يـــوبـــا الغديــوي دوسلدوف / ألمانيا
الشباب الأمازيغي المسالم، من أبناء المهاجرين الأمازيغيين بأوروبا خصوصا، في الحرب التي تدور رحاها في سوريا بين قوتين سياسيتين تتناحران على السلطة والجاه، والتي أعطيت لها “صبغة دينية” من طرف شيوخ النكاح المنكاح، (أثارت) مجموعة من الأسئلة ذات العلاقة بين المكون الأمازيغي المسالم، المحب للحرية والكرامة الإنسانية، اقحامه بالمكون العربي / الوهابي السلفي/ الإرهابي، المتعطش لدماء الأبرياء. وأعاد السؤال القديم / الجديد حول دفاع الإنسان الأمازيغي بكل ما أوتي من قوة على قضايا عربية مغلفة بالإسلام بعيدة عنه بعد السماء عن الأرض. فقد كان، ولا يزال، الإنسان الأمازيغي عامة، والريفي خاصة، حطب ووقود لكل النيران التي يشعلها العربي الخائن المخادع، فمنذ دخول العرب إلى بلادنا، والإنسان الامازيغي/ الريفي ضحية لمؤامرات مدروسة ومقصودة.
وقد علمنا التاريخ، ليس الرسمي المخزني بالطبع، كيف استعان .. …..العربي المسلم بفرنسا الكافرة لإخماد الانتفاضات الأمازيغية المطالبة بحقها في الوطن، وكيف وقع …. نفسه على وثيقة “عهد الحماية”. وكيف استطاع أحفاد علال الفاسي العربي المسلم القضاء على الدولة الريفية المسلمة مع الاستعانة دائما بأمهم فرنسا الكافرة!!! وكيف تم قصف جمهورية الريف بالغازات السامة الألمانية الصنع، من طرف التحالف الفرنسي والإسباني وبمباركة السلطان …..المسلم!!! وكيف تم جر الريفيين إلى مستنقع الحرب الأهلية الاسبانية، وكيف حاول …. أن يوهم الإنسان الريفي على أنها حرب بين المؤمنين والملحدين، مع الاعتماد على الخطاب الديني طبعا!!! واللائحة طويلة وستطول كلما طال الزمن…
فرغم أن الماضي قد ولى بلا رجعة، إلا أن المؤامرات الشيطانية بين العرب والغرب “فرنسا” مستمرة ولعنة أبدية، لا نستطيع التخلص منها إلا إذا تخلصنا من ثقل الفكر والفعل والنفاق العربي.
وآخر مسلسل المؤامرات، هو ما نلاحظه مؤخرا من إقحام أبناء الأمازيغ في حرب تدور رحاها بين الوهابيين الإرهابيين و قوات النظام الاسدي المستبد فوق الأراضي السورية، لا ناقة لهم فيها ولا جمل. وتم إقحامهم في هذه الحرب بعد غسل أدمغتهم طبعا من طرف مختصي الغسل الدماغي من أصحاب اللحى الطويلة والأفكار القصيرة الذين يتقنون جيدا طريقة التغرير بالأشخاص بواسطة حيل جديدة / قديمة تتمحور حول الجنة وحور العين ووديان اللبن والعسل والخمر….
وآخر التقارير الصادرة من هولندا وحدها، (نأخذ هولندا كمثال فقط) تشير إلى أن أزيد من 200 شخص هاجرو إلى سوريا من أجل المشاركة في هذه الحرب التي هي حرب سياسية بين طرفي الصراع المذكورين آنفا لهدف واحد ووحيد وهو “السلطة”، وليس كما يروج لها شيوخ الظلام والفتنة، بكونها حرب دينية مقدسة بين الحق والباطل، أو بين الإسلام والكفر.
