جغرافية اماكينية زايو والنواحي:سؤال اليوم
يوجد في جماعة زايو مكان اسمه المرس:اين يوجد؟ وما معناه؟ وماوظيفته التاريخية؟
ننتظر اجابتكم في أفق نشر اجابة الأستاذ أجعير الحسين
السلام عليكم. تحية ﻷستاذنا الحسين.
أعتقد أن المرس يوجد بجماعة أولاد داود أزخانين و بالضبط في موقع سوق السبت حاليا. كان يستعمل لتخزين الحبوب، و ذلك وفق نظام محكم.
المرس هو مكان يستعمل لتخزين الحبوب بشكل جماعي حيث يتخذ كل مخزن مطمورة تكون معلومة عنده ويتخذ للمرس حارس يشارك في دفع اجرته جميع المخزنين و من المحتمل ان المرس بزايو كان ناحية سيدي عثمان والله اعلم
المرس توجد باولاد الداود بمنطقة الزخانين ويحتفل بوليمتها سنويا ابناء المنطقة ليحيون الصلة والتقاليد والعادات هناك وذلك بمسجد المرس ،، اسم على مسمى وكنت زرت المنطقة اواخر سبعينيات القرن الفاءىت ،، وبطنجة هناك مرس اااخر ،،تحياتي لك اخ حسين
وجود اسم المرس في جماعة أولاد داود الزخانين وبالضبت في دواوير الزخانين لأن هناك مدرسة تسمى مدرسة المرس ومسجد المرس والأغلبية يسميه مسجد الدير وهذ هو أقدم مسجد لأنه سابقا كانة هناك كنيسة،ويوجد معدن في هذه القرية يسمى بالأمازيغية أنيمرس ربما هذا هو سبب التسمية ويقال أن هذه القرية كانت معروفة بالمارة والمشات كان هناك طريق يربط بين قرية أركمان والزخانين وزايو وأولاد داود الى غير ذالك ولازال موججودا لأن كلمة المرس تعني السير الدائم في اللغة على حسب علمي
تحية لأستاد حسين أجعير .
جوابا على سؤالك أعلاه ، (إسم المرس باللهجة الأمازيغية) يطلق على مكان معين توجد فيه مجموعة من المطامر لتخزين الحبوب تابعة لساكنة المنطقة ويستأجرون حارسا يحرسها، وكانت توجد في مجموعة من القبائل .
أما المكان الذي كان فيه مرس تابع لمنطقة زايو يوجد بٱلجنوب الشرقي لضريح سيدي عثمان وبالظبة جزؤ في المقبرة المستعملة حاليا وجزؤ خارج الأصوار ،وأتمنا أن يكون جوابي صائبا ،وشكرا للجميع والسلام .
اولا اشكر استاذنا المحترم الاخ حسين اجعير على كل المجهودات الطيبة والمحترمة للتعريف بالاماكن التي تؤرخ لفترة من فترات تاريخ عيش القبائل التي سكنت الشريط الساحلي الممتد من السعيدية الى قرية اركمان الحالية. كما نشكر ايضا طاقم زايو سيتي جميعهم.
بالنسبة للجواب عن سؤالكم فقد سبقني الاخ محمد مهرية واجاب عنه وانا اضم صوتي الى صوته.المرس انا لا اعرف سبب التسمية ولكن هو المكان القريب جدا من مسجد الدير في فرقة الزخانين التابعة ترابيا للجماعة القروية اولاد داوود الزخانين.
واذا اراد استاذنا المقتدر الحسين اجعير ان يجمع حصيلة مهمة من المعلومات عن المرس و الدير فما عليكم استاذي المحترم الا ان تتصلوا بالسيد الهواري اقدم عادل في زايو او الاستاذ الداودي اب الاخ عبد الحميد الداودي.ومرة اخرى شكرا لكم والسلام.
