زايو سيتي: فريد العلالي- محمد البقولي
بعد بث موقعكم زايوسيتي لإحدى حلقات برنامج “قصة حياتي” تحت عنوان “قصة نجاة من زايو التي حول الطلاق حياتها لجحيم“، والخاصة بالسيدة نجاة حمداوي، المطلقة التي هجرها زوجها تاركا لها بنتين، وبعد التفاعل الكبير لزوار الموقع مع قصتها، قام أحد المحسنين بمبادرة من أجل إدخال البسمة على هذه الأسرة.
المبادرة التي تنم على أن “مازال الخير في الدنيا ” قادها الفاعل الجمعوي، عبد القادر الصفصافي، بمعية مجموعة من أبناء زايو بالمهجر، حيث ساهموا في إدخال الفرحة على الأم وفلذتي كبدها.
ربورتاج زايوسيتي يقودنا للتعرف على المساعدة التي قادها السيد الصفصافي، والتي تأتي في إطار جملة من المساعدات المقدمة في هذا الباب.
جبذا لو تكون جمعيات اجتماعية تهتم بتقديم المساعدات للمحتاجين وادخال الفرحة على العائلات المحتاجة .
وتكون مداخيلها من الهبات ومساعدات الجماعات والمجالس الاقليمية لأنه حتى المبادرة الوطنية لم تشمل جميع المحتاجين.
وكما قال الاخ:عبدالقادر صفصافي المساعدة يجب أن تكون عبارة عن مشروع صغير خير من تقديم مساعدة مالية يمكن أن تصرف في غمضة عين دون ان تسد الحاجة.
اتمنى إلتفاتة من الميسورين لهذه الفئة و ما أكثرها خير من جمع مال سيسأل عنه عند لقاء ربه .
و عبر هذا المنبر اوجه الشكر للأخ: عبدالقادر صفصافي الذي عهدناه دائما للخير والعمل الجمعوي الهادف و جعل المصلحة العليا فوق كل اعتبار.
الخير مازال في الدنيا ما دام هذه الوجوه النيرة تقود هذه المبادات الطيبة
المهم وهوا مشحال قد المحسنين والجمعيات ينقد بحال هاد الحالات وعلاش جمعيات وفعاليات المجتمع المدني مينعلوش الشيطان يجتامعو بيناتهوم يخرجو بشي مسار اطالبو الجهات المسؤولة الدير حل الهاد المحتاجين راكم مسؤولين امام الله على صمتكم والساكت عن الحق شيطان اخرص …..