الشاعر والفنان والأستاذ سعيد عبوتي إبن جماعة تفرسيت إقليم الدريوش شمال المغرب، له العديد من المؤلفات في الشعر الأمازيغي ومن بينها “ثايو ذكورونا” التي ألّفها حول جائحة فيروس كورونا المستجد، وجّه من خلالها العديد من الرسائل المختلفة بكلمات أمازيغية أصيلة تكاد اللغة الأمازيغية أن تفقدها لولا مثل هذه الإلقائات والمؤلفات، فــتحية عطرة للأستاد سعيد عبوتي الذي يحمل هذا الهم وعلى حفاظه على الهوية والتراث الأمازيغي مزيدا من العطاء والتألق.
نعم الشكر الكثير والاحترام العميق ، لمثل الاستاد سعيد الذي يساهم بفعالية في صون اهم ما نملك وهي الذاكرة الجماعية المتمثلة أولا في لغة ارضنا المقدسة.