زايو اسم خاطىء الحقيقة هو سايو او انسايو التي تعني باللغة الاسبانية التدريب انا اعلم جيدا ان هذا المكان زايو كان فعلا مكان لتدريب الجيش سواء تصفيف الجنود او ركوب الخيل ا و الرمي بالرصاص او القفز عن الحواجز الى اخره اذا رجعنا شيءا ما الى الوراء سنجد مثلا ملعب كرة القدم في المدينة لم يبنى من اجل ممارسة كرة القدم لا بل من اجل تدريب الجيوش الراجلين والخيالة وكان خارج الملعب اصوار من الاسمنة مخصصة لتدريب العسكر وكذلك من الجهة الشرقية للمدينة بالضبط في ارض لحيان حي الجديد حاليا كان هناك مكان خاص لتدريب الجنود سواء الرمي او الركوب على الخيل لهذا اقول ان هذا المكان زايو كان مكان لتدريب العسكر الاسبان اقول قولي هذا والله اعلم ارجو من الاستاذ الاجابة والبحث اكثر
كما هو معروف ان اسم زايو قبل الاستعمار كان يسمى بالتوميات والحجة موجودة عندي في ملكية عقد شراء ارض من طرف الحاج العنور سنة 5 8 8 1 وقداشار الى هذا الاسم (ومن جوفها الطريق الموءدية من التوميات الى الى الفرحية) وهذه الارض توجد مباشرة شرق المدينة مباشرة بعد لحيان
معلومة اخرى وخاصة شرق مدينة زايو الطريق المودية الى الفرحية بعدما كانت الجيوش الاسبانية تقوم بالتدريب وخاصة على الخيل والبغال وكذلك الرمي بالرصاص صوب الجبل تفروين الذي هو حاليا فوق ارض الحاج حدو لحيان طريق لعزيب او سيدى عبد الله.كان لهم عاءق كبير وهي الغابة الكثيفة وقد امر الحاكم العسكري بازالة الغابة حتى يتمكن الجنودالاغارة على الخيول وكانت هذه الغابة تابعة للولي سيدي عثمان بعد ازالة الغابة فكر الحاكم واستدعى شركة خاصة من اسبانيا لتحويل اشجار الغابة الى فحم ويصدر الى داخل اسبانيا المكان الذي كانت تحول فيه الاشجار الى فحم هو ادارة المياه والغاباة سابقا والحديقة حاليا
لم يقتصروا على هذه الغابة فقط بل ازالوا جميع الاشجار في السهل والجبل وكانوا يشترون الحطب على الناس ويحولونها الى الفحم والمصيبة الكبرى ان هذه الشركة الاسبانية بعد ازالة الاشجار استولت على الارض كلها وما زالت تابعة الى الاملاك المخزنية اغتصبت من طرف الاستعمار والاملاك المخزنية هذا هو شان جميع الا راضي التابعة لزايو
على حسب معرفتي المرس هو مكان يوجد امام سيدي عثمان كان عبارةعن مطامير تجمع فيه الحبوب ولها حراس مسلحين يحرسونها لان خارج هذا المكان لم يكن امنا .اما معنى هذا الاسم على حسب فهمي المرس هو الوقف لان بالامازيغية المرس هو الترك او الوقف بدون ان يتحرك او الوقوف بدون تحرك بالشلحة مثلا يمرس ذيني بالعربية الدارجةمحطوط تم
الىاخي الاستاذ الحسين اني اتابع كل كتاباتك وخاصة التاريخية تعجبني كثيرا واجد فيها الواقعيةوالحقاءق الثابتة بارك الله فيك استاذنا المحترم رحم الله اخونا عنوري ميمون اخوكم شوراق الحبيب من اسبانيا
نحن نستخدم ملفات تعريف الارتباط لتخصيص المحتوى والإعلانات، نشارك المعلومات حول استخدامك لموقعنا مع شركائنا من الشبكات الاجتماعية وشركاء الإعلانات وتحليل البيانات الذين يمكنهم إضافة هذه المعلومات إلى معلومات أخرى تقدمها لهم أو معلومات أخرى يحصلون عليها من استخدامك لخدماتهم. موافقاقرأ أكثر
Privacy & Cookies Policy
Privacy Overview
This website uses cookies to improve your experience while you navigate through the website. Out of these, the cookies that are categorized as necessary are stored on your browser as they are essential for the working of basic functionalities of the website. We also use third-party cookies that help us analyze and understand how you use this website. These cookies will be stored in your browser only with your consent. You also have the option to opt-out of these cookies. But opting out of some of these cookies may affect your browsing experience.