إن الحرب السورية التي انخرط فيها الكثير من أبناء الشعب الأمازيغي المخدر بالأفكار الوهابية القائمة على أساس “خرافات” عفا عنها الزمن، هي حرب بين طرفين من القتلة المجرمون الذين يقتاتون على جثث البراءة والإنسانية، وممولة من طرف شيوخ النعاج والمشيخة بدول التخلف والجهل في نفاق واضح يندى له الجبين، حيث لا نرى نفس الحماسة لدى هؤلاء في الدفاع عن المحتجين، أو حقوق الشعب، عندما يتعلق الأمر بالمحتجين في البحرين، أو غيرها!!!
وهذه الحرب لقيت مباركة من قبل شيوخ الدولار المنافقين الذين أثروا بشكل كبير في عقول الأبرياء الذين تحولوا إلى أجساد مفخخة بفعل الفتاوي المسيسة والمدفوعة الأجر، الصادرة عن شيوخ الفتنة الذين ابتلى بهم الله أبرياء يعيشون وضعية كارثية من الناحية الاقتصادية والاجتماعية، وبالتالي يعتبرون أن تحويل أنفسهم إلى أجساد مفخخة، ووقود نار مشتعلة بين قوتين سياسيتين في سوريا هو خلاصهم الوحيد، وطريقهم الوحيد إلى جنات العدن التي تجري من تحتها الأنهار، كما يوهمهم بذلك فقهاء الكوكوت مينوت الذين يقومون بإصدار فتاويهم من القاعات المكيفة والمجهزة بأحدث التقنيات والأجهزة الأمريكية أو الأوروبية الصنع طبعا، في تناقض صارخ بين الخطاب والممارسة. ففي الوقت الذي يدفعون فيه أبناء الفقراء والمهمشين والمقهورين، نجد أبنائهم يدرسون في أعرق الجامعات والمعاهد الأوروبية والأمريكية. في جامعات ومعاهد البلدان التي يصفونها في فتاويهم المريضة ببلاد الكفر والزندقة في نفاق قل له نظير في التاريخ البشري.
ورغم حدوث المئات وربما الآلاف من العمليات الإرهابية في العالم، فإنه لحد الآن، لم نرى ولم نسمع قط بأي شيخ أو أحد أبناءه ضحى بحياته، وفجر نفسه، بل ولم نسمع قط بأي واحد منهم سقط في ساحة المعركة دفاعا عن دينه وعرضه كما يزعمون في خطاباتهم الموغلة في السذاجة والتبسيط، والتي لا تستند إلى أي أساس علمي ومنطقي. ويكفي أن الممول الأول والمدعم الرسمي للإرهاب في العالم “السعودية” لا ولن تعلن يوما أن أحد أمرائها قد مات في عملية انفجارية والوضع لا يختلف عند زعيم تنظيم القاعدة الإرهابي الذي هو أب لعشرات الرجال والنساء، إلا أن أولاده لم يشملهم خطابه التخريبي، بل رأينا كيف كانوا رجال أعمال ناجحين!!
وللإشارة فنفس الشيء صنعه دعاة التعريب في “ثامزغا/ بلاد الأمازيغ” عامة، وفي المغرب خاصة، حيث كانوا يحثون الأمازيغ على تعلم اللغة العربية، بدعوى أنها لغة الإسلام والقرآن وحتى الجنة، لكن في نفس الوقت كانوا يرسلون أبنائهم إلى فرنسا ودول الغرب “الكافر” من أجل تعلم اللغات الحية الأخرى، استعدادا لشغل أحسن المناصب السياسية وأقواها في دواليب الدولة طبعا…وأخر خرجاتهم المفضوحة والمكشوفة لهؤلاء الحثالة من الشيوخ هي إصدارهم لفتوى غريبة تشجع المسلمين الزواج بشابات سوريا نصرة للثورة، على حد تعبير أحد شيوخ النكاح المسمى العريفي”الذي نفسه نسبت إليه فتوى جهاد النكاح، حيث غرر بالمراهقات الذهاب إلى سوريا، والتطوع لإشباع الحاجات الجنسية لرجال الوهابية الذين يقاتلون في سوريا، ليعود من جديد لينفي، لكن بدون أن يوضح موقفه من الفتوى.
