قررت السلطات الهولندية سحب تصريح الاقامة من مهاجر مغربي يبلغ من العمر 41 سنة، بعد اقدامه على رمي ابنه البالغ من العمر سنة واحدة، من شرفة شقته بضواحي روتردام.
وافادت مصادر مطلعة ان المتهم كان في خلاف دائم مع زوجته، التي عرضها كثيرا للتعنيف، قبل ان يقدم في ينار الماضي، على رمي ابنه من شقته الكائنة في الطابق الاول من المبنى.
وينتظر ان يمثل المهاجر المغربي امام المحكمة، للنظر في التهم الموجهة اليه، فيما بدأت السلطات الهولندية اجراءات سحب تصريح الاقامة منه، لطرده من البلاد مباشرة بعد انقضاء مدة محكوميته.
بدورها بدأت زوجة المتهم اجراءات طلاقها، بعد ان اصبحت الحياة معه لا تطاق، بسبب العنف المستمر الذي كان يمارسه عليها.
ولازال الطفل يخضع للعلاج في المستشفى بعد ان نجى من الحادث بسبب سقوطه على العشب، حيث اصيب برضوض في مختلف انحاء جسمه.
لاحول ولاقوة الا بالله العلي العظيم عفا الله عن ما سلف الأولاد دائما ظحية لا تقولوا كأن يعنفها او تعنفه انه مصطلح غريب عن المعرفة؟.
الله يهدي الجميع الجالية طائشة هنا في المهجر الكل يعاني استظام العقاءد وتربية التخلف هاذ ما ينتج عنها.
مرة ثانية الله يهدي الجميع هاذ ما نقوله.