زايو سيتي – محمد البقولي
كثيرة هي المآسي التي صرنا نشهدها يوميا بزايو، ولعل الطلاق واحد من هذه المآسي التي تكون لها تبعات اجتماعية واقتصادية خطيرة. لكن حين يتعرض أحد طرفي الطلاق للظلم والغبن فإننا أمام مأساة أشد وأقوى.
النموذج اليوم، والذي نعرضه عليكم، هو لشابة صغيرة بزايو تزوجت من إنسان أحبته، وكانت تنوي معه رسم مستقبل حياتها فيكون هو سندها في هذه الحياة، غير أن ذلك كان مجرد حلم سرعان ما انجلى الواقع ليكشف عن تفاصيله المرة.
تقول الشابة أنها تعرضت للتدليس من قبل زوجها، الذي أوهمها بضرورة التطليق حتى تكون لها فرصة التوجه للعمل في حقول الفراولة الإسبانية، بدعوى أن المشغلين الإسبان لا يقبلون غير المطلقات، لكن الزوج لم تكن نيته سوى التنصل من مسؤولياته تجاه طليقته.
تزيد الفتاة الشابة في سرد حكايتها الدرامية لتروي لنا عن زوج لجأ إلى إنكار أبوة طفله، ما دفعها للمطالبة بالخبرة الطبية حتى تنجلي الحقيقة وتفنيد كل ادعاءات الطليق. كما تروي لنا قصتها الحزينة مطالبة بحقها في الحصول على مستحقاتها.
لا تتوقف الحكاية عند ما ذكرناه بل تسترسل المتحدثة موردة تفاصيل دراماتيكية لقصتها المثيرة والحزينة. تابعوها معنا على الفيديو رفقة المقال.
La hold wala 9wata ila bilah
ا نه زمان المكر,في الوقت الراهن ومع مدونة الاسرة 2020 لم تعد هناك ثقة في البيت الكل يكيد للاخر حسب وساوسه المرئة تكيد بزوجها والرجل يكيد بزوجته لم يعد هناك احسان والخاسر الضائع هم الاطفال, في الايام الجميلة كانت المرئة تطيع زوجها وتصبر معه في الاخير ينقلب شقاؤها الى سعادة لان الرجل يثمن شقائها معه ويحبها ويعتني بها