وبين هذا وذاك، يبقى سؤال لماذا سوريا وليس نساء الصومال يطرح نفسه بقوة؟؟ أليس الصومال يعيش حرب كالتي تعيشها سوريا؟؟ أليس الصومال بلد مسلم سني!! والحرب هناك بين المسلمين ومن يسمونهم فقهاء الظلام هؤلاء بـ “الكفار”؟
إن هؤلاء الشيوخ المكبوتين، شيوخ النكاح، ولا شيء آخر غير ذلك، ومن النكاح جعلوا إحدى
أركانهم الأساسية والمدعم الأول لثورتهم المزعومة. وقرأنا أكثر من مرة عن كبيرهم في النكاح “القرضاوي” وكيف يسافر كل مرة إلى بلاد الكفار! من أجل الاهتمام بفحولته وحصوله على آخر الاكتشافات المتعلقة بالنكاح، وكيف يطلق ويتزوج من جديد، ولا أدري إن كان يستطيع النكاح في الجنة!! أم انه استنفد قوته الجنسية هنا في الأرض!!
وقد صدق سامي الدميس عندما قال: “إن أغلبية العرب إن لم أقل كلهم يحتاجون إلى عملية جراحية لفصل العقل عن الأعضاء التناسلية”، وما يصدق قول سامي ما شهدنها مؤخرا على موقع يوتوب، الذي يظهر شخص ينتمي إلى “المجاهدين” يحتضر بعدما أصيب بطلقة نارية من جانب الجيش “الحر”، وعوض تقديم الإسعافات الأولية والضرورية له من قبل زملائه في المحنة!!يسأله أحدهم إن كان يرى الحور العين حتى لفظ أنفاسه الأخيرة …
وهذا ليس دفاعا عن بشار ونظامه، عفوا حكمه المافيوزي، الإرهابي الدموي، بل أعتبر حركات الإسلام السياسي، “الوهابية نموذجا”، أكثر خطرا من كل الأنظمة العربية الفاسدة، وهي فيروس قاتل وتستمد شرعيتها من القتل والخراب باسم الدين وما نراه الآن في تونس و مصر وليبيا خير مثال…
كما أنهم تحالفوا مع الأنظمة، وجعلوا من الحكام أشخاص مقدسين، كما تغاضت هذه الجماعات عن خروقات المسئولين وجرائمهم في حق شعبهم، وجعلوا طاعة الحاكم متساوية مع طاعة الله، والخروج عنه كفر!! كما أن معارضة الحاكم تعني معارضة الله نفسه في مذهبهم، وهكذا تحول الحاكم من شخص عادي يصيب و يخطئ إلى شخص معصوم عن الخطأ بفضل الخطاب الديني الذي يتم الترويج له عن طريق الاستغلال البشع لمختلف مؤسسات التنشئة الاجتماعية، وعلى رأسها، المسجد و المدرسة…
وعلاقة بجوهر موضوع هذا المقال الذي” الإسلام السياسي وإقحام العنصر الأمازيغي في الصراعات العربية”، نشير إلى تلك المقاطع المثيرة التي نشرتها بعض المواقع الإلكترونية لأم وهي تبكي حرقة على فقدانها لابنها الذي قالت أنه هاجر إلى سوريا “للجهاد” استجابة لدعوة فقهاء الشر والنكاح، فقد ظهرت الأم تقاوم الألم الذي سببه له هؤلاء المجرمين الحثالة، تطالب من ابنها العودة إلى أحضانها، وهذه الأم واحدة من العشرات اللواتي فقدنا فلذات أكبادهن في هذه الفاجعة المأساوية!! لكن لماذا رفضت هذه الأم اختيار، أو بالأحرى “حماقة” ابنها؟؟ أليست كذلك مسلمة، ولماذا تطالب منه العودة؟ ولماذا ترفض أن يكون ابنها في سوريا من أجل “الجهاد” ضد الكفار حسب تعبير كهنة الإسلام…ببساطة لأن الله نجاها من غسل دماغها، وهي مسلمة كباقي الأمهات!!
