بسم الله الرحمان الرحيم وصلى الله على سيدنا محمد وآله وصحبه أجمعين
وبعد ، سأحاول ان شاء الله بحسن عونه وتوفيقه ، بعد الإعتذار عن تقصير طويل مني في حق رجل عظيم هو من اكبر رجالات المنطقة وأشهرها علما وزهدا وورعا وخلقا طيبا يعتبر وحيد عصره وفريد زمانه اجتمع فيه من المكرمات والفضائل ما لم يجتمع في غيره من هو ؟ هو ذلكم العالم الجليل سيدي محمد بن عمرو بالريسول الكبداني أصلا ونشأ ، والد الأستاذ الفاضل السيد ميمون بالريسول رئيس المجلس العلمي بالناظور ، لقد بذل الشيخ رحمه الله جهدا جهيدا وطاقة كبرى في نشر العلم والتعليم في هذه المنطقة انطلاقا من مسجد ” بولخباش ” تم مسجد ” تنيملال ” الذي كان هذا الأخير قبلة تحج إليه وفود الطلبة من مختلف الجهات بني يزناسن – كبدانة – أولاد ستوت – لتنهل من علمه الفياض وتتبرك مما تأخذه عنه من مختلف العلوم الإسلامية والفقهية .الاجرومية والفية بن مالك وسيدي بن عاشر والفرائض . وبجانب هذا كان يهتم بتحفيظ القرآن الكريم للصغار من أبناء الجماعة . وكان رحمه الله ماهرا حكيما في تسيير عمله بطريقة تربوية مثلى تتميز بالسلاسة والطلاقة في الأسلوب عند تقديم الدروس وتناولها بالشرح والتحليل تجعل المتلقي يستوعب كل مايسمع بيسر وسهولة وفهم وتحصيل ، ومما كان يتميز به رحمه الله مع طلبته الإبتسامة والإنشراح في وجه متعلميه وإعطائهم الحرية الكافية في المناقشة والمساءلة سواء أثناء الدرس أو بعده ، وكم كانت تظهر عليه علامات السرور والإطمئنان عندما يحس ويتأكد من ان طلبته قد فهموا ماقدم إليهم ، فرغم صغر المسجد والقاعة التي كان يدرس فيها وكثرة عدد الطلبة ، فكان رحمه الله حكيما في تنظيم عمله وتقسيط الوقت وذلك بتفويج الدارسين إلى أفواج منهم المتقدمون ومنهم المبتدئون ومنهم الصغار حفظة القرآن الكريم والكل تحت رعايته وتوجيهه وإرشاده وإلى جانب هذا كان يتفقد أحوال الطلبة من حيث الإقامة والمعيشة لأن الظروف كانت صعبة نظرا لسنة 47و48.49 كانت سبقتها بقليل مجاعة ساحقة ضربت المنطقة فأتت على الاخضر واليابس ورغم ذلك بفضل الله وفضله وفضل الجماعة أعني جماعة ” تنيملال ” الذي كان الفقيه رحمه الله يوصيها خيرا بالطلبة ، فجزى الله الجميع خيرا هذا وقد تبين لي وانا أستعرض مجهود الشيخ وإهتمامه البالغ وحرصه الكبير على مواصلة العمل وحث الطلبة على الإجتهاد آنذاك وكأنه كان يدير مدرسة تأهيلية ، بعث من خلالها نشئا عريضا لتحمل المسؤولية التي كان يتطلبها الوقت بمجيئ الإستقلال ، وبالفعل أصبح طلبته في فجر الإستقلال كلهم موظفون ، هكذا مرت فترة طويلة من حياة شيخنا في خدمة العلم ونشره وتحفيظ القرآن الكريم وهذا هو داب العلماء العاملين الصالحين يعملون لينتفع الناس بعلمهم فجزاهم الله أحسن الجزاء ورحم الله شيخنا وقدس روحه في أعلى عليين إن شاء الله آمين .والسلام
شريط فيديو
Rendre hommage est en soi une qualité qui sied aux grands hommes. a monsieur Fethi , bon courage.
شكرًا لك سيدي الفاضل وابن عمومتنا السيد فتحي ومقالك وشهادتك وتقديرك واعترافك بالجميل في شيخنا بالرييسول. واتمنى ان تطل دائماً ولا تبخل علينا بمقالاتك ومواضيعك التى تعتبر مرجعا ومصدرا لتاريخ مدينتنا زاااااايو أطال الله في. عمرك وابقاك الله لعائلتك الكبيرة والصغيرة وعظم الله أجرك في وفاة عمنا المختار الكوراري وسلامي الى صديقي حليييييييييييييم وجزاكم الله خيرا
بسم الله الرحمان الرحيم.
