زايو سيتي : من تقديم فريد العلالي /تصوير محمد البقولي
خلال حلقة اليوم من برنامج “جلسة رمضانية”، انتقلت كاميرا زايوسيتي.نت، صوب منزل الأستاذة أمينة لمراني، حيث كانت المناسبة فرصة للحديث عن أجواء رمضان وكيف تقضي ضيفتنا هذا الشهر الفضيل.
ضيفتنا أجابت على عدد من الأسئلة التي طرحها مقدم البرنامج، الإعلامي فريد العلالي، والتي تتمحور حول شخصية الأستاذة أمينة، وإسهاماتها في عدة مجالات، وكذا نبذة من تاريخ الضيف، ورأيها في بعض الظواهر المجتمعية.
اللقاء شكل مناسبة تعرفنا خلالها عن كيفية قضاء الأستاذة لأجواء رمضان رفقة أسرتها، وماذا تغير في شهر رمضان بين الأمس واليوم، ومجموع الأنشطة الرمضانية التي تقوم بها.
ضيفة البرنامج حدثتنا حول مجموع الأنشطة التي تقوم بها دار البر، سواء خلال رمضان أو خلال باقي أشهر السنة، والصعوبات التي تعتري عمل هذه المؤسسة الاجتماعية، وكذا أولى إرهاصات إخراج هذا المشروع إلى حيز الوجود بزايو.
وكانت فرصتنا من خلال “جلسة رمضانية” للحديث عن التمويل المالي لدار البر، حيث ذكرت الجهات الداعمة لهذه الدار، بالإضافة إلى المسار الجمعوي للأستاذة، وكذا أمور أخرى تتعلق بمستقبلها السياسي.
واشتغلت الأستاذة أمينة لمراني مدرسة بالتعليم العمومي لسنوات، قبل حصولها على التقاعد، ولم تكن أبدا سنوات عملها عائقا أمامها في وجه تقديم الكثير للعمل الجمعوي الاجتماعي، حيث نشطت بفعالية بمجموعة من الجمعيات، قبل أن ترأس الجمعية الخيرية الإسلامية ومعها دار البر التي تأوي الفتيات القرويات الراغبات في استكمال دراستهم بالتعليمين الثانوي الإعدادي والثانوي التأهيلي.
bravo
امينة لمراني الاستادة المحترمة و الام الحنونة تستحق كل الشكر و التقدير و الاعتراف بمجهوداتها الجبارة و مساهمتها في التنمية الاجتماعية وكدلك الاعمال الخيرية بالمدينة
سيدتي امينة لمراني المراة الحديدية المراة الحنونة المراة المعطاء لكل خير اعطت الكثير وضحت من اجل الغير واعطت الكثير لساكنة زايو في المجال الجمعوي والثقافي والاجتماعي والتربوي وساهمت في النهوض بالمراة والفتاة القروية وخصوصا طالبات دار البر منحتهم الرعاية كأم واعطتهم الدعم المعنوي للسير قدما نحو مستقبل مشرق فهنىءا لهاته المراة الجبارة التي عملت بجد في ظروف صعبة لنجاح هاته المهمة دمت لنا فخرا وعزا اعانك الله تحياتي سيدتي .
شكرا لزايو سيتي على هذه الالتفاتة الجميلة للانسانة الطيبة والحنونة والمحبة للعمل الجمعوي والتي أعطت الكثير لمدينة زايو ولدار البر … اتمنى لها مزيدا من التألق والتوفيق ان شاء الله …
شكرا لزايو سيتي على هذه المبادرة الجميلة في حق هذه الانسانة الطيبة والحنونة والمحبة للخير … أيقونة العمل الجمعوي بمدينة زايو حيث كانت اول امراة اسست جمعية نسوية بالمدينة . اتمنى لها مزيدا من العطاء والتألق ..
لم نتفاجئ بك سيدة أمينة لمراني كعادتك دائما سباقة للعمل الخيري ادامك الله ذخرا لمدينة زايو وللمراة القروية المهمشة فبوجودك بدت ظواهر التقدم والظهور بمجهوداتك الجبارة على هذه المدينة الصامتة فهنيئا لنا بوجودك
المزيد من العطاء و التالق ايتها المراة الحديدية فبوجودك سطع نور النهوض بمدينة زايو وفتياتها فهنيءا لنا بامثالك استاذة امينة لمراني
نموذج مشرف للمدينة والعمل الجمعوي. موفقة أستاذتنا الفاضلة.
استاذتي الفاضلة ادامك الله ذخرا للخير وبصماتك اكبر شاهد على ذلك خصوصا في دار البر بزايو حيث نعمل بتناسب اداري وتفاهم سلس تحت رئاستك استاذتي وكلنا نعمل جاهدا من أجل الخير واستمرارية الهدف الاساسي وهو رعاية الفتاة القروية والنهوض بمدينة زايو اليتيمة المنسية الا اننا نعمل بجهد وفرح راجين من الله العظيم الأجر الدائم الذي لا يزول فهنيئا لنا بك وبالتعاون
الخيري المستمر