زايوسيتي
حل بحر الأسبوع الجاري، وعلى مدى يومين، قضاة تابعون للمجلس الجهوي للحسابات بوجدة، بمقر جماعة زايو، من أجل افتحاص مجموعة من الملفات، وهو إجراء دأبت هذه المؤسسة على القيام به بمختلف جماعات الجهة.
وقد طالب القضاة من مختلف رؤساء أقسام جماعة زايو تجميع كل الملفات الخاصة بتدبير شؤون الجماعة، حيث تم التركيز على ملفات تتعلق بالجوانب المالية، إضافة إلى ملفات التعمير، وخاصة جانب الرخص منها، وكل ما يحيط بالصفقات التي وقعتها المصالح المختصة مع المقاولين بخصوص المشاريع التي شهدتها الجماعة.
كما طالبوا وضع ملفات مصلحة تصحيح الإمضاء بالجماعة رهن إشارتهم، منها على الخصوص كناش الإمضاءات التي تم تصحيحها وغيرها من الوثائق التي تتطلبها عمليات الافتحاص الجماعي.
يذكر أن المجلس الجهوي للحسابات بوجدة كثف منذ صيف السنة الجارية زياراته لإقليم الناظور، حيث حل قضاته بعدد من الجماعات، ومنها من استغرقوا أزيد من شهرين لأجل افتحاص ملفاتها المالية. فيما لا زالت بعض الجماعات تخضع للتدقيق، إلى جانب بعض المؤسسات العمومية الأخرى.
ومما تجدر الإشارة إليه أن أصواتا عدة بدأت تتعالى بمدينة زايو تطالب بالكشف في عدد من الملفات التي صارت موضع اهتمام من الرأي العام المحلي، ومنها ملف العقار وملفات مالية أخرى.
أكبر ملف فساد في مدينة زايو هو ملف نهضة زايو لكرة اليد هاذا الفريق الذي تقدم له منحة دسمة كل موسم من المجلس البلدي
كلشي درح قبل ما تجي اللجنة
المجلس الجهوي للحسابات ادارة افتحاصية لتقويم الاختلالات عن قصد او لعدم فهم بعض بنود القانون وقضاة المجلس الجهوي او الاعلى يطلبون من الجماعة محموعة مز الوثائق تتم دراستها قبل الحلول بالجماعات لكناقشة بعض الامور التقنية والتي لم يحترم بشانها القانون لتقويمها واصلاحها لتفاديها مستقبلا اما اذا ثبتت اختلاسات او تعمد القيام ببعض الخروقات التي تضر بحقوق الجماعة او الغير مع تكرارها عمدا هنا يتم احالة الملف على ادارة جطو لتقول كلمتها مجمل القول ان الجماعات الصغي بميزانياتها الفقيرة غالبا ما تكون امورها واضحة ومعظم اجراءاتها قانونية وهفواتها لا ترقى الى مستوى الجنحة
هاؤلاء القضات حتى هما بغيين.يدبروا على رؤوسهم
ومن يدفع يخرج من الورطة
الجماعة غادياا مزياان والرئيس رجل معقول والدليل هو 40 عام
كيتجاوب مع جميع المشاكل ب غادي يكون خير لي باستطاعتنا نديروه ههه