رغم مرور نصف عطلة الموسم الصيفي الجاري، تشهد الحركة التجارية بالسواحل البحرية الواقعة بجهة طنجة تطوان الحسيمة، ركوداً غير مسبوق، وتتواصل الدينامية الاقتصادية في انخفاض ملحوظ، ومثير للقلق في أوساط رجال الأعمال، والتجار الصغار.وخلافا للمواسم الصيفية السابقة، التي كانت تعرف ازدحاماً كبيراً، في مختلف المرافق العمومية والخاصة، سجلت شواطئ مرتيل والمضيق والفنيدق وشفشاون، الموسم الجاري، إقبالاً ضعيفاً، من طرف الزوار والمصطافين، مقارنة مع المواسم السابقة.ورجح مراقبون، ضعف الإقبال على الشواطئ الشمالية، إلى غلاء تسعيرة كراء المنازل والفنادق، التي تتجاوز القدرة الشرائية للمواطنين، الذين يستعدون عقب عطلة الصيف، لاستقبال عيد الأضحى، والدخول المدرسي.وأرجع المراقبون، ضعف السياحة بسواحل جهة طنجة كذلك، إلى ارتفاع أثمنة المواد الغذائية الضرورية، والتكميلية أيضاً، حيث يعمد كثير من التجار، وأرباب المطاعم والمقاهي، إلى رفع الأسعار، واستغلال الزوار والمصطافين.وينتظر عدد من الفاعلين في المجال الاقتصادي والتجاري، أن يحقق شهر غشت المقبل، ارتفاعاً في الحركة التجارية، لتعويض ركود شهر يونيو الماضي، ويوليوز الجاري.
عندما اسمع واقرء ان شاطئا من شواطئنا حصل عى العلم الازرق هنا اتساءل في اي مجال
رقم واحد في دوريات المياه ثلاثة اصفار 000 على 10 مقارنة مع الجالرة مدينة مغربية تحت الاحتلال الاسباني
النظافة 0000 على 5 قارورات البلاستيكية اينما ذهبت
اما التحرش والنفخة والاستعلاء والكبرياء فحدث ولا حرج
اما الاثمنة بدءا من موقف السيارات الى المظلات وكراء الكراسي اما الاكل فلا داعي لسرده هنا
اما في مجال كراء الفنادل والمنازل تشعر كانك في لندن اونيورك وبواصفة اقل من نجمة واحدة 700 درهم لليلة في مدينة الحسيمة والصراصير لا تهدء بالليل الا بعد طلوع الشمس