أفاد بلاغ مشترك لوزارات الداخلية، والصحة، والاقتصاد والمالية وإصلاح الإدارة، والصناعة والاستثمار والتجارة والاقتصاد الأخضر والرقمي، أن “وضع الكمامة واجب وإجباري”.
ووفق المصدر ذاته، “كل مخالف لذلك يتعرض للعقوبات المنصوص عليها في المادة الرابعة من المرسوم بقانون رقم 2.20.292″، والتي تنص على عقوبة “الحبس من شهر إلى ثلاثة أشهر وبغرامة تتراوح بين 300 و1300 درهم أو بإحدى هاتين العقوبتين، وذلك دون الإخلال بالعقوبة الجنائية الأشد”.
وقررت السلطات العمومية، اليوم الاثنين، العمل بإجبارية وضع “الكمامات الواقية” بالمملكة ابتداء من يوم غد الثلاثاء، بالنسبة لجميع الأشخاص المسموح لهم بالتنقل خارج مقرات السكن في الحالات الاستثنائية المقررة سلفا.
الاجراء في محله ولكن الكمامات غير متوفرة في الصيدليات،انا شخصيا بحثت عنها في صيدليات مدينة تطوان لمد ثلاثة أيام ولم اجدها.
ولكن كاين واحد الإشكال ادأو سؤال دبا أنا معنديش لكمامة وأغلبية الساكنة كنظن معندهاش واش إلى خرجت لمدينة وكنت غادي للصيدلية نشريها عادي يتم لقبض علي كان خاص يعلمو الناس من قبل باش يشريو لكمامات يوجدوهم كان خاص يعلمونا من قبل
المشكل هو أن هذه التوصية سيحسبها عدد من المواطنين ضوءا أخضرا للخروج معتقدين أن رداء الكمامة يقي من إلتقاط الفيروس. وهذه هي الطامة الكبرى.
ثم على أي كمامة نتكلم وهل هي موجودة بكثرة وبالإمكان أن يحصل عليها الجميع وبوفرة ما دامت الكمامة الواحدة لا تتجاوز صلاحيتها 4 ساعات.
وهل يعرف الناس ارتداءها وإستعمالها بدون لمسها باليد وإلا لا فائدة منها.. وقد رأينا مع الأسف بعض مستعملي الكمامات كيف يرتدونها لساعات طويلة تارة تحت الأنف وتارة فوقه وتارة على العنق مع كثرة لمسها بالأيدي التي قد تكون قد صادفت كل الفيروسات والبكتيريا. ورأينا البعض يخلعها للكلام مع أفراد آخرين وإرجاعها بعد ذلك.
نطلب الله السلامة والوعي بعقولنا