Necessary cookies are absolutely essential for the website to function properly. This category only includes cookies that ensures basic functionalities and security features of the website. These cookies do not store any personal information.
Any cookies that may not be particularly necessary for the website to function and is used specifically to collect user personal data via analytics, ads, other embedded contents are termed as non-necessary cookies. It is mandatory to procure user consent prior to running these cookies on your website.
السلام عليكم. تحية ﻷستاذنا الحسين.
أعتقد أن المرس يوجد بجماعة أولاد داود أزخانين و بالضبط في موقع سوق السبت حاليا. كان يستعمل لتخزين الحبوب، و ذلك وفق نظام محكم.
المرس هو مكان يستعمل لتخزين الحبوب بشكل جماعي حيث يتخذ كل مخزن مطمورة تكون معلومة عنده ويتخذ للمرس حارس يشارك في دفع اجرته جميع المخزنين و من المحتمل ان المرس بزايو كان ناحية سيدي عثمان والله اعلم
المرس توجد باولاد الداود بمنطقة الزخانين ويحتفل بوليمتها سنويا ابناء المنطقة ليحيون الصلة والتقاليد والعادات هناك وذلك بمسجد المرس ،، اسم على مسمى وكنت زرت المنطقة اواخر سبعينيات القرن الفاءىت ،، وبطنجة هناك مرس اااخر ،،تحياتي لك اخ حسين
السلام عليكم
المرس هو مسقط راسي ، وهو قرب ظريح سيدي عثمان
تحية طيبة الى استادناالكريم الحسين
وجود اسم المرس في جماعة أولاد داود الزخانين وبالضبت في دواوير الزخانين لأن هناك مدرسة تسمى مدرسة المرس ومسجد المرس والأغلبية يسميه مسجد الدير وهذ هو أقدم مسجد لأنه سابقا كانة هناك كنيسة،ويوجد معدن في هذه القرية يسمى بالأمازيغية أنيمرس ربما هذا هو سبب التسمية ويقال أن هذه القرية كانت معروفة بالمارة والمشات كان هناك طريق يربط بين قرية أركمان والزخانين وزايو وأولاد داود الى غير ذالك ولازال موججودا لأن كلمة المرس تعني السير الدائم في اللغة على حسب علمي
تحية لأستاد حسين أجعير .
جوابا على سؤالك أعلاه ، (إسم المرس باللهجة الأمازيغية) يطلق على مكان معين توجد فيه مجموعة من المطامر لتخزين الحبوب تابعة لساكنة المنطقة ويستأجرون حارسا يحرسها، وكانت توجد في مجموعة من القبائل .
أما المكان الذي كان فيه مرس تابع لمنطقة زايو يوجد بٱلجنوب الشرقي لضريح سيدي عثمان وبالظبة جزؤ في المقبرة المستعملة حاليا وجزؤ خارج الأصوار ،وأتمنا أن يكون جوابي صائبا ،وشكرا للجميع والسلام .
اولا اشكر استاذنا المحترم الاخ حسين اجعير على كل المجهودات الطيبة والمحترمة للتعريف بالاماكن التي تؤرخ لفترة من فترات تاريخ عيش القبائل التي سكنت الشريط الساحلي الممتد من السعيدية الى قرية اركمان الحالية. كما نشكر ايضا طاقم زايو سيتي جميعهم.
بالنسبة للجواب عن سؤالكم فقد سبقني الاخ محمد مهرية واجاب عنه وانا اضم صوتي الى صوته.المرس انا لا اعرف سبب التسمية ولكن هو المكان القريب جدا من مسجد الدير في فرقة الزخانين التابعة ترابيا للجماعة القروية اولاد داوود الزخانين.
واذا اراد استاذنا المقتدر الحسين اجعير ان يجمع حصيلة مهمة من المعلومات عن المرس و الدير فما عليكم استاذي المحترم الا ان تتصلوا بالسيد الهواري اقدم عادل في زايو او الاستاذ الداودي اب الاخ عبد الحميد الداودي.ومرة اخرى شكرا لكم والسلام.
