نتفق معك ،وناسف من اندار اتحاد زايو وتمحيته نهائيا بتلك الطريقة ،،فالاتحاد هو جزء من تاريخ زايو لا يمكننسيانه وازالتهة بتلك الطريقة ،،ولازلنا نحن الى تلك الأيام الجميلة ،،والمباريات القوية التي شاهدناها مع ذاك الجيل الذهبي ضد اعتد الفرق في الجهة ،،ضد الهلال والصحة الحسيمي
تحياتي لك الاخ عيسى لي الشرف ان لعبت معك في الملعب (التداريب المساءلة) وكذلك اللعب مع اتحاد زايو وكذلك النهضة تحياتي لكم جميعا.
اهلا وسهلا ومرحبا بالاخ العزيز الحاج عيسى اطال الله في عمره السي الحاج انسان خلوق سواء في الميدان او خارجه كان لاعبا ذو مستوى عال رغم قلة الامكانيات
متمنيات له بالصحة والعافية وطول العمر امين يارب العالمين