زايو سيتي/ عبد الجليل بكوري
أكد العديدُ من بائعي الملابس بزايو، أنهم تضرروا كثيرا من تداعيات توقف أو تعثر أنشطتهم جراء فيروس كورونا، فأوشك بعضهم على إعلان افلاسه.
واشتكى الكثير منهم لجريدة” زايو سيتي “، من تكبد الخسائر، مُبرزين أن تداعيات إغلاق محلاتهم التجارية منذ بداية حالة الطوارئ الصحية ببلادنا، أو بعد التمديد لثاني مرة، بدأت ملامحه تظهر عليهم، مؤكدين في ذات السياق أن الكثير منهم يعاني من عدم سداد التزاماته “كراء، ديون”.
وأوضح بائعو الملابس أن معظمهم وجدوا أنفسهم اليوم، أمام مشاكل مادية يصعب الخروج منها، من دون مساعدة حقيقية أو الالتفاف إلى وضعيتهم من طرف الجهات المعنية.
ويذكر أن قطاع الملابس يعتبر من أكثر القطاعات التي تضررت خلال هذه الأزمة، وأربك حسابات آلاف المرتبطين به.
المزيد من التفاصيل حول تداعيات الجائحة على بائعي الملابس في الفيديو التالي:
السلام عليكم
تحية كبيرة للسكان مدينة زايو على تضامنهم في كل المجالات لكن للاسف رغم كل هذا وكما تعلمون ان سكان مدينة زايو يعانون من عدة امور التي يجب اعادة هيكلها وهذا راجع لضعف المستوي السياسي اللذي اتضح بعد مرور الوقت بالعنصرية وتبادل المصالح والتهميش
اتمنى ان يعودوا المسؤولين إلى رشدهم بكل روح وطنية