زايو سيتي.نت/ عبد الجليل بكوري
قررت إحدى الأرامل الاعتصام أمام مفوضية الشرطة بزايو بعد أن تعرضت للطرد من منزلها رفقة أطفالها الثلاثة، من طرف عمهم الذي قدم من الديار البلجيكية، حيث يؤازرها إطارين حقوقيين؛ الهيئة المغربية لحقوق الإنسان، والائتلاف المغربي لحقوق الإنسان.
وبحسب تصريحات، أدلى بها نائب رئيس الهيئة المغربية لحقوق الإنسان، وعضو المكتب المحلي، إبراهيم العبدلاوي، فإن “الأرملة رفقة أطفالها الثلاثة تعرضت للطرد من بيت ورثوه عن والدهم المتوفى، من طرف عمهم الذي أتى من بلجيكا وقام بتعنيف الأم أمام أطفالها”. وزاد ذات المتحدث: “العم سيفبرك شكاية كيدية لطرد الأطفال من المنزل.. ما وقع جريمة وعنوان للحيف الذي يطال المرأة واليتامى بزايو”.
نفس التصريح جاء فيه: “الذي طردهم يجب أن يكون موضوع مسائلة، فمنذ أسبوع لم يلتحقوا بالمدرسة، وهم اليوم يواجهون مصيرا مجهولا، حيث يبيتون بالشارع”. وأضاف: “الأسرة تعتصم أمام مفوضية الشرطة لأنها لم تجد بيتا يأويها”.
المنسق الإقليمي للائتلاف المغربي لحقوق الإنسان، عبد الرحيم الوكيلي، أكد “أن الائتلاف يؤازر الضحايا بعد الذي تعرضوا له”، وزاد: “لن نسكت عن هذه الجريمة التي ارتكبت في حق المجتمع”.
وأكدت المرأة الأرملة التي تعرضت للطرد، أنه بعد العطلة المدرسية الأخيرة عادت لبيتها بعدما تواجدت عند والدتها بالعروي، غير أنها “وجدت أن العم باع الأثاث وأخرج بعضه وحطم بعضه”. في وقت تقول ذات الأرملة: “أن وكيل الملك أمر بإعادة الأطفال إلى منزلهم، غير أن والدة العم شرعت في الصراخ في وجه الأسرة مانعة إياهم من ولوج البيت، مما جعل هذه الأسرة ترجع للشارع”، لتقرر في النهاية المبيت أمام مفوضية الشرطة.
اولا شكرا لزايو سيتي على الالتافة لهاته القضية المؤلمة والؤسفة في حق هؤلاء الاطفال
ثانيا نشكر كل المتضامنين مع هاته المراة واخص بالذكر الاخ العبدلاوي جزاه الله خيرا على ما يقوم به من اجل نصرة الضعفاء في هذه المدينة
الشكر الجزيل لكل المتضامنين مع هذه المراة،وعلى راسهم المناضل الشريف عبدلاوي، اذ يعتبر ما قام به العم تجاه ابناء اخيه وصمة عار، بحيث بدل ان يتكفل بالاطفال طردهم،لذا نطلب من الجهات المسؤولة التحرك بسرعة كي لايبق الاطفال وامهم عرضة للتهميش ويقع ما لا يحمد عقباه.
السلام عليكم في حديثك يا استاد عبدلاوي تكلمت عن عنف المرأة اللذي لا وجود له في الأصل بل العكس في حق السيدة التي تدعون انها مظلومة. الأرملة تتوفر على سوابق ….، لو كانت هذه العائلة كما تدعون لما كانت تتستر عليها لحد الساعة هم طالبوها بالرحيل حبيا وقفل الموضوع نهائيا لان أفعالها الشيطانية لا تناسب مكانتهم في المجتمع نظراً لي السمعة التي يمتازون بها في مدينة صغيرة كزايو التي لا يخفى عنها شيئا سواءً ايجابي أو سلبي . ..
ممكن اسي ابراهيم تشرح لناس سبب الطرد ؟ ولا تتكلم عن فراغ .