لكن ما يدعو للغرابة والدهشة هو أن الأشخاص الذين استجابوا لنداء الكهنة ولدوا في هولندا وفي دول غربية أخرى، وفيها ترعرعوا ودرسوا في مدارسها وفي الأخير يصبحون إرهابيين!! فهذا أمر مجانب للصواب وبعيد عن المنطق، فمثلا لو أن الأشخاص الذين يسافرون إلى سوريا من أجل قتل الأبرياء بحجة الجهاد ولدوا في أفغانستان أو في المملكة، عفوا “المهلكة” السعودية الإرهابية أو إحدى دول النعاج الأخرى، لكان الأمر مقبول إلى حد ما.
لكن كيف تحول شبابنا وفي المجتمعات الغربية الديمقراطية إلى إرهابيين مجرمين سفاك الدماء مع سبق الإصرار والترصد؟؟ وكيف تحول الريفي من شخص مسالم يحب الحياة ويناضل من أجلها ويقدس الحرية ويموت لأجلها إلى إرهابي مجرم قاتل، يكره الآخر. ويناضل ويقاتل على قضايا لم تمت إليه بصلة ؟
أيكون للمسجد وفقهائها يد في هذا؟ خاصة إذا علمنا أن هؤلاء الأشخاص يتخذون من أماكن العبادة ملاذا أمنا لهم، ويقضون معظم أوقاتهم داخل محيطها!! أيكون للدروس التي يقدمها لهم خطباء المساجد علاقة بهذا؟
الملاحظ أن أئمة المساجد في هولندا ينتمون إلى المذهب السني الوهابي، وهو نفسه المذهب الذي ينتمي إليه شيوخ النكاح. إذن بدون شك نسمع في تلك البيوت دعاوي ترفع نصرة للمقاومة وضد الرئيس السوري ومن ولاه. فهذا تحريضا مباشرا ورسالة مشفرة يبعثها خطباء المساجد لأشخاص عقولهم مقيدة.
إن ما يقوم به شيوخ الوهابية هؤلاء من جرائم ضد الإنسانية، يحتم علينا توحيد الجهود لمقارعة هؤلاء الوحوش الذين يقتاتون على الجثث، وإعلان حالة الطوارئ، كما يتعين على الدول الأوروبية مراقبة تحركاتهم، واتخاذ إجراءات صارمة في حق من سولت نفسه التلاعب بأرواح الناس وبمشاعرهم وتحريضهم على التوجه نحو سوريا أو إلى مكان آخر من أجل ما يسمونه “الجهاد”، وعلى كل الجهات المسئولة أن مراقبة المساجد، بل وتشديد المراقبة عليها، لأن مثل هؤلاء الخارجين عن القانون يتخذون من تلك الأماكن ملاذا آمن لهم، وفيها يشحنون شبابنا بالأفكار المتطرفة الدخيلة والغريبة على قيمنا الإنسانية القائمة على أساس التسامح والتعايش السلمي وحب الحياة والحرية…. أي أرقى القيم الإنسانية.
صار دين الأسلام سلعة تباع وتشترى، بعدما كان سلعة تباع وتشترى، وسيبقى سلعة تباع وتشترى ما دام للزور الديني منابر وقنوات إعلامية وأنظمة حكم داعمة وممولة مثلما كان له كل ذلك تاريخياً بأسم الخلافة والحكم.
