زايو سيتي
تبرز ملاعب القرب بمدينة زايو كنقط سوداء تدون في سجل الإخفاقات المتتالية في المجال الرياضي بالمدينة، حيث تنعدم في هذه النوعية من الملاعب الشروط المعتمدة في قريناتها بالمدن المجاورة، بل وحتى بالجماعات القروية الصغيرة.
بحي النهضة شمال شرق زايو يتم حاليا تشييد ملعب للقرب، لكن الملاحظ أن أرضية هذا الملعب إسمنتية، إسوة بملعبين اثنين للقرب، أحدهما قرب دار الشباب، والآخر تابع للمركب السوسيوتربوي بحي مارشال، فيما ملعب آخر بحي معمل السكر بأرضية ترابية، في وقت تغيب فيه ملاعب القرب بزايو بأرضية ذات عشب اصطناعي.
وانتقد شباب من زايو في السابق ندرة ملاعب القرب بالمدينة، كما انتقدوا المعايير المعتمدة في تشييدها، وطالبوا باعتماد ملاعب معشوشبة اصطناعيا، لكن هذا الملعب الذي يتم تشييده من قبل المهندس السعيدي، الحاضر الدائم بمشاريع زايو، ذهب في نفس اتجاه أقرانه بالمدينة.
المهتمون بالشأن المحلي بزايو يتساءلون عن سبب عدم اعتماد معايير جديدة في أرضية ملاعب القرب القليلة، ما جعل أبناء هذه المدينة يتوجهون لإجراء مبارياتهم بجماعات صغيرة مجاورة، مثل حاسي بركان والشويحية.
العشب قادم لا محالة
اللهم لعمش ولا لعمى
المهم دارو ملعب خصصوا الارض وجابوا التمويل اما العشب فقريبا بملعب عدويات
لي ما وصلش لعنب، يگول حامض ،،حنا كنا نلعبوا غير فمساحات ساسعة في أحياء زايو،،اربع ححرات كمرمى،، وارا ما تجري مع راسك،، لي طاح يكمدها ويسكت،،
هههه تعليقات درامية لاصحاب العقول المتحجرة ذات الصلة باباطرة الجماعة الذين ولى الدهر عليهم.
تتحدثون كما لو ان الجماعة حققت انجازا عظيما بانجازها ملاعب قرب اسمنتية في حين ان حاسي بركان و اكليم اعتمدت في انشائها لملاعب القرب على السانتيتيك.
عظم الله اجر مدينتي…