بقلم عصام الهرامية (الجزء الأول)
أن تكون ابن زايو، لم يكن من السهل أن تفرق بين مدرسة عبد الكريم الخطابي و المدرسة (البالية)،لو انها نفس المدرسة،و مدرسة عبد الله ابن ياسين ؛الجديدة.
ان تكون ابن زايو،يجب أن تكون لعبت (البيَّار) عند عمي بولجروف،4 دورو 5 لَكْواري…
يجب أن تكون( سْڭِيتْ) الماء الصالح للشرب من (سبٌَالة) سيدي عثمان أو من فرحية،
أن تكون زرت الطبيب الوحيد؛السي الجوهري و أن تعرف الفَرْمْلي المكلّف باليَبْرة و الخيا طة السي احمد شنداد،و الرجل أسود اللون الذي كان يبيع دفتر الطبييب عند باب (اسبيطار)…
أن تكون جْريتْ وراء شاحنة قصب السكر لسرقته و امتصاص حلاوته،
ان تكون ابن زايو ليس من الضروري أن تعرف الخارطة، فمعرفة شارع سيدي عثمان و محطة الطاكسيات ،و البعد بين زايو و الناظورهو 40 كلم،هذا يكفي..
ان تكون ابن زايو،فقد خرجت في رحلة إلى سيدي عبد الله اوتاسدرارت مع أصدقاءك و كل واحد يأتي من منزله ؛شي باطاطا شي ماطيشا ، والمقلاة و الزيت و (زالاميط ) ضروري،
أن تكون عرفت ؛ماكْسْ الرجل البيلجيكي و كلبه الكبير و سيارته (لير كاط ديكابوطابل)…
أن تكون متضمِّرا من اولاد (لاسيتي) لأنهم يذهبون إلى المدرسة (فالكار)،و يَسبَحون في لاَپ يسين…
أن تعرف أن للسوق كانت له باب كبيرة و( الدَّخلة ) من الخلف اين كانوا الجزٌَارة.
أن تكون ناديت الملعب البلدي ب ؛ ملعب الشَّرف و نهضة زايو ب ؛المَغْريبْ
أن تعرف بعض الأسماء مثل ؛ولد لمريض،سلامة،وليد الدبوز،حيمٌِي مول الحانوت،بوڭعرورة..
أن تحب الميلفاي و رايبي جميلة ولعب الزربوط …
أن تعرف الشيخ موحى وبنديره المزنزن و قصصه المضحكة يوم الخميس.
أن لا تكون تفهم فالسياسة، و ما تعرفه سوى أن رئيس البلدية إسمه اسي الطيبي و الكل يهتف؛ لا طاجين لا برقوق الطيبي فالصندوق…
إن كنا نحب زايو،نحبه كما هو، ببساطته وناسه، نحب شبابه الذي نشؤوا و ترعرعوا من لا شيء ليصبح جلهم مفخرة و عزة في كل أنحاء العالم، سلامي إلكم جميعا
موضوع في القمة ، لكن نسيت سينما ديال بوجعمة وعمتي يامنة والدنيا والآخرة أو زيد أو زيد على العموم نترقب الجزء الثاني وشكرا لك
رائع هادا المقال قد ذكرتني بذكريات جميلة وأشخاص قد ذهبوا من ذاكرتي ،جميل جداً واصل الى الامام
salam alaykom kanchokrak akoya isam a3la had almwdo3 lijbadto ton voisin mimoun barkouki
مقال ظريف وجميل.شكرا .
لقد نسيت الساهلي والساقية الصغيرة أو أولاد الحكلة وأختهم عزيزة والذهاب الى الباركي يوم العيد
ذكريات جميلة ذكرتنا بها جزيت خيرا,
اللهم احفظ مدينة زايو وأهلها
على ما يبدو من هذا المقال والردود أن أصحابها منمواليد الثمانينيات بما أنكم تذكرتم الطبيب الجوهري ووو…
أنا أقول لمن لا يعرف المستوصف الوحيد الذي كان يديره السي عمرو الطبيب والفرملي السي احمد وعيشة الطبيبة ومسعودة اللي كانت تضرب اليبرة وكانت مولدة وسقي الماء بسبالة العرب وشراء الحليب من عند قاصار وأنتكون لعبت البيار عند استيتو وتفرجت الأفلام الهندية والكوبوي في السينما ديال بوجمعة وتكون شريت الحلوى من عند عمي بوسعيدة والزريعة من عندعمي بجعط وبولو من عند عمرو عدو وقاوقاو من عند عمي دحو وتكون هردت في الباركي مع عمي عياد وتعلقت في الكارو ديال الصليح اللي كان كايصوكو العسري وكيجرو بغل وكيرمي الصليح ما بين الملعب وترافوبليك (المكتب الفلاحي) حالياً وتكون صيدت الطيور والبيض من غابة تايدة اللي ما بين الملعب والقيادة وتكون سبحت في الساقية وتعلقت مع الشاحنات ديال الدلاح وسبحت في لا بيسين اللي قدام الخزانةالبلدية واللائحة طويلة………..
