زايوسيتي
كشفت المندوبية الإقليمية لوزارة الصحة بالناظور، أن مدينة زايو عرفت هذا اليوم تسجيل 7 حالات جديدة لمصابين بفيروس كورونا، ليرتفع مجموع المصابين بالوباء منذ بدء انتشاره بزايو بتاريخ 2 أبريل من العام الجاري إلى 26 شخصا.
وبحسب ما أوردته مندوبية الصحة، فإن الحالات الجديدة هي لمخالطين لحالات سابقة بزايو، حيث لا زال 8 أشخاص يتلقون العلاج بمركز الحجر الصحي لغاية اليوم لتنضاف إليهم الحالات الجديدة ليكون مجموع الحالات قيد العلاج 15 شخصا، فيما سبق أن أُعلن شفاء 11 شخصا من زايو.
وعلمت زايوسيتي.نت من مصادر موثوقة أن ستة حالات من الحالات المعلنة توجد بحي النهضة، بينما توجد حالة واحدة بحي الأمل.
يا للعار ترشون الأرض بالميدان تصنعون انها تأتي أو موجودة في الأرض هذا اسمه تدبير المال العام المجهودات التي يجب أن تقومو بها هي الرعاية الصحية لكل مواطن اكان مريضا بالكرونا أو أمراض اخري اضن أن هناك مرضى اخرين يجب أن تعتنو بهم اما الكرونا فماعندكم ما نديرو ليها ليس لها دواء محدد بل جسم الإنسان هو من يقاوم الفيروس من تلقاء نفسه ولو أن هناك شئ من المساعدة والتنفس الاصطناعي وبعض الأدوية الا ان فقط اما انه هناك مرضى اخرين يإنون تحت وطأة الإسلام لأمراض لها علاج ولها ادوية فلا من يحرك ساكنا لعلاجها والعناية بهم اللهم أن هذا المنكر المال العام الذي يبذل في المهرجانات والخوا الخلوي أولى به الصحة والتعليم وكل أولويات الشعب المقهور تحت وطأة الام والفقر والعوز تنادي وتستغيث كما قال الشاعر
ألا غدرت بنو أعلى قديما *** وأنعم إنها ودق المزاد
ومن يشرب بماء العبل يغدر *** على ما كان من حمى وراد
وكنتم أعبدا أولاد غيل *** بني آمرن على الفساد
لقد أسمعت لو ناديت حيا *** ولكن لا حياة لمن تنادي
ولو نار نفخت بها أضاءت *** ولكن أنت تنفخ في رماد
يا للعار ترشون الأرض بالمبيدات تضنون ان الكرونا تأتي أو موجودة في الأرض هذا اسمه تدبير المال العام المجهودات التي يجب أن تقومو بها هي الرعاية الصحية لكل مواطن اكان مريضا بالكرونا أو أمراض اخري اضن أن هناك مرضى اخرين يجب أن تعتنو بهم اما الكرونا فماعندكم ما تديرو ليها ليس لها دواء محدد بل جسم الإنسان هو من يقاوم الفيروس من تلقاء نفسه ولو أن هناك شئ من المساعدة والتنفس الاصطناعي وبعض الأدوية الا ان فقط اما انه هناك مرضى اخرين يإنون تحت وطأة الإلام بأمراض لها علاج ولها ادوية فلا من يحرك ساكنا لعلاجهم والعناية بهم اللهم إن هذا لمنكر المال العام الذي يبذل في المهرجانات والخوا الخاوي أولى به الصحة والتعليم وكل أولويات الشعب المقهور تحت وطأة الالام والفقر والعوز الناس تنادي وتستغيث كما قال الشاعر
ألا غدرت بنو أعلى قديما *** وأنعم إنها ودق المزاد
ومن يشرب بماء العبل يغدر *** على ما كان من حمى وراد
وكنتم أعبدا أولاد غيل *** بني آمرن على الفساد
لقد أسمعت لو ناديت حيا *** ولكن لا حياة لمن تنادي
ولو نار نفخت بها أضاءت *** ولكن أنت تنفخ في رماد