زايوسيتي/ محمد البقولي
تمكن عبد القادر سلامة وعبد الله أوشن وعزيز مكنيف ومحمد مكنيف من الفوز بمقاعد مجلس المستشارين، عن الجماعات المحلية بجهة الشرق.
وترشح عبد القادر سلامة باسم حزب التجمع الوطني للأحرار، كما ترشح عبد الله أوشن باسم حزب الحركة الشعبية، بينما ترشح عزيز مكنيف باسم الاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية، فيما ترشح شقيقه محمد مكنيف باسم حزب الأصالة والمعاصرة.
ولم يتمكن الطيب البقالي عن حزب الاستقلال من الظفر بمقعد بمجلس المستشارين رغم توفر الحزب على عدد كبير من المستشارين بالجهة. كما لم يتمكن عبد القادر قوضاض من الفوز أيضا.
الفلوس وما دير اين وزارة الداخلية اين المراقبة ؟ يجب اغلاق مجلس المستشارين ترشيدا لنفقات الدولة فلا مهمة ولا دور له مجموعة من اصحاب الشكارة يشترون تزكيات واصوات ليمثلوا الشعب اصلا نحن لم ولن نصوت لهم وطريقة اختيارهم غير مقبولة
عيب وعار حزب الإستقلال يتوفر على عدد مهم من المستشارين الجماعيين ومرشح الحزب لم يفز بمقعد هناك بيع وشراء مثلا جماعة زايو واولاد ستوت تتوفر على 35 مستشار صوت لصالح مرشح الميزان 22 بمركز زايو لنتسائل 17 لصالح من صوتت ،لنعيد الكرة مرة أخرى بيع وشراء في سوق النخاسة، ما قول مفتشية فيما وقع يا أل السوداني ما قول المنسق الجهوي عمر حجيرة في النازلة أين هي المباديء الحزبية، لنقول لبعض المستشارين إتقوا الله في أنفسكم ومن أنتخبوكم لا تخونوا الأمانة،خمس سنوات تمر مرار كرام وتعودون الى طلب صكوك الغفران والمزواكة والطواف بالأزقة والشوارع يقع لكم ما وقع لفلان بن علان تكردع في دائرة سكناه فحمل حقائبه وغير سكناه فخودوا العبرة منه
من زمان يا اخي الحمد لله تحصلوا على 22 صوتا إن لم تخني الذاكرة فمرة من المرات تحصلوا على صوت واحد خلاصة القول هزلت
خيانة من داخل حزب الاستقلال دليل على ان الذين لم يصوتوا لمرشح حزبهم لم يتقدموا للانتخابات لخدمة دواءرهم 21من جماعة زايو 17من اولاد ستوت 2من اولاد داوود الزخانين و عدد مهم من راس الماء على الاقل كان ممكنا لحزب الاستقلال الحصول على ازيد من 40صوتا . يجب على الحزب خاصة المنسق الاقليمي ان يقوم بواجبه او يقدم استقالته