وهاذ الشي ما يعرفو غير اللي تزاد قبل السينيات
والله لقد بكيت لما ذكرتم أسماءا ذهبت من مخيلتي الدنيا والآخرة وعمي بوسعيدة والسينما ديال يوجمعة أو الطبيبة عيشة أو لي زاد بكاني تعليق ديال ولد زايو قديم الأيام تمر بسرعة البرق تحياتي لأبنء زايو أينما كانوا أخوكم ولد سيدي عثمان من ديار الغربة
جازاك الله خيرا هاذا جميل جدا يذكرني بالزمن الجميل
اوفين عمي حماد بايع الفول طايب أو هاري ادراري والسيرك والآنسة مانكنة أو بليتو ……….
السلام عليكم
أضيف إلى مقال ( ولد زايو قديم ) إسم لا يعرفه إلا ولد زايو وهو اعْنانو مول الكْرفاش
ياإلهي كم يعز علي أن أعود إلى تلك الذكريات الخالدات المسجلة في النفوس الباقية .
إنه حنين زايو بلدي الذي به ترعرعت فيه درست ، ذكرتني أيها الحفاظ على تاريخ زايو بلدي الأصل شيئ يعز علي دائماً أن أفكره هؤلئك الناس الذين سبقونا والذي وجدناهم أمامنا ، منهم حارس زايو آنذاك المرحوم عْنانو ـ السي أحمد الطبيب للاَّ بُويَدَّا . خْواكين. دافيد اليهودي وزوجته عائشة مع بناتهم ..كَماتْشو صاحب حان ..كانتينا… عمي خنيتي مكانيكي ولد حنَّا حارس المرمى .عمي العسري وعمي عياد بعربتهم التي تمر في كل صباح ونحن من ورائهم نغني ويْلالي ياسُّعْدِياَّ..وَيْلالي. تم عمي كُلِطَ الجزار .والمرحوم السيد الفارسي حماد أول مدير لمدرسة عبد الكريم الخطابي . وأقدم معلم بها المرحوم السي قدور والسيد القادري محمد أطال الله عمره.وكان حارسها المرحوم بوبوح علال والطبيبة الخاصة للساكنة لاَلاَّ زينب بالولي الصالح سيدي عثمانن .ثم عمي المزوار الذي يبيع ايصانس وبمحطة بركان عمي ميمون ينادي بكان بكان .وتارة كانت تزونا لالاَّ طابا من الناضور ومعه صاحب الحلقة عمي لَمْسَيَّحْ وكان أيام السبت والأحد يدق الجرس بالكنيسة التي كانت أمام الحديقة الصغيرة ويأتون الإسبان لمهمتهم . وأنا من بينهم كانت أمنيتي أن تكون لي عصافير كثيرة إلى مرة وجد المعلم بمحفظتي عصفورحي ورأس عصفور .. أول مرة ضحك المعلم ……………………..تَذَكَّر إِنَّ الذِّكْرىَ تَنْفَعُ المُومِنينَ… صدق الله العظيم..أطال الله عمرك ياأستاذ
موضوع ذو جودة عالية المرجوا منك المزيد في الجزء الثاني/وشكرا
أما انا فلا زلت اتذكر الدنيا رحمه الله هندما كان يأتي بصفارة وسك شارع المسجد القديم ويبدأ بتنظيم سير المرور وسط ابتسامات اصحاب الدكاكين والمارة الذين كانوا يتمتعون بحركاته وتصرفاته عندما يوقف سيارة ويطلب من صاحبها ان يدفع له مبلغا ماليا كغرامة على مخالفته للسير.لقد كان يوقف فقط السيارات ذات ترقيم اوروبي لانه يعرف جيدا انه سيتلقى ما يصبة اليه من دريهمات كافية لشراء مؤونته اليومية.