رحم الله الفقيه .الذي عرفته في السبعينات.انه زوج عمتي رحمها الله.انه من اعظم رجال المنطقة ,كان عالما في مقام العلم ,كان معروفا في مدينة الناضور .كا ن محترما عند الجميع , كان اماما في مسجد الحاج مصطفى بالناضور ,كان يلقي دروس العلم في تنملا ل,درس بجامع القروين بفاس ,تزوج بعمتي رحمها الله بنت القاءد محمادي بوبوح رحمه الله.علمني اصلي , كان يوقظني كل يوم لصلاة الفجر .انه نعمة الجنة . ذلك هو السي محمد عمر قدس الله روحه في الجنة .والحقنا به مسلمين . …مع اجمل التقدير ال جميع ابناء عمتي في جميع انحاء لمغرب …..,,,,,,الحبيب بوبوح فرانكفورت .
————————————————–
..العزيز بوبوح الحبيب , ان كانت لديك صورة للمرحوم المرجو إرسالها لبريد الموقع لتعزيز المقال . ترقبوا قريبا في برنامج” الدنيا مازال فيها الخير ” مفاجآت سارة عن رجال سجلوا بحبر من ذهب في سجل تاريخ المنطقة وسنخصص حلقة عن هذا الرجل العظيم
rahima alaho laf9ih wanfa3ana bilamih falha9i9a nafat9do amatal hada acahykh lajlil
نشكر موقع زايو سيتي على نشر هذا المقال و نتمنى التوفيق للقيمين عليه ما اود التنبيه اليه هو ان ما ذكرناه في حق هذا العالم الجليل ما هو !لا غيث من فيض فيما يمكن قوله في حقه و اتمنى من المهتمين بالموضوع ان يقدموا بحوثا للقراء حول لوامع الشخصيات العلمية الذين انجبتهم هذه المنطقة العزيزة
ألتمس منكم نشر الصور التي تؤرخ لمرحلة الدراسة بتنملال إن كان ممكنا من أجل توثيقها والتعريف بها
يقول الله تعالى في كتابه العزيز ، (ُقلِ إعْمَلُوا فَسَيَرَ الله عَمَلَكُمْ ورَسُولهُ والمُومِنُونَ ، صدق الله العظيم ) شكرا الأستاد المحترم الحاج ٱمحمد فتحي على هذا المقال الرائع تذكيرا بعلمائنا الأفاظل الذين بذلوا مجهودات جبارة لإيصال العلم لغيرهم رغم قلة الإمكانيات آن ذاك ،
أما العالم المتميز بعلمه وأخلاقه وحسن طربيته ، المرحوم محمد بن عمر بالريسول فٱلجميع يشهد له بذلك رحمه الله ، وخلف ورائه ذرية صالحة وعلما تنتفع به الأمة ، أخيرا شكرا مرة أخرى للأستاد ٱمحمد فتحي ولطاقم زايو سيتي وللقـــــــــــــــــــــارء الكريـــــــــــــــــم ، والســــــــــــــــــــــــــلام٠
بسم الله الرحمن الرحيم.
لقد سررت كثيرا وأنا أقرأ المقال الشيق الذي خط سطوره أستاذي الفاضل السيد امحمد فتحي، بارك الله في عمره ومتعه بالصحة والعافية والخير الوفير . وأثمن في الأستاذ تقديره واعترافه بالعلماء . وما اختياره للعالم الجليل سيدي محمد بن عمرو بالريسول قدس الله روحه ، إلا دليل على مكانة الرجل في نفسية الأستاذ الفاضل .
لا شك أن من يحب العلماء ،يظهر فضائلهم ، ويكشف للناس عن جميل صنعهم ،ووافر علمهم الذي أناروا به سبيل الكثيرين.ولذلك نقول للأستاذ الفاضل السيد امحمد : أحبك الله بحبك للعلماء وزادك من فضله .ونكن لك كل تقدير واحترام .متعك الله بالصحة وموفور العافية وبارك الله في عمرك . والسلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته .
