نعم الرأي ياخ نجيب الزياتي ،وقد أصبت في كل ما قلته ،كيف يعقل دمص تاريخ لفريق كان جزءا من تاريخ المدينة ،وخاصة كان في القسم الثالث ،وما ادراك ما القسم الثالث في تلك الحقبة ،
اتحاد زايو مر به لاعبون كبار ،كان بامكانهم ان يلعبوا حتى في الفرق المغربية الكبرى ،نظرا لمستواهم الكبير،كان هناك عدد كبير من عمالقة الكرة في زايو ،وايضاً من خارج زايو الذين أبلوا البلاء الحسن ،حتى أني في الصيف المنصرم التقيت بأحد سائقي الطاكسي ،ويدعى المأمون بولغالغ ،قال لي انه لعب ايضا في اتحاد زايو في أواسط الستينات ،وتحدثت معه مثيرا ، وقد ذكرت في تدخلاتي العديدة سابقا ،انه لا بد من احياء دوري الأحياء كما كان في أواخر السبعينات وأوائل الثمانينيّات ،والتي كانت ايضا سندا لاتحاد زايو ،متفق مع ياخ نجيب في احياء اتحاد زايو ،وإعادة هيبته التي كانت ،لكن مع الأسف ،،من قام من دمص تاريخ ذلك الفريق الذي عرف اجيالا عدة ،من مسيرين ولاعبين ،واجهوا خلالها فرق في المنطقة الشرقية ،كان يجيب لها الف حساب ،حتى ان اتحاد زايو كان يتأهل دائنا لمباريات السد ،لكم عامل سوء التحكيم كان العائق الأكبر في وجه الفريق، نظرا لقوة التمثيلية للفرق في عصبة السرق كانت تحول دون الذهاب بعيدا ،وكانت دائماً تقف الى جانب الفرق الاخرى لإقصاء الاتحاد وهذا عشناه مرارا في تلم الفترة ،وخاصة مع فرق وجدة ،كلامك ياخ نجيب الزياني كان في الصميم ،،،وعلى هامش التكريم ،وأكررها ،،حبذا لو كان في الصيف المنصرم لانه كان هناك وجود عدد كبير من لاعبي اتحاد زايو الذي قضوا عطلتهم الصيفية وهم طبعا من الجالية بالخارج ،،وكما ذكر الاخ عيسى عدوا ان التكريم يجب ان يشمل ايضا لاعبي الاتحاد القدامى ،ومعه حق في ذلك ،نتمنى ان تكون هذه المبادرة مستقبلا في شكل حفل بهذه يكرم في كل لاعبي الاتحاد ،،تحية الى الاخ نجيب الزياني ،وكذلك الاخ حين لحميدي ومحمد لحميدي ،،وكذلك الاخ خالد البدوي ،الذي كان من المفروض بحضوره في هذا اللقاء وكذلك اخرون
نحن نستخدم ملفات تعريف الارتباط لتخصيص المحتوى والإعلانات، نشارك المعلومات حول استخدامك لموقعنا مع شركائنا من الشبكات الاجتماعية وشركاء الإعلانات وتحليل البيانات الذين يمكنهم إضافة هذه المعلومات إلى معلومات أخرى تقدمها لهم أو معلومات أخرى يحصلون عليها من استخدامك لخدماتهم. موافقاقرأ أكثر
Privacy & Cookies Policy
Privacy Overview
This website uses cookies to improve your experience while you navigate through the website. Out of these, the cookies that are categorized as necessary are stored on your browser as they are essential for the working of basic functionalities of the website. We also use third-party cookies that help us analyze and understand how you use this website. These cookies will be stored in your browser only with your consent. You also have the option to opt-out of these cookies. But opting out of some of these cookies may affect your browsing experience.
Necessary cookies are absolutely essential for the website to function properly. This category only includes cookies that ensures basic functionalities and security features of the website. These cookies do not store any personal information.
Any cookies that may not be particularly necessary for the website to function and is used specifically to collect user personal data via analytics, ads, other embedded contents are termed as non-necessary cookies. It is mandatory to procure user consent prior to running these cookies on your website.
تبرك الله على السي نجيم الزياني حفضك الله
نعم الرأي ياخ نجيب الزياتي ،وقد أصبت في كل ما قلته ،كيف يعقل دمص تاريخ لفريق كان جزءا من تاريخ المدينة ،وخاصة كان في القسم الثالث ،وما ادراك ما القسم الثالث في تلك الحقبة ،
اتحاد زايو مر به لاعبون كبار ،كان بامكانهم ان يلعبوا حتى في الفرق المغربية الكبرى ،نظرا لمستواهم الكبير،كان هناك عدد كبير من عمالقة الكرة في زايو ،وايضاً من خارج زايو الذين أبلوا البلاء الحسن ،حتى أني في الصيف المنصرم التقيت بأحد سائقي الطاكسي ،ويدعى المأمون بولغالغ ،قال لي انه لعب ايضا في اتحاد زايو في أواسط الستينات ،وتحدثت معه مثيرا ، وقد ذكرت في تدخلاتي العديدة سابقا ،انه لا بد من احياء دوري الأحياء كما كان في أواخر السبعينات وأوائل الثمانينيّات ،والتي كانت ايضا سندا لاتحاد زايو ،متفق مع ياخ نجيب في احياء اتحاد زايو ،وإعادة هيبته التي كانت ،لكن مع الأسف ،،من قام من دمص تاريخ ذلك الفريق الذي عرف اجيالا عدة ،من مسيرين ولاعبين ،واجهوا خلالها فرق في المنطقة الشرقية ،كان يجيب لها الف حساب ،حتى ان اتحاد زايو كان يتأهل دائنا لمباريات السد ،لكم عامل سوء التحكيم كان العائق الأكبر في وجه الفريق، نظرا لقوة التمثيلية للفرق في عصبة السرق كانت تحول دون الذهاب بعيدا ،وكانت دائماً تقف الى جانب الفرق الاخرى لإقصاء الاتحاد وهذا عشناه مرارا في تلم الفترة ،وخاصة مع فرق وجدة ،كلامك ياخ نجيب الزياني كان في الصميم ،،،وعلى هامش التكريم ،وأكررها ،،حبذا لو كان في الصيف المنصرم لانه كان هناك وجود عدد كبير من لاعبي اتحاد زايو الذي قضوا عطلتهم الصيفية وهم طبعا من الجالية بالخارج ،،وكما ذكر الاخ عيسى عدوا ان التكريم يجب ان يشمل ايضا لاعبي الاتحاد القدامى ،ومعه حق في ذلك ،نتمنى ان تكون هذه المبادرة مستقبلا في شكل حفل بهذه يكرم في كل لاعبي الاتحاد ،،تحية الى الاخ نجيب الزياني ،وكذلك الاخ حين لحميدي ومحمد لحميدي ،،وكذلك الاخ خالد البدوي ،الذي كان من المفروض بحضوره في هذا اللقاء وكذلك اخرون
برافو plage rouge
احلى واحسن كلام