زايو سيتي
ساهمت الحرارة المفرطة التي تشهدها مدينة زايو خلال هذه الأيام، في تعزيز جاذبية المناطق السياحية المنتشرة في المنطقة، لا سيما منطقة حامة مولاي علي على نهر ملوية التي تعتبر الأقرب لزايو.
ووجد العشرات من سكان زايو والنواحي أنفسهم غير قادرين على تحمل ارتفاع درجات الحرارة، لتصبح حامة “مولاي علي” ملاذًا لكل الراغبين في الاستجمام والفارين من أشعة الشمس القوية والحارة جدا، حيث تحولت هذه الأخيرة إلى قبلة للمواطنين، إذ أقبل عليها عددٌ كبير من الوافدين للاستجمام والاستمتاع ببرودة مياهها.
وباتت حامة مولاي علي مؤخراً من أكثر الأماكن الشعبية السياحية التي يقبل عليها جميع الأفراد من مختلف الأعمار، لا سيما أنها لا تبعد عن مدينة زايو إلا ببضع كيلومترات مما يسهل عملية الوصول إليها في وقت وجيز وقضاء أوقات ممتعة، ثم العودة في المساء إلى المدينة.
مناظر جميلة ولن مع الاسف الشديد مشكل الاوساخدائما مطروح لااحد يبادر الى ترك المكان نظيف نلقي الازبال ولكن من يجمعها? والله الى عيب علينا