زايو سيتي
بمناسبة شهر رمضان الحالي، تستضيف جمعية الصيانة والإصلاح والتسيير لمسجد الحسن الثاني بحي “بام” بزايو، الدكتور العلامة مصطفى بنحمزة، يوم السبت المقبل، 19 رمضان 1440 الموافق ل25 مايو 2019.
وسيقدم الدكتور بنحمزة درسا دينيا بهذه المناسبة، وذلك بعد صلاة الظهر من يوم السبت، حيث تقدمت الجمعية الدعوة لعموم المواطنين من أجل الحضور.
مصطفى بن حمزة (ولد في 17 يوليو 1949 بوجدة) رجل دين وباحث مغربي، رئيس المجلس العلمي بوجدة ومدير معهد البعث الإسلامي للعلوم الشرعية بوجدة، من أعضاء المجلس العلمي الأعلى بالمغرب وداعية مشارك بالعديد من المحاضرات والمقالات داخل المغرب وخارجه.
لازم وتتلمذ على يد الفقيه العلامة بنسعيد مهداوي الواشاني، حاصل على شهادة الإجازة من كلية الشريعة بفاس. حاصل على شهادة الإجازة في الأدب العربي من كلية الآداب والعلوم الإنسانية بفاس وخريج دار الحديث الحسنية بالرباط، حاصل على دبلوم الدراسات العليا من كلية الآداب، جامعة محمد الخامس بالرباط : تخصص اللغة العربية عن دراسة لنظرية العامل عند ابن مضاء القرطبي، حاصل على دكتوراه الدولة من جامعة محمد الأول بوجدة عن تحقيق، مخطوطة: “الحلية فيما لكل فعل من تصريف وبنية” لابن عنترة. أستاذ محاضر بجامعة محمد الخامس بالرباط سابقا وأستاذ التعليم العالي بجامعة محمد الأول بوجدة شعبة الدراسات الإسلامية.
مرحبا باستاذنا الجليل ضيفا عزيزا ومكرما عند ابناء زايو الكرماء
نرحب بفضيلة الدكتور بنحمزة في مدينة زايو سائلين الله سبحانه وتعالى ان يمتعه بدوام الصحة والعافية
السلام عليكم..
تحية الى الأخ المحترم الأستاذ محمد شهبون..
الحمد لله السي شهبون انك على علم بقدوم أحد أبرز علماء المغرب الى مدينة زايوا .. الذي هو العلامة الفاضل مصطفى بنحمزة .. وطبعا كما هو معلوم انه من احد اساتذتك ايام زمان .. نحن نتشرف بقدومه .. فاهلا وسهلا ومرحبا بشيخنا الفاضل.
كأحد سكان مدينة زايو لا أرحب بهذا الشخص لعدة إسباب يعرفها هو شخصيا وكذلك من يعرفون حقيقته المرجو عدم المجيئ والسلام.
أنشر زايو سيتي وشكرا
حضرنا معه ومتعنا واستفدنا منه الكثير جزاه الله خيرا على ما قدمه من فضل وعطاء وعلى سي ميمون بريسول وعلى سي أحمد بلحاج وعلى الأئمة زايو حاضرين كاملين جزا الله خير الجميع ونسأل الله أن يرجع إلينا قريبا إن شاء الله أقصد العودة إلى مدينة زايو والسلام عليكم
اتق الله في نفسه فأنت تحارب دخول العلم الشرعي الى مدينتك اليتيمة التي تفتقر لكل شيء حتى معرفة الناس لأمور دينها