زايو سيتي/ اعداد فريد العلالي، تصوير محمد البقولي
حلقة اليوم من برنامج “قصة حياتي” نخصصها لشاب من زايو، أصابه الله بمرض مزمن غَيَّرَ حياته رأسا على عقب، قبل أن يتعايش مع الوضع.
هي قصة مثيرة للشاب، يوسف التكفاوي، صاحب 16 سنة، والذي يدرس بالقسم الثالث إعدادي.. يقطن بالحي الجديد بزايو. مثابر على حصصه الدراسية بالموازاة مع حصص العلاج.
أصيب يوسف بمرض القصور الكلوي المزمن، وهو ما زال طفلا يتحسس بداياته الأولى في هذه الدنيا، ولكم أن تتخيلوا حجم المعاناة. وفي هذا البرنامج يحكي ضيفنا قصته المثيرة، وكما قال هو: “عدت من موت محقق بفضل الله”. تابعوا معنا.
* الحلقات السابقة من البرنامج ” قصة حياتي”
ربي يشفيك إنشاء الله.أو متيأسش راك بقي سغير أو مشاء الله عليك حت المستوى ديلك كيشرف كين العلاج مع الوقت إنشاء الله أنا وحد صحبي كان تسجل فوحد الجمعية ديال التبرع بالأعضاء بعد و قبل الموت أودابا الحمدلله در عملية الزرع أو ستغنا على التصفية كنتمنا يكونو بحال هد المبدرات فالمغرب . أو ربي يحفدك نشله وخا مكنعرفكش غاك بحال خيا أو ملي نجي لمغرب غدي نقلب علك إنشاء الله
شفاك الله اخي وحفدك لوالديك انت فتي جميل فلا تيأس عزيز وكن على تقة ان الله هو شافي والعافي ،صراحة قصة مؤثرة ان كنسمع الفيديو وعيني تبكي ان غا نشوف شي جمعية الى باغي انها تساعدك شكرا ايها صديق فريد العلالي ايها شاب الوسيم
تحية لك أخي يوسف على كلامك الموزون وعلى سعت قلبك وكذلك نصائحك اليومية لأصدقائك المرضى الأكبر سنا منك
أتمنى من الله العلي القدير أن يشفيك ويشفي جميع المرضى خصوصا مرضى القصور الكلوي الذين يعانون في صمت مع تكلفة المرض من تحاليل وأدوية ليس بمقدور المريض أن يوفر ثمنها بصفة دائمة
ومن هذا المنبر أشكر كل من ساهم في مساعدة المرضى في سير أمورهم بشكل عادي وبالخصوص المجلس البلدي وجمعية الوفاء لمرضى القصور الكلوي وبعض الرجال ولا ننسى مختبر الريف للتحليلات الطبية الذي يخصم 50% من فاتورة التحاليل وكذلك أحد المحسنين الذي يتكلف بتسديد ثمن الحصص للمرضى الجدد الذين ينتظرون تسوية وضعيتهم لدى مندوبية الصحة ولتنوير الرأي العام أن ثمن الحصة الواحدة تقدر ب 700درهم
Kantlab lik chifa inchaalah Man 3and llah khoya شفاء لا يغادر سقما