لا زلت اتذكر يوما عندما اقترب من سيارة وبدأ يتمعن النظر فيها وفجأة استشاط عضبا وهو يقول: ايما يما تمغربشت…بمعنى ان السيارة التي كان يتربصها لم تكن ذات ترقيم اوروبي وبالتالي لن يحضا بالدريهمات المضمونة.
ومرة دخل دكانا واشترى حليبا وعندما سأله صاحب الدكان قال له: هذا الجليب لخيي بوبكر (الاخرة) قيهلش….لقد كان بوبكر صديقه الوفي وكان يحاول مساعدته…
اتذكر ايضا بوبكر (الاخرة) رحمه الله حين كان يقول لمن حوله بانه اخ بوبمارلي والدليل على ذلك ان اسمه من نفس القصيلة:
(بوب….كر) و (بوب…مارلي)
رحمة الله عليهما..كانا حقيقة يدخلان البهحة الى القلوب ورسموا بصماتهم الخالدة في ذاكرة ابناء زايو
wlh je suis touché ;et je me rappelle bien de la moto de ton père 🙂
اعنانو وسليمان كانا يقومان بدور الشرطي للحفاض على الأمن،ثم كان هناك شخص في محطة السيارات كان يتنقل بواسطة كرسي متحرك ذو ثلاث عجلات،ينادي كل من هو متوجه إلى بركان والناظور،ومن بعده تسلم المشعل ما يعرف بالمملكة،أيضا يامنة البوهالية،والمسيح بقرده فالحلقة ومول لاكريم برد ياعطشان،خ
بالاضافة ال ساعي البريد رحمه الله بوجلاب و السعدية وبيدة. وبائع السمك الدي كان يقدم من الناضور ويقول الحوت الي اكلاه ايمت والي ما اكلاه ايموت. ولفقيه السي بوزيان الله ايرحمو كار بوصو والكوريو. والشيح احمد لعور يو وبجمعة الملاكم لخميس وعساس الساكية. و درب لهود. والفوسينة وامي خدومة. وانجيمة وعسو اطال الله عمره. والكةشة. ولالة زينب. والكاز ولانبة. ووووووووو
SALUT DAKRTOUNI BI LAMDI MALLI KONT KANKRA FI LAMDRASA LABALIA 3ANDI SI HASAN OI TAL3AT LI TANI OI KARIT 3AND SI 19 SI HAMIDI MOHAMED ATALA LAH OMROHO OI KARIT 3AND 3AMMI ALI NACHAT LAH YARAHMO KALIT FI LAMTA3AM 3ANDI 3AMTI AICHA LAH YARHMAHA OI ZAROIL OI ASSOU KAN SOUK LAKDIM MAFKHARA KABIRA KANA CAR DAYAL BOUSSO YASOGO 3AMI KADDOR KAN BOUJAMA LABOKSOUR KANOU FI ZAIO RAJAL ZININ MANHOUN ABDERRAHMAN OD LAHAJ TABRANT NI3MA RIJAL KAN SI MIMOUN LAKHADDAR YAJIB LES FRUIT LOI3RIN NCHFOUFHOUHM BI LES YEUX DAYLNA OI YAJIOUE 3ANDOU LES ESPAGHNE KAN SAHROUI RAJAL ROUMIYA YABI3 TAMAT OI SAHROUI YABI3 LAHANNA M3AH YAMNA LAH YARHMAH OI KAN 3AMMI BOUSA3IDA YABI3 NA3NA3 DAJNGOU YABI3 LAHOUT OI BARIK LAH YARHMHOUM OI KAN M’HAMED LAMKHFI FI LITTAHAD LICHTIRAKI KAN KAYTI LA FARINE LI NAS DAYLOU OI KAN TAMMA RAJAL LAH YARHMHOUM 3AMMI SALAH LAADAL SALHIOUI OI KAN LAKHALIFA MOSATABID AISSAL OPI KAN RAJAL FI ZAIO YOHSAB LHOUM 1000 HISAB AMTAL RABAH BO YAMJJAN ZAROIL LAH YARHMO KANO OILDINA YAFDLO KOLITA FI LINTAKHABAT 3ALA IGENIEUR D’etat si ayou la yarhmo machat les jours kant zaio saghira mahaynha kobar fi 84 chat tanoga yarchou bi ghabra bayda tamma mat rotbi lah yarahmo oi tachadt madmeselle mokhtari oi nasit lafkih mol bokadyou lamtahan nta3 lhaj ali oi kafach chat lahaj saddik belbakkay mat hoi lhaj ali fi nafs nhar ya laha min sadaka oi SI MOHAMED taibi bi labbCHACHA DAYLOU DOKKALIYA OI 3AMMI BOUJAMAA LI FI HALA MADANIYA RAJAL ZIN
lah y7afdek khoya tbarkalah 3lik dak chi zin wkolo sa7i7 merci
مقال جميل وبأسلوب سهل وجيد يؤرخ لفترة زمنية متأخرة
لمدينة زايو1980… لرجالاتها المتواضعين ولحكاياتها الشعبية والأجمل إضافة إلى ما دكره مشكورا كاتب المقالة هو ما أضافه أبناء زايـــــو (ولد زايو قديم
lahbib boubouh …gardien وأجزم على أن ما أضافوه صحيحا هناك ما سمعت به وهناك ما عايشته حقا لأنني من مواليد هده المدينة الصامدة 1964.
