زايو سيتي
شكلت مناسبة المؤتمر الوطني الرابع لحزب الأصالة والمعاصرة المنعقد بمدينة الجديدة تحت شعار “مؤتمر كسب الرهانات”، التي شهدت حضور خمس مؤتمرين عن مدينة زايو، لحظة مميزة لنجاح تمرين الممارسة الديموقراطية الداخلية للحزب.
وقد كان حضور المؤتمرين عن مدينة زايو وازناً سواء بالافتتاح أو بالورشات، هذا الحضور تكلل بمنح المدينة عضوية المجلس الوطني في شخص السيد رشيد بوهدوز، وكذا عضوية عن جماعة أولاد داود في شخص رئيسها معمر اليازيدي.
رغم ما عرفه المؤتمر في الجلسة الإفتتاحية من تشنجات بين المؤتمرين وأعضاء اللجنة التحضيرية والتنظيمية، بسبب غياب حرف “تيفيناغ” عن شعار المؤتمر والذي كاد أن ينسف أشغال المؤتمر لولا تدارك الأمر بتقديم اعتذار رسمي من قبل رئاسة المؤتمر التي اعتبرته خطأ فادح وغير مقصود ولن يتكرر.
كما أن حزب البام يؤمن بقوة الشباب في هذا التغيير ، وفي نجاح المؤتمر ، خاصة وأن خلاله تم تبني مجموعة من الوثائق والتي تشمل مشروع الورقة السياسية (الوضع السياسي الراهن ومهام المرحلة) ، وورقة جدول مقارنة بين القانون الأساسي لسنة 2016 وبين مشروع القانون الأساسي لسنة 2020 ، والتي كانت بمثابة وثائق نموذجية متميزة ومتفردة أعطت النموذج على القوة الاقتراحية والفكر المتنور وعلى ما يزخر به الحزب من طاقات خلاقة من الشباب الذي يؤكد بذلك أن في إمكانه أن يكون في مستوى المرحلة القادمة.
وأهم ما ميز المؤتمر الوطني الرابع لحزب الأصالة والمعاصرة هي الكلمة المؤثرة التي ألقاه الأمين العام السابق السيد حكيم بنشماش . وقامت عدة فعاليات بتقديم ترشيحها قبل أن تنسحب لتترك عبد اللطيف وهبي مرشحا وحيدا للأمين العام للحزب.
رشيد بوهدوز يمثل نفسه وحزبه في المجلس الوطني لا مدينة زايو لأن الأمر يتعلق بالسياسة وأن مدينة زايو بها أحزاب أخرى ، فلو كان رشيد بوهدوز يمثل مدينة زايو في إحدى الرياضات أو المسرح أو الفنون أو أو … التي تمثل المدينة بصف عامة والكل منخرط فيها فلا بأس أنه يمثل مدينة زايو وأبناؤها لكن إذا تعلق الأمر بالسياسة فهو لا يمثل سوى نفسه وحزبه كما قلت ، والدليل هو : كيف أنه يمثل مدينة زايو وأبناؤها وفي وقت الانتخابات يجد أمامه من هو ضده .
حزب البام بزايو حزب مشلول تأسس من اجل قضاء مصالح شخصية وتصفية الحسابات ولم ياتي من اجل المنافسة الشريفة وتقديم اضافة للمدينة والدليل الاشخاص المتواجدين فيه باستثناء البعض.
من أقبح المداخلات التي سمعتها في حياتى المسكين له هاجس االاخوان و يدعي ان كل الأحزاب لا تنتمى إلى إلى المغرب وبكثرة الغباء يتكلم دون أن يعلم ما يقول حيث كان كل الأحزاب الوطنية نسي أنه ينهج سياسة غيره …. أسياده أعداء الإسلام سبحان الله ما اغباكم ومن اتبعكم انتهى الكلام …
لاحظت تناقضا في المقال تتكلمون عن تمثيلية للشباب ونحن نلاحظ إنعدامها وكذالك أن يمثل شخصين فقط مدينةزايو فالأمر فيه إهانة للپاميين بالمدينة وكل هذا سيخلق استياء لدى جميع المناضلين الحقيقيين
موضوع تافه،انا يصحابلي شي وزارة ولا شي مكسب كبير
مبروك لأبناء زايو منورين… نقول سي رشيد واصل عملك ولا تتلفت للحقودين فمهما عملت لا ترضيهم. مسيره موفقة لكم والقافلة تسير ….
مداخلة من السيد بوهدوز دون المستوى 00 على عشرين من الذي دفع بك يارجل ان تجعل افغاتنسان وايران في مداخلتك ونسيت مدينتك التي اصبحت الجريمة وبيع المخدرات والخمور نهارا جهارا لا ناهي ولا منتهي واضف اليها الدعا …… الشئ الوحيد الذي لفت انتباهي انكم فقط تعرفون ربط لكرفات ولبس الثياب الانيق لا اقل ولا اكثر في الصور اسائل نفسي هل انا في المغرب ام في سوزيلانذ او انكولا …..
المداخلة كانت بخلية الورقة السياسية التي تضع تصور الحزب، وهي خلية نخبة الحزب لن تدخلها انت ولو بعد عشرات السنين.
المداخلة لقيت اعجاب كبار الحزب اما امثالك فيكفيك ان تتفرج بكبور وروتيني اليومي
وهل يوجد فرع لهذا الحزب بزايو ؟ ماعنديش لخبار…
اتق الله في نفسك
الاخ رشيد جاء لمحاربة المد الاخواني كما يزعم. حتى لا يتحول زايو لا قدر الله الى افغانستان اخرى.ناسيا او متناسيا ان الافغانيين ليسو اخوانيين في منهجهم كما يزعم .بل دولة الاخوان بمنطق الرفيق رشيد تتجلى بشكل اوضح في الدولة االاخوانية التركية التي قفز بها رئيسها الاخواني (اردوغان) من المركز الإقتصادي ١١١ الى ١٦ بمعدل عشر
درجات سنويا، مما يعني دخوله إلى نادي مجموعة العشرين الأقوياء الكبار (G-20) في العالم وهذه مذمة في نظره.
ابناء زايو يحتاجون لمن يحارب الفقر والهشاشة وتقديم افكارجديدة لانشاء مشاريع تنموية لتحريك عجلة اقتصاد المدينة وليس المتاجرة والتخويف ب بوعو الاخوان كما تفعل الانظمة الشمولية.
رشيد انسان طموح وغيور على مدينته اما بالنسبة للسياسة فقد تعلمها باحتكاكه مع ابنائها (أهل زايو) ان كان على الطريق الصحيح فهو منهم وان كان على الطريق الخاطئ فهو منهم فاللوم لا يقع عليه وحده وبالتالي هو منكم واليكم .
نفس الوجوه السياسية التي عهدناها من قبل، ما يتغير فقط هو اللون الحزبي
انا الذي رايت الحمق سيد الاخلاق في زمن بلا اخلاق فتحامقت…اما انا فلم اتحامق بعد ولكن قد ……حينما ارى بوهدوز امينا عاما لحزب البام لانه يذكرني بالياس الامي
Pik ya wlidi