أوردت يومية المساء في عددها لنهاية الأسبوع فضيحة قالت إن مهاجرة مغربية تعرضت لها، بعدما سرقت منها أعضائها في اسبانيا وتم حشو بطنها بالقش، لإخفاء معالم العملية الجراحية لنزع الأعضاء، قبل أن يتم إدخالها إلى المغرب بطريقة سرية.
وتضيف المصادر أن النيابة العامة بمدينة الرباط، أمرت بفتح تحقيق ضخم يتعلق بسرقة أعضاء بشرية لمواطنة مغربية تدعى نجاة، توفيت في ظروف غريبة وتم نقل جثمانها عبر مطار الرباط سلا، الذي دخلت منه دون تسجيلها من طرف شرطة الحدود التي تراقب الوافدين والمغادرين للتراب الوطني.
وفي السياق نفسه، أكدت رئيسة جمعية قلوب الرحمة، التي تبنت الملف أن عائلة نجاة وضعت علامات الاستفهام حول ظروف وفاتها باسبانيا