أقول من هدا المنبر المشع مع جزيل شكري للأخ مصطفى الوردي الدي له الفضل الكبير في نشر مثل هاته المواضيع الشيقة والتي ترسخ في الشباب الصاعد والمتنور التشبث بهويتهم ومغربيتهم وانتمائهم لهدا الجزء من ربوع بلدنا الحبيب.
أن نفكر في تدوين هدا الموروث الشعبي ليبقى بصمة راسخة ومصدر تاريخي لأناس طيبين عاشوا في تآلف وتآزر
حياة البسطاء السعداء رغم وجود الآلام وانعدام الآمــــــال وشكرا.
حيرتني هذه الجملة للاخ لحبيب بوبوح:( أيام السبت والأحد يدق الجرس بالكنيسة التي كانت أمام الحديقة الصغيرة ويأتون الأسبان لمهمتهم)
يتحدث عن كنيسة بمدينة زايو..اين اختفت اذن؟ ومن اعطى لنفسه الحق للسيطرة على عقار يستحيل تمريره بدون موافقة المجمع الكنائسي..الكنيسة كان يجب ان تبقى كمعلمة تاريخية للمدينة..اين كانت بلدية زايو والسلطات عندما طمست معالم الكنيسة ..وكيف تم الاستيلاء على العقار الذي كانت فيه الكنيسة.اتحدى ايا كان ان يأتي بورقة تثبت ملكيته للكنيسة…
هل يحتفظ احدكم بصورة للكنيسة..
اااه انسيتوا الدنيا والاخرة ( شخصان التقيا هناك) وقيل اانذاك التقت الدنيا بالاخرة يااااللعجب كما لا ننسى المخلي وزغيدة في نهار السوق لخميس،،، والصحراوي ليبيع قاوقاو مقلي،،،اااه،،ااه
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
والله ما اروع هذه الذكريات التي تعود بنا إلى الستينات.تقريبا ذكرتم كل الناس ونسيتم شخصا يعرفه كل ساكنة زايو. إنه بليتو وما ادراك ما بليتو، والشاف الجرمومي لما كان في زايو كان اﻷمن متوفرا ﻻ أحد يتزعزع في الشارع.نعم حتى اعنانو رحمه الله كان يساهم في المحافضة على نظافة المدينة وحتى اﻷمن. كيف كانت الحديقة الجميلة بورودها ورائحة مسك الليل ليلا وكيف اصبحت بعد وفاته ووفاة امحمد ولد بلعيد من بعده؟ ﻻزلت اتذكر المستوصف الوحيد الذي كان موجود في زايو وكان لديهم دواء واحد يصلح لكل اﻷمراض وهي تلك الحبات البيضاء أو الماء أﻷحمر
.شكون ال مشراش السفنج من عند عمي عبد الله السفانجي شكون ال مشراش الgاز من عند بوسعيدا واكل اللوبيا عند السينكو، او كراء الدراجات من عند امبارك او ركب الطاكسي مع عبد القادر الكمكامي او اخوه رمضان او بوصفية وعبد الله الزياني.اما اصحاب الخاريج كانو كيصرفو العملة الصعبة فقط عند مصطفى شوراق او عبد الله الزياني رحمهم الله.والبقية تاتي في الحلقة المقبلة إن شاء الله.
