استضاف برنامج لقاء مفتوح لهذه الحلقة، ابن مدينة زايو بالمهجر، سفير النوايا الحسنة، رئيس المركز الثقافي الإسلامي المغربي بهيلدن الألمانية، والكاتب العام لرابطة الجمعيات المغربية بألمانيا، السيد محمد البوزياني، هذا الأخير أسهب في وصف مختلف المشاكل التي تعاني منها الجالية المغربية بديار المهجر.محملا المسؤولية لكل المتدخلين في هذا الشأن.
حلقة اليوم من البرنامج الذي يقدمه سعيد قدوري، أماط اللثام عن جملة من القضايا التي تهم الجالية، ولعل أحدثها حسب السيد البوزياني، القانون الذي أصدرته حكومة بن كيران، والداعي إلى شد الخناق على السلع التي يستقدمها أفراد جاليتنا بالخارج، وفرض ضرائب جزافية حسبه خدمة لشجع “الباطرونا”.
نصيب مدينة زايو من النقاش كان حاضرا في حلقة اليوم من برنامج لقاء مفتوح، إذ ذهب الضيف إلى وصفها بالمدينة المنكوبة التي تعرضت لتهميش ممنهج، ساهم في جعلها عنوانا للبؤس و الحرمان، محملا في هذا السياق المسؤولية للمقيمين على الشأن المحلي، حيث لم يسبق لهؤلاء أن قدموا لأفراد الجالية أية تسهيلات للاستثمار تحقيقا للتنمية المطلوبة محليا، داعيا في الوقت نفسه إلى تكثيف الجهود بين الكل من أجل إيجاد حلول تفك العزلة عن مدينة زايو.
ترقبوا المزيد عبر الفيديو التالي:
انا مواطن مغربي اعيش بمدينة دوسلدورف وهي مدينة مجاورة لمدينة هيلدن حيث يسكن السيد البوزياني كان نقول زايو وحي معمل السكر فهلدن ودوسلدورف لايفرق بينهما الا علامة اسم المدينة المهم والله الشئ الذي يقال والواقع المعاش في المانيا شيئ اخر فالعمل الجمعوي لا اراه الا في الموقع لزايو سيتي سبحان الله من يسمع الكلام يقول ان المانيا جنة فاغلب الفاعلين الجمعويين لا يشتغلون كلهم يعيشون على الراتب المعاشي الذي توفره لهم دولة المانيا اما بخصوص كلام ضيف الحلقة حول بنات المغرب فهذا كذب او ربما هروب من الواقع فضيفكم قد عاش هذه التجربة شخصيا فاقول للسيدالبوزياني اذهب الاالملهى الليلي والذي هو ليس ببعيد عن المركز الاسلامي سترى عجب العجاب فكثير من الرجال طلقوا نساؤهم بسبب غيرتهم على عرضه هناك مبالغة
الف تحية لاخي البوزياني