زايوسيتي/ عبد الجليل بكوري
صرح “علي بوترفاس” رئيس جمعية حماية المستهلك فرع زايو لموقع زايوسيتي ان مدينة زايو أصبحت تتوفر على شباك للجمعية، بعد توفير مقر لها بالمدينة قبل شهرين .
وأكد بوترفاس أن الجمعية التي تعتبر الأولى إقليميا والثانية جهويا والرابعة وطنيا، لها دور كبير في عمل شباك المستهلك للتقاضي و الدفاع عن حقوقه المستهلك و التأطير و التوجيه و مراقبة الأثمنة و انتهاء مدة الصلاحية خاصة المواد الغذائية .
و من أهداف جمعية حماية المستهلك:
حماية مصالح المستهلكين في جميع المجالات في كل ما يشكل خطرا على صحتهم، وسلامة اموالهم وتأطيرهم وتوجيههم، وغير ذلك، تمكينهم من الاختيار الحر فيما يخص السلع المعروضة للبيع.
كما تقوم الجمعية بإعداد مقترحات و دراسات ميدانية تتعلق بحقوق المستهلك و حماية البيئة و التعاون و التنسيق مع الجمعيات و المؤسسات العمومية ذات الاهتمام المشترك و التحسيس بخطورة تلويث البيئة والعمل على حمايتها .
ويمكن للجمعية ان تلجأ الى المؤسسات العمومية والشبه العمومية و الخاصة من اجل النهوض بالمدينة .
_عقد روابط التوأمة والشراكة مع الجمعيات ذات الاهتمام المشترك داخل وخارج التراب الوطني فيما يخوله قانون الجمعيات، و المساهمة في تقريب الإدارة من المواطنين من جميع جوانبها .
_ كما يمكنها ابلاغ السلطات المحلية عن كل حالات التلبس التي يقف عليها اعضاء المكتب التنفيذي فيما يضر بصحة المواطن و امواله
طالب
جمعية حماية المستهلك يجب ان يتكون مكتبها ممن لهم اطلاع على القوانين وتتبع الأسعار قادرين على الترافع على المواطن انام الحياد السلبي للسلطات
ابن التعاونية
لماذا لم تتدخل في زجر التجار الدين يبعون الظحين المدعم بثمن 130 درهم حتى 150 درهم للمستهلك والثمن ديالو 100درهم
عليوني محمد
تبارك الله على سي علي .مستوى عال
حمزة لركط
سؤال بسيط.هل هذه الجمعية التي تحمي المستهلك تحمي نفسها وقوانينها بإجراء الجمع العام سنويا.
حيزوني
في البداية ، نفتخر بالمبادرة الطيبة التي انشأت في مدينتنا الغالية، ولكن بالمقابل هل لها الجرأة في تفعيل حماية المستهلك نظرا للخروقات التي تخالف القوانين الصحية والسلامة البدنية المواطنين التي هي أنواع : عدم التزام بالمعايير المعمولة بها التخزين والتبريد وانتقال السلع من مكان إلى آخر، و …….؟؟؟؟؟،،،،،،،،؟؟؟؟؟،؟،وووو
زايو
كفى من الاسترزاق الجمعوي وضربه في العمق ، فليس بوجوه استنفذت تعبئتها يمكن النهوض بأوضاع الوطن والمواطنين والمدينة على وجه الخصوص