متابعة:
قرر البابا فرنسيس، في ختام ما يسمى “الخلوة الروحية”، التي قام بها رئيس جنوب السودان، وعدد من السياسيين وكذا رجال دين مسيحيين من هذا البلد الحديث والذي مزقته الصراعات، بتقبيل أرجل رئيس جنوب السودان (سلفا كير ميرديت) ” Salva Kiir Mayardit” ونواب الرئيس المعيّنين من بينهم “Riek Machar “و “Rebecca Nyandeng De Mabio”.
ووفق موقع الفاتكان، فإن البابا شاء من خلال هذه البادرة “المطالبة بإحلال السلام في البلد الأفريقي”.
وأبرز المصدر ذاته، أن البابا فرنسيس أراد أن يشدد على ضرورة السير في درب المصالحة لأنها وحدها تقود إلى السلام، وطلب من ضيوفه أن يعملوا بجهد من أجل إحلال السلام في جنوب السودان”.
وأضاف المصدر ذاته أن البابا توجه البابا إلى ضيوفه الثلاثة وقال لهم: “أتوجه إليكم أيها المسؤولون الثلاثة، الذين وقعتم على اتفاق السلام، وأطلب منكم كأخ أن تحافظوا على السلام.
أطلب منكم ذلك من صميم القلب، تابعوا السير قدما. ستكون هناك مشاكل كثيرة، لكن لا تخافوا، سيروا إلى الأمام واعملوا على حل المشاكل. لقد أطلقتم عملية، آمل أن تنتهي على خير. ستكون هناك صراعات بينكم، فلتبقى هذه الصراعات داخل الغرف، وأمام الشعب وحّدوا الأيادي. وبهذه الطريقة تتحوّلون من مواطنين بسطاء إلى آباء للأمة. اسمحوا لي أن أطلب منكم ذلك من صميم القلب، وبأعمق المشاعر”. وفق تعبيرهم
الشخص الأسود عندما يقوم بفعل جيد يفعله أسود كوجهه..
وما هو السبب؟
شكرهم على دخولهم في براثين المسيحية وشكرهم على المجهود الذي بذلوه لخروجهم وردتهم عن الدين الاسلامي الحنيف ،،ونجاحه في حضور الغناء والاوركسترا بالاذان : الاسبوع الماضي ( الشوهة ) وهذا هو المبتغى الذي اراده ونجح فيه بامتيااااز !! ،،،التبشير ما زال يتوغل في افريقيا والمسلمون نيام !!
لا غرابة في ذلك فالبابا يقبل ارجل عملاء اسرائيل والصليبيين الذين تم زرعهم في المنطقة بعد تقسيم السودان،بابا الفتكان يقبل ارجلهم متوسلا اليهم الا يحطموا مخطط الفاتيكان وهو تنصير القارة الافريقية باكملها.(ويمكرون ويمكر الله، والله خير الماكرين).صدق الله العظيم