تحولت دورة المجلس الجماعي لبني انصار، بحر هذا الأسبوع، إلى حلبة لتبادل الاتهامات والسب والشتم بين أعضاء المعارضة والأغلبية، وذلك أمام حضور ممثلي السلطة والصحافة و المواطنين.
وسرعان ما انعكس النقاش غير المبني على قواعد منطقية ومعقولة بين فريقي المعارضة والأغلبية من أجل التصويت على مشروع النظام الداخلي، على الجو العام للدورة، ليفسح المجال بعده إلى تصفية الحسابات الانتخابية الضيقة بالرغم من مرور أزيد من شهر على عملية الاقتراع.
جدير بالذكر، أن جماعة بني انصار يقودها الرئيس عبد الحليم فوطاط لولاية ثانية، في وقت يتموقع في فريق المعارضة مستشارون ينتمون لفريق الاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية المدعومين من طرف البرلماني محمد أبركان.
ابرشان لا يشرف لا مستوى لا منطق ولا أخلاق سياسية أستغرب كيف يتم تزكيته من حزب المناضلين لكن حينما تجد دكتورا ومهندسا و… يعمل جاهدا ليمثله مثل هذا فمنطقيا سيقبع الحزب في المراكز المتأخرة
لماذا نصوت على العقول المتخلفة لسنا بحاجة لهؤلاء المسنين نحن بحاجة للشباب المثقف لخدمة هذا الوطن العزيز استقرار هؤلاء الشيوخ بالجماعات غير صالح وليس له أي نتيجة فيما يخص مصلحة أبناء المنطقة لذا نطلب منهم ان يستقلوا ويتقاعدوا ويتاعاطونا للصلاة والمساجد لذكر الله