أثارت المستشارة الجماعية بأكادير، فاطمة زعاف الجدل أخيرا، بسبب تدوينة تنتقد فيها استعمال مكبرات الصوت في المساجد.
وقالت زعاف في منشور على صفحتها بالفيسبوك: “واش كاع المساجد ديال أكادير فيهم مكبر الصوت؟ لأزيد من سنة وفي هذا التوقت يوميا هذي، أو غير ديال إمام مالك”.
وأضافت المدونة نفسها في تدوينتها التي انتشرت على نطاق واسع بصفحات التواصل الاجتماعي “والله إلى مرضنا، الدين رحمة وليس إزعاج”.
المكبرات ليست ضرورية في الاذان .وهناك العديد من المرضى ينزعجون بسبب ذلك .والحضارة الإسلامية لم تعرف المكبرات الا بعد القرن العشرين وعدم استعمالها لايبطل الاذان.
اخي الملاحظ انا أتفق معك أن آلاذان في مساجدنا مزعج لان وزارة الاوقاف تتعمد اختيار مأذنين اصواتهم مزعجة،المغاربة ماشاء الله معروفون بالصوت الجميل في قراءة القرآن والآذان ولكن الوزارة تتجاهلهم للاسف،(الله يهدي الوزير السي التوفيق).
أما صوت الآذان الجميل فهو شفاء ونور اهتدى به الآلاف من السياح الى الاسلام عندما سمعوه لاول مرة.