ما فسدت الأرض أكثر إلا بأسم الدين الذي به الكثيرون يتجارون ويتكسبون، ولم يكن هو دين الله ورسوله المقدس ولكنه دين الزور والسياسة والهوى والشهوة فكان الصوت الأعلى فيما مضى واليوم للثاني.
كان شراء الدين رخيصاً في الماضي البعيد وصار شراؤه أرخص في الماضي القريب وأصبح ثمن بيعه وشراؤه بخس دراهم معدودة اليوم.
وَلِلكَلامِ باطِنٌ وَظاهــــــــــــــــــــِر *** في ســــــــــــــاعَةِ العَدلِ يَموتُ الفاجِر
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
انبحْ
وإن استحت منك الكلاب
لأنّها
ما كانت مثلك يوماً
لزعيمها تنبحُ
انبح
انبح ما دمت مخصيّ الكرامة والإباء
يا للغباء!!
ألأجل مجدهم تنبحُ؟؟؟
انبح
فأنت حرّ في النّباح
ما دام ربّك قد أقرّ
ما دام أعطاك السّماح …
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
لتنبح الكلاب بعيدا..
فلن تضرنا شيئا فنباح الكلاب لا يؤثر في
السحاب..ستنقشع الغمه عن قريب..
وستعود طيور الآمن تغرد من جديد عاليا..
وستختفي خفافيش الظلام
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
المَكرُ وَالخِبُّ أَداةُ الغــــــــــــــادِرِ *** وَالكَذِبُ المَحضُ سِلاحُ الفاجــــــــــِر
انت يااخي حاملا سيفا وتقطع في رؤوس عباد الرحمان ارجع السيف إلى غمده واستعمل عقلك لوست فيد منك ياابا سيف للأسف صدء نعم للعقل والعقلاء انت عديم الأخلاق وعديم المروءة يا كلب جهنم
إليك هذه القصيدة الناقصة.وقد كنت شرعت في كتابتها من اجل عيون عصيد.لكني توقفت حيث ادركت ان هجوي اياه مثل تعقيبي عليك.أمران ليس من ورائهما طائل.
عليه وأهله يجني عصيد—————كذاك براقش ولهم جدود
وقد تعزى الى كلب كريم————تحن له المغارة والوصيد..
اذا انتسب الكلاب الى المعالي———-ونافس قرنه الكلب التليد
ولايعزى لألأم منه كلبا————-وقد بدئ الكلاب به فزيدوا
هو الاصل الذي لا فرع الا—————تفرع منه ثم له يعود
كان له بابليس تأس ——————-تساوى الجد فيه والحفيد
وقد تحمي الحمى وتذود عنه——–ولا يحمي عصيد ولا يصيد
فيا من يصطفيه له إماما—————أليس بوجركم كلب رشيد
…..
ادرك اني سوف اشلي كثيرا من الكلاب المسعورة.ويلذ لي اني افعل هذا.اما الاشراف الذين لا يسرهم ان يؤذى الدين وتنتصر الجاهلية الاولى -عربية كانت ام امازيغية ام سواهما-…اما اولئك فاني لا املك الا ان افخر بانتسابي اليهم.والله اعلم بالطوايا
تصويب
بدئ اللئام به وليس الكلاب
المقالة عنصرية ضد العرب و الإسلام و فيها مغالطات كثيرة تنم عن جهل كاتبها الذي يقتات و يعيش في ألمانيا و يكتب ضد ألمانيا تناقض لا مثيل له و قد خلط صاحب المقال أحداث و جرائم تاريخية لإسبانيا بالثورة في سوريا …لا يوجد شيء إسمه الوهابية وكلنا مسلمون و الثورة في سوريا شرعية فكيف تدافع عن بشار الذي قتل الأبرياء و دفن بعضهم أحياء كيف تدعي حب الحرية و حقوق الإنسان و أنت تبارك قتل الأبرساء في سوريا … و اصلا ما كتبته ركيك…
فمنذ دخول العرب إلى بلادنا، والإنسان الامازيغي/ الريفي ضحية لمؤامرات مدروسة ومقصودة…….وقد علمنا التاريخ، ليس الرسمي المخزني بالطبع، كيف استعان .. …..العربي المسلم بفرنسا الكافرة لإخماد الانتفاضات الأمازيغية المطالبة بحقها في الوطن،….. وكيف وقع …….