تتكلم عن فبركة شكاية هل لديك دليل عكسي يبرر ذالك ؟
ليكن في علمك أن العائلة تتوفر على دلائل ثتبت عكس كلامك ، تتكلم على جانب واحد بدون معرفة كامل أطوار القصة …
تتكلم بإسم الهيئة الوطنية لحقوق الإنسان وتدعي أنها جريمة بدون دلائل ، من انت لتحكم على القصة ؟
من يحكم المنزل يا جاهل بعد موت رب الأسرة هي الزوجة وهي مازالت على قيد الحياة وتطالب بعدم سكن زوجة ابنها المتوفي في منزلها لكونها …… ، عن أي حق في المنزل تتكلم عنه ؟
إذا قبلت على نفسك أن تكون ذيوتي فلك كامل الصلاحية لي تتكفل بها و تعتصم من أجلها ، فالعائلة المحترمة لا تقبل بذالك.
تستغل شفقة الناس عن طريق اطفال الأم ديالهم لم تراعي العواقب الناتجة عن تصرفاتها .
لتذكير الأرملة لي تتكلم عليها لديها استفادة من الدولة على جميع المصاريف ( السكن والأكل والأطفال ) مثلها مثل الأرامل الأخريات .
و بالنسبة لك اخي المنسق نريد تضامنا في المواضيع الساعة و واقعية مثل : ( القمع ، البطالة ، الرشوة …. الخ) ليس في شيء انتم قمتم بي فبركت القصة لكسب شفقه الشعب و إنجاح المهام المنسوبة إليكم .
كل كلامي بالدلاءل موجودة عند العائلة المعنية بالأمر .
…و لقوله تعالى : ” من رأى منكم منكر فل يغيره ” .
لذالك قررت أن أوضح الأمور للعامة لعدم الوقوع في الفتنة ” إن بعض الظن إثم ”
تحياتي وشكراً للجميع
ليس للابناء ناقة ولا جمل فيما يفعل الآباء بصفة عامة،
وحتى ان كانت الأم كما تقول (……) فكان على الجدة والأعمام ان يتدخلوا بطريقة قانونية ورعاية الأطفال، لماذا لم يتدخل العم الذي يسكن معهم وتدخل العم القاطن في بلجيكا، لماذا لم يعطوهم حق والدهم في المنزل وفي الأرض الفلاحية؟ هل هذا ترضى به العاءلة المحترمة؟
وماذا عن العم الذي كان يقطع الطريق وقضى عقوبة سجن بهذا السبب، هل هذا تقبل به العائلة المحترمة؟
كل ما في الأمر أيها المواطن الحر هو ان العم لا يخاف احد ولا يحترم لا القانون المغربي ولا البلجيكي وطريقته الوحيدة في التعامل هي العنف والترهيب،
أبها المواطن الحر فعنف المرأة أنواع ، عنف نفسي وعنفي جسدي،
وعم الأطفال استعمل النفسي والجسدي،
ولو كنت حرا لما اتهمت الأرملة ب …….. ودافعت عن العم الطاغية
أشك أنك انت هو العم المجرم الخبيث الذي شرد هاته الأسرة اليتيمة ، إذا كنت تعرف الدين _وانا أشك في ذلك_ فأين أنت من قول رسولنا الكريم “أنا وكافل اليتيم في الجنة هكذا ” وأشار إلى اصبعيه السبابة والوسطى وأيضا قال تعالى( إِنَّ الَّذِينَ يَأْكُلُونَ أَمْوَالَ الْيَتَامَى ظُلْمًا إِنَّمَا يَأْكُلُونَ فِي بُطُونِهِمْ نَارًا وَسَيَصْلَوْنَ سَعيرا) سورة النساء
لنفرض أن المرأة حقا لا تشرف العائلة هل الأبناء أيضا لا يشرفونها هل أبناء الأخ المتوفي أيضا الذي كان يجب أن يحتضنو من طرف العم والجدة وان لا يحسو بنقص أو تهميش لا حول ولا قوة إلا بالله ، المرأة من حقها أن تسكن في المنزل لأنه من حق ابنائها أيها الجاهل الخبيث حسبنا الله ونعم الوكيل في الأوباش مثلك الدين لا يملكون ذرة حنان ولا شفقة تجاه يتامى حرمو من أبيهم وتشجعون حرمانهم من أبسط حق الا وهو السكن
الى مواطن حر
