توصلت زايوسيتي.نت، بنسخة من بيان صادر عن نقابة الاتحاد المغربي للشغل، تعلن فيه عن تأسيي مكتب نقابي، تابع للهيئة المذكورة، خاص بتجار باب مليلية، الذين يودون التكتل في تنظيم يدافع عن هذه الفئة.
وجاء في البيان: “الاتحاد المغربي للشغل بيت كل الجماهير والطبقة العاملة بالناظور، شعار مرحلة جديدة رفعه مناضلو الاتحاد بالناظور، بعد المحطة التنظيمية المفصلية الناجحة في 24 من أكتوبر 2020، التي أدت لإحداث تغيير بنيوي انعكس إيجابيا على دينامية مقر الاتحاد”.
وزاد البيان: “هذا الاخير (المقر) عرف اليوم ميلاد مكتب نقابي خاص بتجار باب مليلية، ويهدف الاتحاد الإقليمي تنظيم هاته الشريحة من المجتمع التي هي من ضمن مجموعة من الملفات التي توجد على طاولة القيادة الجديدة، والتي لها علاقة بمعالجة تبعات إغلاق الحدود الوهمية مع مدينة مليلية المحتلة، وتطالب هاته الشريحة ببديل او بدائل، لمصادر رزقها للحفاظ على قوت أسرها”.
البيان أورد أن “الاتحاظ سيعمل على الترافع على الملف واقتراح مجموعة من المقترحات لضمان الاستقرار الاجتماعي لهاته الفئة. وفي نفس السياق، تم تأسيس جمعية خاصة بهؤلاء التجار للعمل على خلق شراكات والاستفادة من البرامج الخاصة والعامة التي تخدم أهدافهم”. ذات البيان أورد أنه: “وفي جو ديمقراطي، تم انتخاب المناضل سلامة عباس كاتبا عاما للمكتب التقابي ورئيسا للجمعية”.
وختم الاتحاد المغربي للشغل بيانه بالتأكيد على “أنه أعطى أولية كبرى لملف تبعات إغلاق الحدود ويحاول جاهدا دراسة الوضع بعمق، للمساهمة بجانب كل الفاعلين بالإقليم لوضع استراتيجية شاملة تعالج هذا الإشكال العام”.
ربع من الشعب المغربي الساكن في شمال وشرق المغرب يعيش أزمة نفسية مع الجفاف الذي لم تنتبه اليه الدولة ابدا على الدوام والمنطقة هاذه مدة ستة سنوات لا يخفى على المواطنين في الشمال الشرقي كل جيل يعاني مع الجفاف سنة بعد سنة. الاانهم م يقاومون بشتى الوساءل كالتجارة مع الجهتين والهجرة إلى اربى والاستعانة بالجالية.
الاءان لا يوجد أي دعم من الدولة ليجعل الساكنة تستمر بالبقاءحيا في المنطقة الشمال. السؤال من اين ياتي كسب الرزق لهاذا الربع من الشعب المغربي