السوال الصحيح هو جواب الاخ ميمون شيلح في تعليقه حول هذا الموضوع
زايو اسم خاطىء الحقيقة هو سايو او انسايو التي تعني باللغة الاسبانية التدريب انا اعلم جيدا ان هذا المكان زايو كان فعلا مكان لتدريب الجيش سواء تصفيف الجنود او ركوب الخيل ا و الرمي بالرصاص او القفز عن الحواجز الى اخره اذا رجعنا شيءا ما الى الوراء سنجد مثلا ملعب كرة القدم في المدينة لم يبنى من اجل ممارسة كرة القدم لا بل من اجل تدريب الجيوش الراجلين والخيالة وكان خارج الملعب اصوار من الاسمنة مخصصة لتدريب العسكر وكذلك من الجهة الشرقية للمدينة بالضبط في ارض لحيان حي الجديد حاليا كان هناك مكان خاص لتدريب الجنود سواء الرمي او الركوب على الخيل لهذا اقول ان هذا المكان زايو كان مكان لتدريب العسكر الاسبان اقول قولي هذا والله اعلم ارجو من الاستاذ الاجابة والبحث اكثر
كما هو معروف ان اسم زايو قبل الاستعمار كان يسمى بالتوميات والحجة موجودة عندي في ملكية عقد شراء ارض من طرف الحاج العنور سنة 5 8 8 1 وقداشار الى هذا الاسم (ومن جوفها الطريق الموءدية من التوميات الى الى الفرحية) وهذه الارض توجد مباشرة شرق المدينة مباشرة بعد لحيان
معلومة اخرى وخاصة شرق مدينة زايو الطريق المودية الى الفرحية بعدما كانت الجيوش الاسبانية تقوم بالتدريب وخاصة على الخيل والبغال وكذلك الرمي بالرصاص صوب الجبل تفروين الذي هو حاليا فوق ارض الحاج حدو لحيان طريق لعزيب او سيدى عبد الله.كان لهم عاءق كبير وهي الغابة الكثيفة وقد امر الحاكم العسكري بازالة الغابة حتى يتمكن الجنودالاغارة على الخيول وكانت هذه الغابة تابعة للولي سيدي عثمان بعد ازالة الغابة فكر الحاكم واستدعى شركة خاصة من اسبانيا لتحويل اشجار الغابة الى فحم ويصدر الى داخل اسبانيا المكان الذي كانت تحول فيه الاشجار الى فحم هو ادارة المياه والغاباة سابقا والحديقة حاليا
لم يقتصروا على هذه الغابة فقط بل ازالوا جميع الاشجار في السهل والجبل وكانوا يشترون الحطب على الناس ويحولونها الى الفحم والمصيبة الكبرى ان هذه الشركة الاسبانية بعد ازالة الاشجار استولت على الارض كلها وما زالت تابعة الى الاملاك المخزنية اغتصبت من طرف الاستعمار والاملاك المخزنية هذا هو شان جميع الا راضي التابعة لزايو
على حسب معرفتي المرس هو مكان يوجد امام سيدي عثمان كان عبارةعن مطامير تجمع فيه الحبوب ولها حراس مسلحين يحرسونها لان خارج هذا المكان لم يكن امنا .اما معنى هذا الاسم على حسب فهمي المرس هو الوقف لان بالامازيغية المرس هو الترك او الوقف بدون ان يتحرك او الوقوف بدون تحرك بالشلحة مثلا يمرس ذيني بالعربية الدارجةمحطوط تم
نستطيع كذلك ان نقول كذلك المرس هو الخزن او المكان الذي يخزن فيه الشيء والخزان هو المساول عن الخزن من الدخول والخروج
شكرا لاخي لحبيب عن هذه الاسهامات المعرفية الهادفة اطال ألله في عمرك
الىاخي الاستاذ الحسين اني اتابع كل كتاباتك وخاصة التاريخية تعجبني كثيرا واجد فيها الواقعيةوالحقاءق الثابتة بارك الله فيك استاذنا المحترم رحم الله اخونا عنوري ميمون اخوكم شوراق الحبيب من اسبانيا
شكرا لك اخي شوراق الحبيب كل مكتبته عن قريت زايو لءنك انت ابن زايو تعرف الكتير عن قريتنا اللتي عشنا فيها والى اللقاء في قرية زايو
هذا المكان اعتقد انه يوجد قرب جبال الألب خاصة بين فرنسا وسويسرا والله أعلم