ان ما جاء في مقالك امر لا يحق لك كمسلم ان تكشف عورات الناس وتتبع خطواتهم ولا يحق لك كمسلم ان تفضح هذا الامر ربما صحيح او غير صحيم ما ذكرته في مقالك فهل لا سمعت يوما ما حذيث سيدالاولين والاخرين رسزلنا الكريم بين قوسين (( من ستر مومنا ستره الله يوم العرض ))
لوكتت مكان هذه الارملة وحدث شئ ما معك او مع اهلك وافتضح امرك وصار حديث الساعة في المقاهي فنحن نعلم ان الناس لا شغل لها الا الخوض في اعراض الناس
الم يكفيك ما ءالت اليه تلك الحالة النفسية للارملة واطفالها الذين اصبحوا في العراء بعد ان طردهم عمهم من بيت ابيهم ما ذا عساك ان تفعل ياهذا
هده السيدة محترمة وملتزمة ببيتها ورعاية اولادها.متنفسها الوحيد هو زيارة امها خلال العطلة.واظن ان السيد الذي سمى نفسه بللمواطن الحر انما يريد ان يغطي على فعلة العم .لاشك انه من العائلة.فالامور لاتحل بهده الطريقة.خصوصا عندما يتعلق الامر بثلاثة اطفال كلهم في مرحلة الدراسة.لمادا لم تتدخل الجدة لايقاف هدا الظلم.ولم يتدخل العم لحماية ابناء اخيه.مع الاسف لقد اصبحنا نرى في مجتمعنا حالات لم نكن نراها سوى فيالدراما.وتحية نضالية للحقوقيين الذين واكبوا مشكل هده الارملة.
Salam o Alikoum,
J’ai lu la majorité des commentaires et je suis tres fière parce que il existe chez nous des vrais hommes qui protège la famille marocaine.
Mais il existe un commentaire qui ma halluciner d’un citoyen mais ce n’est jamais livre, j’ai quelques questions:
-Çà fait des années que la femme est toujours logé dans la maison de son époux, soudainement elle devenue SDF avec trois enfants?
-Tu as bien parlé du côté femme comme il faut tous les trucs négatifs, mais tu as oublié ce (gentleman) monsieur qu il a bon cassier judiciaire pose la question au ancienne brigade de gendarmerie de zaio?
-j’accepte le fait qu elle est mauvaise et méchante, en plus c’est le satan de la maison on inverses la vapeur je suis sur que tu es de la famille est tu connaissais bien votre histoire au sein de la ville.
-estimants que le père est toujours dans la vie est ce que ce ignorants va réagir comme ça?
Meme je suis nulle en français j’ai fais exprès pour qu il reste un bon souvenir lui et sa famille, je pense au Belgique tu sera plus gentil avec les femmes car tu as le coteaux sur la gorge.
الى المواطن المغلوب على أمره (مواطن حر)
اظن اخي الكريم أن لا صلة لك لا بالحرية ولا الدين لأنك لا تعلم أن قذف المحصنات حرام وان يكن فالستر واجب اما عن الأخت الفاضلة التي تكلمت عنها كما جاء في رد لأحدهم لا تتجاوز عتبة الباب بشهادة الجيران اتقي الله في نفسك ولسانك
قبح الله سعيهم، خاتمتك سوء أيها العم ومن معك، ربي عطاك القوة والصحة ولكن انت تفرعنت بيها، ان الله يمهل ولا يهمل. ستحملون ذنب هادوك الأيتام إلى يوم الدين، والعبرة بالخواتيم.
الله يمهل ولا يهمل وكل ظالم له يوم.ودعوة المظلوم مستجابة.ولابد للحق ان ينتصر