زايوسيتي.نت
  • الرئيسية
  • الأخبار المحلية
  • وطنية ودولية
  • الجالية
  • الرياضية
  • صوت وصورة
  • حرية التعبير
  • زايو سيتي TV
  • الأرشيف
  • اتصل بنا
No Result
عرض كل النتائج
  • الرئيسية
  • الأخبار المحلية
  • وطنية ودولية
  • الجالية
  • الرياضية
  • صوت وصورة
  • حرية التعبير
  • زايو سيتي TV
  • الأرشيف
  • اتصل بنا
No Result
عرض كل النتائج
No Result
عرض كل النتائج
زايوسيتي.نت
Home الحسيمة
الريف المغربي يستمر في تجرع مرارة الغازات السامة في اليوم العالمي لضحايا الحرب الكيماوية

الريف المغربي يستمر في تجرع مرارة الغازات السامة في اليوم العالمي لضحايا الحرب الكيماوية

ديسمبر 2, 2020
وقت القراءة: 1 min read
A A

خلد سكان منطقة الريف، أمس الاثنين، “اليوم العالمي لضحايا الحرب الكيماوية”، على إيقاع معاناة مستمرة جراء آثار قصف كيميائي، نفذه الاستعمار الإسباني في تلك المنطقة في عشرينيات القرن الماضي.

ويربط الكثير من أهالي الريف ومعهم فعاليات حقوقية، ارتفاع معدلات الإصابة بمرض السرطان في المنطقة، مقارنة مع باقي مناطق المغرب، بتبعات الحرب الكيماوية التي يحملون مسؤوليتها لإسبانيا مع مطالبتها بالاعتراف بوقوفها وراء ذلك القصف الكيميائي، وبتعويضهم عن الضرر الذي لحق بهم، وهو الأمر الذي لم تقم به الجارة الشمالية للمغرب إلى غاية الآن.

تعود تلك الوقائع إلى عشرينيات القرن الماضي، عندما قامت قوات إسبانيا، التي استعمرت المغرب ما بين 1912 و1956، بقصف الريف المغربي بغازات كيميائية سامة، لردع حركة المقاومة المغربية في تلك المنطقة.

ويقول صاحب كتاب “التاريخ السري للحرب الكيماوية بمنطقة الريف وجبَالَه ما بين 1921 و1927″، مصطفى المرون: “عرَّضت إسبانيا سكان منطقة تِيزِي عَزَّة بالريف سنة 1923 لقنابل يدوية مسيلة للدموع، مشكَّلة من غازي لَاكْرُومُوجِينْ ولَاكْلُورُوبِيكْرِينْ، الذي يؤثر على الجهاز التنفسي، ثم استعانت بالمدفعية لتقصف المنطقة نفسها بغاز الخردل السام، الذي قَصفت به سنة 1924 منطقة الناظور بواسطة الطائرات، وكانت تلك أول مرة في تاريخ الحروب تُقصَف فيها منطقة في العالم بغاز الخردل باستعمال الطيران”.

وأضاف المرون “كان المهندس الألماني، سْتُولْ زِينْبِيرْغْ، هو العقل المدبر لعملية قصف منطقة الريف المغربي بغاز الخردل، في خرق للقوانين الدولية، ولمقتضيات معاهدة فِيرْسَايْ التي تم توقيعها سنة 1919 بعد نهاية الحرب العالمية الأولى، حيث تحايل زينبيرغ على تلك القوانين، عبر استخدام غاز الخردل، الذي يستعمل في الأصل لأغراض زراعية”.

وبينما لا تقدم مصالح وزارة الصحة، أية إحصائيات حول عدد المصابين بالسرطان في منطقة الريف، وتتبنى في بلاغاتها الرسمية تفسيرات منظمة الصحة العالمية، التي تفيد بأن “تعاطي الكحول على نحو ضار، والنظم الغذائية غير الصحية، تعد من أسباب الإصابة بالسرطان”، يؤكد سكان الريف أن “الغازات الكيميائية السامة التي قصفت بها إسبانيا المنطقة، هي السبب وراء ارتفاع عدد الإصابات بالسرطان في تلك الرقعة الجغرافية».

وعلى صعيد متصل، أكدت عريضة أطلقها الناشط المدني، محمد اليخلوفي، على موقع «آفَاز» العالمي “أن دراسات وأبحاثاً كشفت عن أن عدد المصابين بالسرطان في الريف، يمثل ما بين 60 -80 % من مجموع الإصابات بالسرطان على مستوى المغرب، وأن المنطقة تسجل أعلى معدل للإصابة بذلك الداء في العالم”، علماً بأن المغرب يسجل سنوياً نحو 40 ألف حالة إصابة جديدة بالسرطان، وفق معطيات قدمتها وزارة الصحة.

وطالبت تلك العريضة المملكة المغربية بالضغط على إسبانيا، لتقدم اعتذاراً رسمياً لأهالي الريف المغربي، وتتحمل كلفة إنشاء وتجهيز مستشفى لعلاج السرطان في المنطقة.

وكان المغرب قد دخل، في وقت سابق، في مفاوضات رسمية مع إسبانيا لتسوية هذا الملف، بحسب ما أعلنت عنه الوزيرة المنتدبة السابقة لدى وزير الشؤون الخارجية والتعاون، مباركة بوعيدة، في إحدى جلسات مجلس النواب في نهاية سنة 2014.

وكان مطلب إنشاء مستشفى لعلاج داء السرطان من أبرز مطالب “حراك الريف”، الذي انطلق في مدينة الحسيمة في أكتوبر 2016، بعد وفاة بائع السمك، محسن فكري، مطحوناً داخل شاحنة للمخلفات، بعدما صادرت السلطات سلعته، الأمر الذي أنتج حراكاً شعبياً رفع عبره الريفيون مطالب اجتماعية واقتصادية.

