مادة اشهارية
ميمون عبدالرحول، مرشح حزب الحركة الشعبية، بشعارها المعروف “السنبلة”، يدخل غمار الانتخابات المهنية المقبلة، في صنف الصناعة التقليدية -الإنتاجية الفنية- وكله أمل وطموح في غد أفضل للصانع.
ميمون الشاب الذي شغل منصب نائب رئيس غرفة الصناعة التقليدية لجهة الشرق، خلال الفترة الانتدابية المنقضية، يدخل التنافس هذه المرة بطموح كبير، وتحد لبلوغ أهداف سامية تنعكس إيجابا على الصانع التقليدي بالجهة.
ابن زايو الشاب يعرض عليكم في هذا الفيديو مساره داخل غرفة الصناعة التقليدية، خلال الولاية المنتهية، من خلال عرض برنامجه قبل دخول الغرفة وما حققه من هذا البرنامج.
يفخر أتباع “السنبلة” أن مرشحهم رفع ثلاث تحديات كبرى في هذه الولاية، وكان أن حقق ما وعد به الناخبين، حيث يعرض ذلك على الصانع للحكم بنفسه.
الحركيون يفخرون بأن مرشحهم وعد بإقامة معارض للصناعة التقليدية بمدينة زايو، وهو ما نجح فيه، وكان ذلك لأول مرة بهذه المدينة، وبمشاركة واسعة لأبناء زايو.
مرشح “السنبلة”، ميمون عبدالرحول، رفع التحدي بافتتاح فرع لغرفة الصناعة التقليدية بزايو، وهو ما نجح فيه باقتدار، فتم إعداد المقر وتجهيزه.
تحدي ميمون الثالث كان هو إنجاز منطقة التنشيط الاقتصادي بزايو، فجمع الأعضاء ودفعهم للتصويت على هذا المقترح، فنجح في ذلك، لتخصص الغرفة ميزانية لهذه المنطقة، فيما تتبقى مساهمات باقي الأطراف لإخراج هذا المشروع الهام إلى حيز الوجود.
وبجانب التحديات، نَشَطَ مرشح “السنبلة” في تنظيم عدد كبير من الدورات التكوينية للصناع التقليديين بزايو وغيرها، عادت بالنفع على هذه الفئة.
في الفيديو المرفق بالموضوع، تجدون مجمل التحديات التي رفعها ميمون عبدالرحول للمستقبل. مستمدا قوته مما راكمه من تجربة داخل الغرفة ومعارف في هذا المجال.
بالتوفيق للشاب الطموح ميمون…نحن فخورون ان لدينا مثل هذا الشاب في مدينتنا المنكوبة لكي يعطي لها قليلا من الطموح والاكسيجين….بالتوفيق.
تبارك الله على سي ميمون عبد الرحول بالتوفيق ان شاء الله
بالتوفيق أخي ميمون، أتمنى لك كل الخير إنشاء الله
كل متمنياتنا بالتوفيق والاستمرارية . شاب طموح خلوق يفيض حيوية ولا يتوانى عن مد يد العون لمن طرق باب مكتبه.
نتمنى له حيازة أكبر قدر من المساندة والتشجيع لبلوغ مقاصده طالما كان في نجاحه خير يعود على المدينة .