بسم الله الرحمان الرحيم و الصلاة والسلام على سيدنا محمد وآله وبعد
تحية طيبة إلى جدي الحاج محمد فتحي الذي لم يبخل علينا بمعلوماته التاريخية عن مدينتنا و أعلامها . … راجين من الله أن يطيل لنا في عمره و أن يجعلنا خير خلف لخير سلف
و أخيرا نشكر زايو سيتي
عبد السلام قدوري
تحية تقدير واحترام
يقول رسول الله صلى الله علية وسلم
” إن الله وملائكته وأهل السموات والأرض حتى النمل في جحرها وحتى الحوت في جوف البحر ليصلون على معلم الناس الخير ”
صدق رسول الله صلى الله علية وسلم
لم يسبق لي أن تعرفت على العلامة بريسول ولكن الآباء والأمهات نقلوا إلينا أخبارا كثيرة عن هذا الرجل الفذ والذي قل نظيره في هذا الزمان
كما لا يفوتني أن أنوه بالمجهود الذي بذله الحاج فتحي وأتمنى له عمرا مديدا ويبارك الله له في صحته وذريته
نشكر أستاذنا الفاضل فتحي على هاذه الإلتفاتة التاريخية، سبحان الله لم أكن أعرف يوما أن هاذه المنطقة ثنملال المنسية قد درس وتخرج منها عديد من الشيوخ والعلماء وحسب ما فهمت من أستاذنا فتحي أن ثنملال آنذاك هي القرويين لأهل المنطقة،رحم الله شيخنا وعالمنا بريسول
ما اجمل ذاك الزمن وما اجمل ان يتذكرالتلميذ بعد كل هذه السنين فضل استاذه عليه …… اطال الله في عمر استاذنا فتحي
الرحمة و كل الرحمة للعالم الجليل سي محمد بن عمرو و المباركة في العمر و دوام العافية لاستادي الفاضل الدي نهلت من ينبوعه في دلك الزمن المدرسي الجميل الدي تمسمنا عطره و عبقه
LES PROFESSEURS D’HIER ET LA CULTURE DE L’EFFORT. ::::::::::è partie )
PAR M. SELEM
بسم الله الرحمن الرحيم
تحية إجلال وتقديرلعمنا الأستاذ الفاضل الحاج امحمد فتحي حفظه الله هذا الإنسان الذي يشهد له التاريخ على ما قام به من مجهود في تعليم عدد كبير من الناشئة من أبناء مدينة زايو اصبح كثير منهم الآن في مناصب سيادية وتعليمية مهمة أمثال السيد محمد الطيبي والأستاذ حسين أجعيروالدكتور محمد بنطالب وكثيرمنهم ودرست أنا كذلك على يديه وكان نعم المعلم أسأل الله سبحانه وتعالى أن يحفظه في صحته وأن يطيل في عمره وأن يبارك له في أولاده وذريته وأغتنم الفرصة لأهنئه بمناسبة عيد الأضحى المبارك وأقول له عيد مبارك سعيد يا عمي الحاج امحمد و كل عام و أنت والعائلة الكريمة بألف خيروتحياتي إلى العائلة ومنهم الأستاذ حليم وعظم الله أجركم في المرحوم المختار الكوراري أسكنه الله فسيح جنانه ونترحم كذلك على روح العالم الجليل سيدي محمد بن عمرو بالريسول الكبداني غفر الله له ولنا ولجميع المسلمين آمين
Le dossier sur : Les professeurs d’hier et la culture de l’effort” est toujours ouvert. L’ équipe chargée du suivi ne dispose pas actuellement de photos pour continuer la publication.
Le dossier sera clos le 03. janvier 2013. Incha Allah.
سبحان الله لم أكن أعرف أن منطقة تنملال أنجبت علماء و مدرسون و حفظة لكتاب الله و أنا أصلي من تلك المنطقة ، و لا أذكر منها إلا أطلال بيت جدي رحمه الله الذي زرته و أنا بن سبع سنين مع الوالد رحمه الله . و رفع الله قدرك أستاذنا الكريم على هذه الترجمة و حفظك الله و رعاك و جعلك ذخرا لمنطقتنا و مدينتنا الحبيبة ، و رحم الله العالم الجليل سيدي محمد بن عمرو بالريسول الكبداني و أسكنه فسيح جناته .
اتمنى ان تتلوهذا الاعتراف شهادات باساتذة كرام آخرين مثلا السي ميمون حموش وغيره وشكرا
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
أستادي العزيز السي محمد
أؤكد لك انك من طينة هولاء الأولياء الذين تعلموا وأحسنو تعليم الصغار
طوال حياتي الدراسية ترك ثلاثة أساتذة بصمات الانسانية على صفحات قلبي وعقلي
أولهم السي موحند الحدوتي رحمه الله وأسكنه فسيح جناته
وثانيهم فضيلتك استاذي العزيز في السنة الدراسية 1976-1977
أطال الله عمركم
وثالثهم استاذ دكتور ألماني
J’avais signalé dans un autre poste, qu’il n’y avait presque que le grand Si Khadiri qui était un brave instit. dans notre
historique école « Abdelkrim el khatabi » mais j’avais oublié ce grand Monsieur, malheureusement je n’avais jamais le plaisir d’être dans l’une de ses classes.
Merci Monsieur.
Hakam Zohri
A toute époque, ses grands hommes. De la vôtre, vous en êtes un monsieur Fethi.
SALAM ALIKOM ;;; rahim allah si mohand ou amar le geant et le sage et le savant de tenmlal;;; et merci bp monsieur fathi pour l article wa atal allah fi omorek
حكم,اذا عددت الشرفاء من معلمي مدرستك,فقد يكونون كما تزعم او اقل,اما اذا عددتهم من التلاميذ,فانك لن تستثني سواك
طابت لك العقد يا ضائع
إلى السيد المحترم الوردي مصطفى حياك الله .
إعلم أخي الكريم أن رئيس المجلس العلمي السيد بالريسول ميمون ابنه ، فلا حرج أن تسألوه عن الصورة أو اتصلوا بكل من يحمل اسم بوبوح ، لا شك أن لهم صورة المرحوم السيد الحاج محمد عمر .
مهما وجدت صورته إلا وهي معكم إن شاء الله .