إلا أن المؤامرات الشيطانية بين العرب والغرب “فرنسا” مستمرة ولعنة أبدية، لا نستطيع التخلص منها إلا إذا تخلصنا من ثقل الفكر والفعل… والنفاق العربي……..والعربي ..و.العربي….انت عنصري بامتياز ؟؟؟؟
هل كل ماهو عربي قبيح؟؟؟ …هل كل ماهو عربي خائن؟؟؟ هل….وهل…؟؟؟؟
ماهدا النص يااخي الوردي مصطفى…ايشرفك هدا اللعين الدي يسب كل ماهو عربي…؟؟؟؟
وشكرا
أركانهم الأساسية والمدعم الأول لثورتهم المزعومة. وقرأنا أكثر من مرة عن كبيرهم في النكاح “القرضاوي” وكيف يسافر كل مرة إلى بلاد الكفار! من أجل الاهتمام بفحولته وحصوله على آخر الاكتشافات المتعلقة بالنكاح، وكيف يطلق ويتزوج من جديد، ولا أدري إن كان يستطيع النكاح في الجنة!! أم انه استنفد قوته الجنسية هنا في الأرض!!
وقد صدق سامي الدميس عندما قال: “إن أغلبية العرب إن لم أقل كلهم يحتاجون إلى عملية جراحية لفصل العقل عن الأعضاء التناسلية”، …………. .??,..الى الاخ الوردي مصطفى مادا نستفيد من هدا النص ؟؟؟؟ ولمن موجه
فهدا الموصوع يسئ الى هدا الوقع المحترم..ولدى المرجوا سحبه احتراما لكل اصدقاء الموقع..وشكرا
لن أنسى عبارات ذلك الكاتب الجميلة والتي يقول فيها:
عندما استيقظت صباحاً في أحد الأيام حيث كنتُ حينها قلقاً وخاملاً قلت: يالله، يومٌ آخر، وصباح آخر، ومن ثم نظرت أمامي لأرى على منضدتي صحيفة قديمة، كان فيها موضوعان متناقضان وعجيبان.
الموضوع الأول: انتحار شخص، وكانت طريقة انتحاره غريبة جداً، كان في معدته قرحة، فأراد استخراج معدته تلك التي كان يتألم منها على مدى سنين طوال، فشقّ بطنه بسكين حادة وهو يقول لمعدته: أريد أن أعيش دقيقة واحدة بدونك! وبعد دقيقة واحدة فارق الحياة.
أما الموضوع الثاني والذي كان في الجهة المقابلة للموضوع الأول وهو مقالة لإحدى السيدات جاء فيها: الحمد لله في كل صباح، الحمد لله الذي جعلني استفيق من نوم عميق، لأستقبل يوماً جديداً بكل نشاط، والحمد له على نعمة العمر الذي حبانا إياها لنتمكن من استقبال الأيام المتتالية.
يقول هذا الكاتب: أطرقت قليلاً لأفكر بمنبع ومنشأ انتحار ذلك الرجل، ونشاط تلك المرأة، وخمولي وكسلي، فلم أر منشأ لذلك غير الوساوس الفكرية التي تحصل على اثر التعب الشديد، والنصب الزائد وعدم إعطاء فرصة جيدة للعقل ليفكر بشكل أفضل.
أشم راىءحة التشيع والخبث في هذا المقال
نش اذمازيغ أميس نتمورث
اذهب إلى اسايدك في طهران واكتب في مواقعهم