انفكرك بجرس إنتاع سي عسو اعلان الدخول المدرسي والفرمجة إنتاع عمتي انجيمة في المطعم مدرسة عبد الكريم الخطابي والخوف من المعلم(سحسين سي احمد البدوي والركبة في الكار بوصو والكسال في حمام مهرية شنفوح مقالا جميلة وشكرا
حمام جدي أحمد مهرية الله يرحمو مات ف 1988
kan zaio zin oi naso zinin oi basit min had lamnbar liman ohammil lamsoualiya li sab madinat zaio ba3d nas oi laghalibiya kayhammlouha si mohamed taibi atala lah 3omraho had chi ghayr sahih taibi oi nas khourin khadmo zaio minhoum man mata oi minhoum man yantadir oi ma baddalou tabdilan lazalo 3ala jildathoum loula lakin taraja3o oi takharo lamchkil chi mokhalouidin chi samasira rakbou 3ala bitalat chabab zaio oi sakharhoum had chi kan madi3atan li loikat zaio basit bi basatati rijalatihi oi nisaiai rabbi hafdo bi aoiliai salahin sidi otman sidi mansour sidi abdellah bi 3olamaie si m’hamed zinbri lah yatoul 3omro oi yahfdo si lakhdraoui lah yarhmo mo3limih si taibi si farhat si hamidi si raki si 3antar si ben azza bi toujarrih si hamida gardan bi les agents banqier mahria maatalla lahaj labal ….zaio zin bi chababou
ملا حظة دقيقة للأخ ـ كارديان ـ حول الكنيسة،فتلك كانت من أهم موروث حضاري وثقافي دليل على التعايش والتسامح الديني،لكن هناك من خرب تلك المعلمة التاريخية،واستغلها لمصلحته كمخزن ـ لغلة نبتة النيورة الجافة ـ طبعا من رخص له باستغلالها وتخريبها كليا عن آخرها؟كذالك الشأن بالنسبة ل ـ الباركي ـ الحديقة، التي رمموها واتلفوا جماليتها وحلتها الجميلة التي كانت عليها،ذاك الصور الذي محيطا بها صمم بشكل هندسي رائع،وكانت تتوصطها مقهى جميلة،فهم بذلك خربوها عوض رمموها،مخربين اكثر من مرممين !!!ثم سبالة العرب تم اتلافها عن آخرها نهائيا،ثم برج تايدة وطائره الجميلـ بلارج ـ الذي كان يؤوي إليه ويضع عشه فوقه نظرا لقربه من اماكن تسهل عليه ما يقتاته،أو لواصل رحلته نحو الشمال او الجنوب. ما يسعنا الا أن نتحصر على كل ما حدث لتلك المآثر النادرة.
ثم كان دركي ذو شخصية قوية ورجل حديدي ألا هو الكندول،ومن لا يعرفه؟ثم مطعم بوزوف،وأشياء عديدة
ayna kanat lkanisa, wa ayna hiya al-2an…orido tafasil 3anha….hal minkom man laho sora li tilka lkanisa….chokran
بوركتم جميعا أيها الإخوة . فعلا ذكريات جميلة ذكرتموني بها حتى أخذني الحنين لتلك الأيام التي خلت ،فأبكيتموني بكاء الطفل الصغير ، أسأل الله سبحانه وتعالى أن يبارك في الأعمار الأحياء ويرحم تلك الوجوه التي فقدناها يالله .
الى الاخ امين AMINE الكنيسة موجودة قبالة فيلا او سكن عبدالقادرلمريض,شرق الحديقة التي هي على شكل دائرة في وسط المدينة مليئة باشجار ضخمة,لكن مع الاسف لا توجد صور,وكان يسكن فيها خواكين وهو اسباني من بقايا الاستعار والذي كان يصلح ويقوم بتسريح انابيب مياه الشرب,في كل المنازل بزايو
lah ya3tik saha khoya 3isam nsit lfol li kona nachriwah man so9 kan hlaw bazaf wa so9 lkhmis wa dra skhona wa nsit karim doyo wa mahlabat sidi 3otman walah ila fkrtna bdkriyat jmila yarit zaman kayrja3 bina ri mara lwara tahiyati lkhalisa lnaszaio
محمود عدو كورتتو حودو مهربةووووووووووو وابام كانت الفنادق في زايو والنوت على الطربق الرئيسية واشجار الصفصاف في السوق وشارع سيدي عثمان وقنطرة سيدي عثمان وموسم جمع النبق. واختلاس الهندية عند عمي شوراق
—————————————————————————————–
وووووووووووووااااووووووووو أسي سعيد الله يحفظك فكرتي بالتوت ألي كان على الطريق الرئيسية أشحال أكليت منو كان زين بزافف وووواااووو
إلى عزيزي المحترم أمين
تريد أن تعرف الكنيسة بالضبط.
