كتبت صحيفة ” تليغراف” البريطانية اليوم الأحد عن فترة تولي أنجيلا ميركل للمستشارية طوال 16 عاماً.
وجاء في الصحيفة، “صحيح أنها (أن ميركل) تظل محبوبة في ألمانيا، إلا أنه في ظل سلسلة من الأخطاء وحالة الإعجاب بالذات المذهلة لحكومتها، لم يقتصر الأمر على أن ميركل حولت حزبها المحافظ الذي كان مهيمنا في الماضي إلى ظل لها هي ذاتها وعلى أنها سلمت السلطة لتحالف يميل لليسار ويهيمن عليه الاشتراكيون والخضر. ولكن يندرج ضمن إرثها أيضاً أن بلدها وقارتها هشتان في مواجهة أنظمة استبدادية على الأعتاب”.
وأضافت الصحيفة البريطانية: “لا يوجد شيء يتجلى فيه هذا الأمر أكثر من حالة خط أنابيب الغاز (نورد ستريم 2) بين روسيا وألمانيا عبر بحر البلطيق. تم تعليق تشغيل خط الأنابيب حالياً حتى حدوث فحص رسمي، ولكن حقيقة أن هذا المشروع تم النظر فيه من الأساس، يوضح الافتقار إلى المبادئ التي لطالما حددت السياسة الخارجية الألمانية في عهد ميركل منذ وقت طويل”.
وأضافت الصحيفة: “ألمانيا تدّعى أنها (أوروبي صالح)، ولكنها تجاهلت بشكل فج تخوفات حلفاء مثل بولندا من احتمالية أن يمنح خط الأنابيب (الرئيس الروسي) فلاديمير بوتين مزيداً من الإمكانات لاستخدام صادرات الغاز كسلاح للتهديد”.
DAS IST NICHT WAR DAS IST EINE JAHRSHUNDERT LUÜGE
لترجمة المقدمة انها كذبة القرن على هذه السيدة التي اصبحت المانيا بفضلها تتمركز في الصف الرابع عالميا بعد اليبان وامريكا والصين واحتياطها الذي يبلغ 3. بليون و600 مليار اوروا اي ميزانية الدول الافريقية من جنوبها الى شمالها ومن شرقها الى غربها معدل الفرد بلغ 50 الف اورو سنويا معدل المساعدة الاجتماعية تناهز الف اوروا للفرد الواحد التامين على الصحة اجباري في حالة عدم القدرة على اداء الواجب المؤدى تتكفل الدولة بالاداء
اما الموظفون التابعين للدولة يتقاضون الاجرة عن ثلاثة عشر شهرا في السنة اما الموظفون في القطاع الخاص ك الابناك وشركات التامين وصنع السيارات اجرة اربعة عشر شهرا في السنة
اما الزيادة في اجرة المتقاعدين وانا من ضمنهم ستكون سنة 2022——– 5 في المائة
هذه حقائق وليس تكهنات هذه السيدة ستدخل تاريخ المانيا عن جدارة و رافعة الراس
ارجوا ممن يريد انتقاذ حاكم ما او شخصا ما عليه ان يكون قدتاقلم مع ذلك البلد انا لا اتكلم من فراغ وانما تجربتي التي عشتها في هذا البلد الذي يضرب به المثل في جميع المجالات بدءا من الادارة الى الصناعة الى البيئة التي نجد المانيا الرائدة فصناعة المانيا نجدها في جميع الدول في المطارات في الصيدليات في العيادات يكفي للمرء ان يركب سيارة المرسديس او ب م ف او اودي
هذه نبذة بسيطة عن هذه الدولة التي عشت فيها بفضل الله ازيد من خمسون سنة
دون حرج ولا مضايقة ولم اشعر يوما ما انني في بلد غريب