دائما في إطار الكلام عن الإتساع والإنتشار الذي يعرفه أنصار تنظيم الدولة الإسلامية “داعش” يتوجه التنظيم هذه المرة إلى الأمازيغ في دعوة من فرع داعش في طرابلس للأمازيغ الطوارق في كل من ليبيا والجزائر وشمال مالي لمبايعة زعيمهم أبو بكر البغدادي.
وقد نشرت مواقع جهادية على مواقع التواصل الإجتماعي تسجيلا بالإمازيغية نسب إلى مقاتلين من تنظيم داعش تحت عنوان ” رسالة إلى إخواننا الموحدين” وكانت أول عبارات التسجيل: “فيديو لإعلام ولاية طرابلس التابعة لدولة الخلافة “داعش”. هذا وقد أردف أحد المقاتلين قائلا :”هذه رسالة إلى إخواننا في كل مكان سواء ليبيا أو مالي أو الجزائر ..آن الأوان يا إخوتي لكي نبايع دولة الخلافة،لأن هذه الدولة تختلف حقيقة عن ما يقول الناس عنها ودولة الإسلام تتعرض لتشويه بما تنقله وسائل الإعلام عنها من صورة كاذبة “.
وأضاف :”الجهاد فرض عين في الوقت الحالي ، وأستنفر من ليس لديه عذر من الشباب إلى الجهاد وابعث سلامي إلى إخوتي وخاصة في أزواد سكان شمال مالي ”
إلا وأنه للأسف الشديد لم يتسن التأكد من صحة هذا التسجيل .
وللإشارة فإن قبائل الأمازيغ الطوارق تنتشر في عدة دول بشمال إفريقيا منها ليبيا وجنوب الجزائر وشمال مالي
هذا المقال ليس له مكان في هذه الشاشة .اولا يجب التعرف كيف دخلوا الامازيغ في الاسلام.?الاسلام في جهة والداعش في جهة. فرق كبير……..
قبح الله سعيكم يمجرين انتم براءة من الاسلام
حاش ان يكون الاسلام قد يدعو الى القتل و الفتنة