إتبعني ..إذهب إلى المسجد العتيق أو القديم ثم إتجه نحو الحديقة التي هي على شكل دائرة بها أشجار غليظة وأوراقها كثيفة أمام منزل أولاد لمريض . ثم إسأل رجال متقدمون في السن .
هكذا تقول أخي أمين…. فين كانت الكنيسة فْ هاذْ لَقْنوتْ؟
أخبرني إن وجدتها .
هل فيكم من يعقل على سيتروين السوداء اديال المسمى بالشعب. وبوصو ذات يوم كان واقف في شارع سيدي عثمان امام المطحنة ونسي السائق ان يجبد حصار اليد فهبط لوحده ولم يقف حتى
القشلة امام البومبا اديال العربي المزوار رحمه الله دون اصابات طبعا.شكون عاقل أو تعلم في المدرسة التي كانت عند احمد مول الكبس بجوار الساكا اديال كاماتشو.كما كان في زايو رجال كانت لهم الكلمة مثل الحاج صديق الحاج اعلي اللذان توفيا في يوم واحد وذالك راجع للمحبة التي كانت بينهما، وكذلك القائد البشير والشيخ الحاج صالح الماحي واﻻئحة طويلة.
تحياتي إلى أبطال زايو
على العموم و إن رحلت بعض الشخصيات التي تركت صدى و أثر في نفوس ساكنة زايو فمدينة زايو بقيت بسيطة ببساطتها الكبيرة لا في البنية التحتية و التجهيزات و المشاريع الكبرى
إذن فلا داعي للبكاء و التأسي على ماض لم يتغير منه الشيء الكثير و إن تغيرت الشخصيات و التاريخ فالحال هو الحال فالشيء الوحيد الذي أطلبه منكم إخواني هو أن ترفعو اياديكم إلى الله عز و جل أن يبدل حال و أحوال مدينة زايو
زايو ديال الشطيح والرديح ايام عيد العرش ما كناش كنقراو غي الاناشيد ثلاثة اشهر قبل مارس وحنا كندربو على الاناشيد والاستعراض. ويوم عيد العرش تقام براريك الخضارة والفلاحة والشيخات والشيوخ كان الروج كيسوا خمسة دراهم عند سعيد وكان في زايو عشرة ديال البورديلات
كان القايد كيسقل الناس في السوق وكان البراح البوريمي لعور كيبرح في السوق باش يعلن على شي قرار ديال المخزن. … كان الجدارمي الشوا كيقمع الناس وكيقصر في طوطال وكيشرب بلا ما يخلص والو !!!
كان في زايو موطور واحد ديال الضو في الباركي كيعطي الضو فقط لوسط المدينة وكان في زايو سوق الاثنين خاص باولاد ستوت وسوق الخميس خاص بكبدانة وهي القرية الوحيدة في المنطقة اللي عندها جوج الاسواق في الاسبوع
كان في زايو قهوة ديال بوزوف كتبيع لتاي ب اربعة دورو والفران كيبيع نص كيلو ديال الخبز ب اربعة دورو و مكان لائحة دانون ولا ماروخا كانت غي الحلوى بالقضيب ديال السكر كتباع في الخميس وكانت المونادا ببسي وابلا ولاسيكون والرخيصة كتباع نهار السوق كتسمى كزوزة
كنت زمان ف زايو الحباب داير تجارة
نبيع الشمه وديطاي وزيعه والحلوه كوجاك
وفالصيف نهودو الواد المولاي علي نعوموا
و لمدينه تبان من بعيد بيضا نقيه . وكانت
سينما ديال بوجمعة نستناوا الأفلام الهندية
الجديده نذخلوا نتفرجوا ويسرقالنا ملفيلم
وهذاك البيار اللّي كان موجه لسينما ،
اما اليوم كلاتني الغربة فلالمان
ذكرياتي فمدينتي حلوّه من زمان
الحباب . اما ذكريات فالغربة
كلها مرّه ؛ وهكذا سنة الحيات .
الى احبائي بزايو ستي تت
عما قريب يصلكم موضوع سكان زايو الاقدمون
ابقوا معنا
بوركتم جميعا أيها الإخوة . فعلا ذكريات جميلة ذكرتموني بها حتى أخذني الحنين لتلك الأيام التي خلت ،فأبكيتموني بكاء الطفل الصغير ، أسأل الله سبحانه وتعالى أن يبارك في الأعمار الأحياء ويرحم تلك الوجوه
مقال جميييييييييييييييييل جدا
nsito si ben3aza kan kayaktolna bla3mod