زايو سيتي / البقولي محمد
لم يتمالك منسق حزب التجمع الوطني للأحرار بزايو، محمد قدوري، نفسه وهو يتحدث خلال مؤتمر الحزب المنعقد يوم أمس السبت بالمدينة، حيث أجهش بالبكاء خلال إلقائه لكلمته.
وكان قدوري بصدد الحديث عن جملة من التحركات التي قام بها حزبه على المستوى المحلي والوطني، والتي أثمرت تدشين عدد من المشاريع بالمنطقة، ومنها مشروع ضخ مياه نهر ملوية قرب زايو، ومشروع وحدة تحويلية.
إجهاش منسق التجمع بالبكاء أعقبه بالقول: “عانينا وعانى زملاؤنا الأمرين بهذه المدينة، فقط لأنهم أرادوا أن يشتغلوا”. فيما قام أنصار الحزب بتحية منسقهم المحلي. وتجدر الإشارة إلى أن مؤتمر الأمس عرف انتخاب محمد قدوري منسقا محليا للتجمع الوطني للأحرار، حيث تم تجديد الثقة فيه، فيما سيتم الإعلان لاحقا عن مهام أعضاء اللائحة التي تم التصويت عليها.
السلام عليكم ..طبعا في كل مرة تقرأ فيها أن شخصا كان يبكي تظن للوهلة الأولى أن الأمر يتعلق بفاجعة أو مأساة حقيقية لكن في حالتنا هذه الأمر يتعلق بمسرحية سياسية بطلها محمد قدوري لم تكن ضرورية وهي صبيانية ولا تليق بسياسي مخضرم كهذا علما أني من أنصار الحمامة وشكرا
هذه موضة قديمة يستعملها الساسة الفاشلون
الطيبي حتى هو بكي في الساحة أمام البريد حاليا في سنوات الثمنيات فعلا لقد دكرني
ليست أول مرة يبكي فيها القدوري أمام الملأ… هذا لا أظن في مصلحته ولا يخدمه… كان عليه أن يتفادى البكاء…
لق فعل كل ما بوسعه رغم انه ليس رئيس لبلدية زايو مادا تريدون منه اكتر وانتم تزعمون الطيبي على رأس البلدية منذ نصف قرن رغم انه لم يفعل شئ هل اعطيتم فرصة للسيد القدوري او غيره ان يكون رئيس للبلدية كي يكون هناك تغير هل هاذا مفهومكم للديمقراطية ان يبقى رئيس الطيبي حتى الممات متزعم لزايو الله يهديكم الناس ليكتقولو قدوري مادار والو عطيوه فرصة لاول عاد تكلمو