زايوسيتي/ عبد الجليل بكوري
نظمت حركة الشبيبة الديمقراطية التقدمية بمقر الحزب الإشتراكي الموحد فرع زايو، هذا اليوم الأحد، وقفة صامتة رمزية تضامنية مع معتقلي حراك الريف.
وسبق للشبيبة الديموقراطية التقدمية أن دعت كافة القوى الديمقراطية الحية المنضوية تحت لواء “الإئتلاف الديمقراطي من أجل إطلاق سراح المعتقلين السياسيين ورفع الحصار عن الريف”، من أجل المشاركة في هذه الوقفة.
وحضر هذه الوقفة عدد من فعاليات المجتمع المدني المحلي، كما عرفت حضور ممثلين عن فرع الهيئة المغربية لحقوق الإنسان بزايو، والتي دعا عضو مكتبها التنفيذي، إبراهيم العبدلاوي، الدولة إلى ضرورة إطلاق كافة المعتقلين السياسيين، وعلى رأسهم معتقلي الحراك الشعبي بالريف.
تحية للمناضل سي أحمد العموري . دائما في المستوى يواجه نقابة بوسبرديلة. و يحارب اافساد.
تتكلمون عن الائتلاف الديموقراطي وانتم من زعزع صفوفه من احل حسابات ضيقة او من احل مصالح شخصية، كفانا الركوب على مطالب الشعب وامجاد مناضليه فالتاريخ لايرحم احدا.وتحية لطاقم زايو سيتي.
تتكلم عن الحسابات الضيقة وجركة الشبيبة الديمقراطية هي من دعت لهذا الشكل النضالي.. أين المنطق في كلامك!!
لن نسمح لأحد بتوريث الحسابات الشخصية القديمة للشباب.. حساباتمك تركناها لكم ولا تعنينا.. وبكفي ما وصل إليه اليسار بزايو بسبب عقليات مثل هذه والتي لم تخلق سوى الشتات والضعف.. وأتركو الشباب يصلح ما أفسده الشيوخ..
أما قضية المعتقلين السياسيين فهي فوق أي حسابات ضيقة.. ونحن قمنا بما يحتمه علينا ضميرنا. ولكل إطار إختياراته
اخي الكريم خالد انا لا اشكك في مصداقية الحركة وانما تعليقي جاء كرد على احد المتدخلين، الذي لعب دورا كبيرا في اضعاف الحركة الاحتجاجية بزايو، لذا انبش في الماضي وتعرف الحقيقة المرة، وهذه نصيحة مني كي لاتقع في نفس الخطأ.
تحية الصمود والاباء للشرفاء والخزي والعار للمرتدين ضعاف النفوس ابتعدوا عن الحزازات وعن الحسابات الضيقة ادا كنتم تسعون الى التقدم وتجميع والقوى والتمييز بين الامور فهده الوقفة الرمزية دعت اليها الحركة =حشدت= التي هي عضو في الائتلاف وطنيا ونحن حضرنا كضيوف على امل ان نلتقي مع اخوان ورفاق جمعتنا معهم محطات عبر الزمن الطويل مند ان لبسنا قبعة النضال الديمقراطي وليس المزيف لكن تابى النفوس المريضة الا ان تسستحضر اللحظات السلبية ناسية او متناسية الزخم الدي راكمناه معا ونصيحتي هو تجاوز السلبي في الحياة للانتصار للوطن الجريح ولا ننسى القول الماثور لكل فارس كبوة والكمال لله فمهما يكن فالشعوب لا تتقدم الا بتجاوز الماضي وعيش الحاضر بجميع لحظاته ولو السلبية منها للتغلب على العقبات كل العقبات التى تكون دائما منصوبة لايقاف التقدم ومرحبا لكل مناضل شريف الساعي الى بناء الوطن
تحية كنت اثرت ان ابقى بعيدا عن كل الصراعات الضيقة التي تحكم بعض النفوس المريضة والامر يتعلق بالائتلاف الديمقراطي نحن بعيدون كل البعد عت تاسيس هدا الائتلاف فمن اسسه هو الاطارات المركزية فنحن لا نقوم باي شئ وانما نطبق البرنامج التي تسطره تلك الاطارات ادن ما دورنا نحن لا في البناء ولا في الهدم ادن فما على المتدخل في الموضوضوع لتصفية حسابات ضيقة وينعت الجميع بل يتهمه بتضييع الائتلاف الدي لا يستطيع احد منا ولا منكم التاثير على هدا الائتلاف لهدا اقول لصاحب التعليق كفى من التغليط وتاكد قبل ان تقدم على اي حكم جاهز وتسقطه على من لا تستطيع مواجهتهم في الميدان في مجال النضال والتضحية وخلق المفاجئات ويرفع راية زايو عاليا في كل المحافل والمحطات النضالية اقليميا وجهويا ووطنيا كفانا من التشردم والتشتت فالتاريخ لا يرحم وتحية نضالية