زايو سيتي من اعداد فريد العلالي /وتصوير محمد البقولي
خلال حلقة اليوم من برنامج “جلسة رمضانية”، انتقلت كاميرا زايوسيتي.نت، صوب منزل الدكتور عبد الحميد الداودي، حيث كانت المناسبة فرصة للحديث عن أجواء رمضان وكيف يقضي الضيف هذا الشهر الفضيل.
عبد الحميد الداودي، حاصل على الدكتوراه من كلية الآداب بجامعة محمد الأول وجدة سنة 2014، وحاصل على دبلوم الدراسات العليا تخصص السنة وعلومها سنة 1995، وشهادة استكمال التكوين في السنة وعلومها سنة 1988، حاصل على الإجازة في الدراسات الإسلامية سنة 1987، يشغل منصب أستاذ متعاون في كلية الآداب جامعة محمد الأول بوجدة لمادة علوم القرآن، كما يشغل منصب أستاذ التعليم الثانوي تخصص التربية الإسلامية منذ سنة 1989، وعضو سابق بالمجلس العلمي المحلي للحسيمة، ورئيس جمعية الإمام مالك لتحفيظ القرآن الكريم وتدريس العلوم الشرعية بجرسيف سابقا.
الضيف أجاب على عدد من الأسئلة التي طرحها مقدم البرنامج، الاعلامي فريد العلالي، والتي تتمحور حول شخصية الدكتور الداودي، وإسهاماته في عدة مجالات، وكذا نبذة من تاريخ الضيف، ورأيه في بعض الظواهر المجتمعية.
اللقاء شكل مناسبة تعرفنا خلالها عن كيفية قضاء الضيف لأجواء رمضان رفقة أسرته، وماذا تغير في شهر رمضان بين الأمس واليوم، ومجموع الأنشطة الرمضانية التي يقوم بها.
ذكريات الدكتور مع موقع زايوسيتي كانت حاضرة، حيث سبق له أن قدم برنامج “منبر الجمعة”، وبعده برنامج “مع الأسرة”، هذا الأخير يقول الضيف أنه أثمر إنتاج كتاب تحت عنوان: “مركزية الأسرة البانية في الإصلاح”.
الوضع الاجتماعي والثقافي بمدينة زايو من المواضيع التي تطرقنا إليها خلال البرنامج، وهنا ذكر الضيف ما أقدمت عليه إحدى الجمعيات من توزيع لأربع مفاتيح خاصة بمنازل لإيواء عدد من الأرامل رفقة أولادهن.
ممتاز حياكم الله وعواشركم مبروكة.
جازاكم الله عنا كل خير، دائما متألقا ما شاء الله، حفظكم الله أستادنا الكريم.
الشكر الجزيل لزايو سيتي على اهتمامها بهده الجلسات الهامة مع اساتدة ومثقفين من أبناء هده المدينة.
بعد الاستاذ اجعير ،،جاء دور الاستاذ ع، الحميد جزاكم الله خيرا على تشريف المدينة بهذه الوجوه النيرة ،،،وذلك يدل على ان زايو ليس فيها السلبي فقط ، وانما تعج بالكثير الكثير من ذوي والعقول والنابغة ا النيرة. واتمنى الدور ااقادم للاخ والصديق حميد البدوي ؟؟!! رمضان كرييييم
برنامج في المستوى، وشرف لزايو سيتي أن استضافت أيقونة المدينة في العلم وخطيب الجمعة الذي كان يحرص البعيد والقريب الحضور لمسجد حدو لحيان للإنصات لخطب الجمعة التي كانت جيدة بعيدة عن الغلو، للأسف الشديد جميع الوجوه المشرقة بهذه المدينة تم عزلها.
بوركت يارجل، نحن أبناء المدينة فخورون بك وبوالدك الذي نعتبره والدنا جميعا ورمزا من رموزها.
جزاك الله خيرا على الموضوع الرائع أخي الكريم: عبد الحميد والشكر لزايو سيتي وأتمنى من الموقع استضافت الأخ والصديق العزيز عبد الحميد القندوسي الرجل المثالي لمدينة زايو
كل الشكر والتقدير للدكتور والأستاذ عبد الحميد الداودي على كل ما قدمه لنا ونحن تلامذته من داخل ثانوية حسان بن ثابت
معلمي العزيز .. أشكرك على ضميرك الحي، أشكرك على دعمك المستمر وعلى تحفيزك الدائم…
السلام عليكم
نعم .. ومن لا يعرف د.عبد الحميد الداودي .. الجوهرة المفقودة ..في مجال الخطابة على المستوى المحلي لزايوا .. لقد كان فارس المنبر بدون منازع .. وقد تم الاعتداء عليه ممن يشجعون افتراس الماعز وهي حية في المواسم ..وياكلون الأشواك ويشربون الماء المغلي على المجامر ويعانقون شوك الصبار الاخضر .. ومن يعبدون الأضرحة والأولياء.. ويباركون التمائم والشموع في الأضرحة..وينشرون الجهل والشرك .
لكن مهما كان الأمر .. ( ويمكرون .. ويمكر الله .. والله خير الماكرين ) فها هو لايزال يحاضر ويكتب ويوجه ويسدد ويقارب… فطوبى لك استاذ الداودي على كل ما تقدم لإخوانك ومحيط وطلبتك .. وجزاك الله خيرا على هذا البرنامج الشيق ودمت لنا دائما أخا معطاءا.
وختاما أقول: من لا يشكر الناس .. لا يشكر الله .