أكدت وزارة الصحة، في رسالة جديدة للمغاربة، أن الالتزام بقواعد الوقاية، هو أفضل سبيل للتصدي للارتفاع المهول للحالات المرتبطة بفيروس (كوفيد19)، لاسيما خلال النصف الأول من الشهر الجاري.
وسجلت الوزارة في تصريحها الأسبوعي حول مستجدات الحالة الوبائية بخصوص جائحة كورونا المستجد على الصعيد الوطني والدولي، أنه مع بداية شهر غشت الجاري، بدت الحالة الوبائية بالمملكة “سيئة حيث إن الحل بأيدينا جميعا”.
وقال منسق المركز الوطني لعمليات طوارئ الصحة العامة بوزارة الصحة، معاذ لمرابط في التصريح، إن “الحل يتمثل في أن نلتزم بقواعد الوقاية التي أثبثت فعاليتها في ما سبق”، والمتمثلة في ارتداء الكمامة بشكل مستمر، والتباعد الجسدي بمقدار متر تقريبا، وتفادي التجمعات، وتفادي الخروج المستمر من المنازل إلا للضرورة، والتهوية المستمرة للغرف والمكاتب، والاستعمال المتواصل للمطهرات الكحولية مع الغسل المنتظم لليدين بالماء والصابون.
هذا الانتشار كان بفعل عـدم الالتجـاء الى حقيـقـة الأمر ، الفيـروس جـنـد مـن جنـود الله. ستبـدي لكـم الأيــام مـا كنتـم جاهلين ويأتيـكم بالأخبــار مـن لــم تــزودوا وسوف ينكشـف الأمــر …
فنداؤنا الى كل الناس ليستفيقوا من غفوتهم ومن سكرتهم وان ينفضوا رؤوسهم ويستيقضوا حتى لا يبقوا فريسة عمليات غسيل الدماغ و التعرض الشائن لوسائل الاعلام ووسائل التواصل الاجتماعي طوال الليل و النهار ، فكلها وسائل متواطئة وهي ألعوبة وبوق كاذب يظلل الناس ويقودهم الى حتفهم بوسائل ومخططات شيطانية …
فيروس كورونا … الكذبة التي صدقها الجميع .
فيروس كورونا فيروس معدل جينيا ومصنع في مختبر اشتغل عليه علماء وباحثون بغية الوصول الى أهداف كانت حاضرة في سياسة دولة معينة وعصابة عالمية تتألف من دول همجية تدعي التحضر والمدنية بعيدة عن القيم والاخلاق لا يهمها البشر ولا الأخلاق ولا الأديان ، تريد ان تتحكم بمصير العالم كله والتمهيد للنظام للعالمي الجديد وإقامة مملكة الشيطان ، “ربنـا لا تؤاخذنـا بما يفعل السفهــاء منـا”…