ويشتكي سكان تلك المنطقة من اضطرارهم إلى السفر إلى مدينة وجدة أو إلى العاصمة الرباط للعلاج من داء السرطان، بسبب عدم وجود مستشفى متخصص في الريف، ومعاناة مركز الْأَنْكُولُوجِيَا الموجود في المنطقة من نقص على مستوى الأطر الطبية.

كما أن أغلب الحالات التي تتلقى العلاج من داء السرطان في مستشفيات وجدة، وفاس (شمال المغرب)، والعاصمة الرباط، قادمة من منطقة الريف».

ووجه التجمع العالمي الأمازيغي، في 12 فبراير 2015، رسالة إلى ملك إسبانيا، فيليب السادس، للمطالبة باعتراف إسبانيا بمسؤولياتها عن قصف منطقة الريف بمواد كيميائية، وتعويض المتضررين.

وتلقى التجمع العالمي الأمازيغي رداً من الملك الإسباني، في يونيو 2015، جاء فيه «أن رسالته قد أحيلت إلى وزارة الشؤون الخارجية والتعاون الإسبانية، باعتبارها الجهة المسؤولة، من حيث الاختصاص، على دراسة مضمون الرسالة والرد عليها.

ووسط اختلاف في الآراء بين حزب “يسار كتالونيا الجمهوري”، الذي يقف في صف سكان الريف المغربي، واليمين الشعبي في إسبانيا، الذي يرفض مطالبهم، يغيب الرد الرسمي الإسباني الحاسم في هذه القضية.

Share Tweet Email
Omran Zaio

Whatsapp zaiocity

google news zaiocity

Qries
المقال التالي
تنسيق بين مصالح الأمن المغربي والأمريكي يجهض محاولة تهريب كمية من الكوكايين الخام

تنسيق بين مصالح الأمن المغربي والأمريكي يجهض محاولة تهريب كمية من الكوكايين الخام

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

أخبار مقترحة

عملية دولية تحبط تهريب 15 طنا من الحشيش داخل شاحنة “دلاح” مغربي
أخر الاخبار

عملية دولية تحبط تهريب 15 طنا من الحشيش داخل شاحنة “دلاح” مغربي

يوليو 3, 2025
إشكال قد يعترض مشاركة حمد الله مع الهلال في كأس العالم للأندية بأمريكا
أخر الاخبار

إشكال قد يعترض مشاركة حمد الله مع الهلال في كأس العالم للأندية بأمريكا

يوليو 3, 2025
بالصور.. عناصر الإنقاذ تعثر على جثة الطفل الذي غرق في قناة للري قرب زايو
أخر الاخبار

بالصور.. عناصر الإنقاذ تعثر على جثة الطفل الذي غرق في قناة للري قرب زايو

يوليو 3, 2025
العثور على جثة فتاة تطفو قبالة سواحل رأس الماء يرجح أنها لمهاجرة سرية
أخر الاخبار

العثور على جثة فتاة تطفو قبالة سواحل رأس الماء يرجح أنها لمهاجرة سرية

يوليو 3, 2025
مأساة مؤلمة قرب زايو.. غرق طفل في قناة للري والبحث لا يزال جاريا عن جثته
أخر الاخبار

مأساة مؤلمة قرب زايو.. غرق طفل في قناة للري والبحث لا يزال جاريا عن جثته

يوليو 3, 2025
سد بني عزيمان.. معلمة مائية عملاقة تعيد رسم ملامح التنمية بإقليم الدريوش
أخر الاخبار

سد بني عزيمان.. معلمة مائية عملاقة تعيد رسم ملامح التنمية بإقليم الدريوش

يوليو 3, 2025


تأسست سنة 2011 تهتم بأخبار مدينة زايو والريف والوطن وجاليتنا المغربية بالخارج


Tel : 0536338102 / 0668262248
Email :  zaiocity.net@gmail.com

© جميع الحقوق محفوظة لموقع zaiocity.net 2025

No Result
عرض كل النتائج
  • الرئيسية
  • الأخبار المحلية
  • وطنية ودولية
  • الجالية
  • الرياضية
  • صوت وصورة
  • حرية التعبير
  • زايو سيتي TV
  • الأرشيف
  • اتصل بنا

© جميع الحقوق محفوظة لموقع zaiocity.net 2025

نحن نستخدم ملفات تعريف الارتباط لتخصيص المحتوى والإعلانات، نشارك المعلومات حول استخدامك لموقعنا مع شركائنا من الشبكات الاجتماعية وشركاء الإعلانات وتحليل البيانات الذين يمكنهم إضافة هذه المعلومات إلى معلومات أخرى تقدمها لهم أو معلومات أخرى يحصلون عليها من استخدامك لخدماتهم. موافق اقرأ أكثر
Privacy & Cookies Policy

Privacy Overview

This website uses cookies to improve your experience while you navigate through the website. Out of these, the cookies that are categorized as necessary are stored on your browser as they are essential for the working of basic functionalities of the website. We also use third-party cookies that help us analyze and understand how you use this website. These cookies will be stored in your browser only with your consent. You also have the option to opt-out of these cookies. But opting out of some of these cookies may affect your browsing experience.
Necessary
Always Enabled
Necessary cookies are absolutely essential for the website to function properly. This category only includes cookies that ensures basic functionalities and security features of the website. These cookies do not store any personal information.
Non-necessary
Any cookies that may not be particularly necessary for the website to function and is used specifically to collect user personal data via analytics, ads, other embedded contents are termed as non-necessary cookies. It is mandatory to procure user consent prior to running these cookies on your website.
SAVE & ACCEPT