بسم الله الرحمن الرحيم
طرف تربوية : الطرفة الحادية عشرة : عاشق أغاني عبد الهادي بلخياط
ما زالت فظاعة منظر الضحايا المغاربة المطرودين من الجزائرمن لَدُنِ حكامها ماثلة في ذهني، شاخصة بكل ويلاتها رغم تقدم سني ، وما نالته صروف الدهر ونائباته مني ، تنفطر لهولها القلــــــــوب الصامدة ، و تنهمر الدمــــــوع حسرة على القيم النبيلة التي أضحت بائدة ، ضحايا من كل الأعمار علا وجوههم الشحوب ، أبصارهم من نوافذ الحافلات شاخصة لا تدري ما اقترفته من ذنوب، ترجو أن تستريح بعد لغوب . لقاؤهم بأبناء وطنهم خفف عنهم هول الصدمة، وأدخل السكينة إلى القلوب المكلومة . و نفث في روعهم الأمن ، و اطمأنت نفوسهم بعد كثرة المحن .( ذنبهم) أن بلدهم الأول لبى نداء الوطنية الصادقة فطالب باسترجاع صحرائه من براثن المحتل الإسباني . و أستميح الأستــــــاذ الفاضل سالم مقران عذراً في اقتطاف فقرة موجزة من كتابه القيم ( دم الميت) التي تصور بلغة بليغة حالهم بعد مضي أكثر من ثلاثين سنة على طردهم من الجزائر : ( اليوم ، وبعد أكثر من ثلاثين سنة ، فإن ضحايا الطرد التعسفي من الجزائر إذا كانت ذاكرتهم لا تزال تتذكر بمرارة ما فقدوه من ممتلكات ، لكنهم لم ينسوا أصدقاءهم بالجزائر…) ص : 10
بطل طرفتي التربوية أحد هؤلاء الضحايا المغاربة المطرودين مـــــــــــن الجزائر، كان يزاول بالثانوية مهمة عون خدمة ، لا يفتر لسانه عن ذكر شعب الجزائر بالخير ، و يصب جام غضبه على من فرق بين الأهل و الأقارب ، وبدد شمل العائلات و الأصحاب . يقوم بعمله بتفان و اتقان ، ورغم ضآلة أجره فإنه يحمد الله في كل وقت و آن ، عزة نفسه وإباؤه عصماه من كل الأدران . و كان تلاميذ ثانوية حسان بن ثابت يغدقون عليه من جودهم وكرمهم ما جعله يظهر دائماً بمظهر أنيق ، وهندام فيه بهاء ورونق ، واساتذتها كانوا يعاملونه بحب وتقدير ، لما لامسوه فيه من بعد عن الخداع و المكر .
كان صاحبنا يعشق منذ أن كان في الجزائر أغاني عبد الهادي بلخياط إلى درجة المحب الولهان ، يحفظ معظم أغانيه عن ظهر قلب ويغنيها باتقان ، و لم يكن يقبل من يعارضه و يناقشه في حبه ، لأنه ملك نفسه وشغاف قلبه ، و كم كان يسعده حينما يشنف عبد الهادي بلخياط الآذان بقصيدة (القمر الأحمر) ، فيردد لازمته المحتفية بها ( هاد الشي زين أو واعر عندو) ، أما حينما نستدرجه ليبدي رأيه في أغنية ( الصنارة) فإنه لا يرى في غنائها حرجاً ، بل على النقيض من ذلك يجد في الأمر تنفيساً و فرجاً.
في الموسم الدراسي : 1986-1987 بثانوية حسان بن ثابت بزايو ، بينما كنت أقرأ قصيدة أبي الطيب المتنبي ( بوركت من غيث) المقررة في السنة السادسة من الثانوي قراءة معبرة حملتني بجمال أسلوبها و روعة أحاسيس صاحبها إلى عالم شعري جميل انفصلت فيه عن قيود القسم :
فديناك من ربع و إن زدتنا كرباً… فإنك كنت الشرق للشمس والغربا
و كيف عرفنا رسم من لم يدع لنا… فؤاداً لعرفان الرسوم ولا لبّـــــــا
و من صحب الدنيا طويلاً تقلبت… على عينه حتى يرى صدقها كذبا
فيا شوق ما أبقى !ويالي من النوى… ويا دمع ما أجرى !ويا قلب ما أصبى
…
إذا بصاحبنا يقف بمقربة من باب القسم حاملاً ورقة الغياب ، لم أنتبه لوقوفه ، و لم ينبهني بوجوده ، مُؤْثِراً الإنصات للقصيدة و أنا أقرأها ، و بعد أن فرغت من قراءتها طرق باب القسم فتوجهت نحوه لتسجيل الغياب ، و بينما أنا منهمك في القيام بهذا العمل قال بصوت منخفض وقد شب في قلبه جمر الغضى و أصبح عانياً مُحْرَضا : لقد أعجبني هذا الشعر الذي كنت تقرأه ، و يبدو لي أنه شعر يغنيه المطرب الكبير عبد الهادي بلخياط ، فلم أستطع مقاومة و مغالبة ضحكة عفوية انطلقت مني ليس هزءاً من كلامه ، و لكن إعجابا بمدى تعلقه بهذا المطرب المغربي الكبير الذي ملك كيانه و شغل لبه ولسانه . و أغتنم هذه الفرصة لأتوجه إلى هذا الأخ المغربي المطرود من الجزائر بتحية تقدير . كما لا أنسى و الشعب المغربي يحتفل بذكرى المسيرة الخضراء المجيدة أن أنحني بإجلال و خشوع أمام أرواح الشهداء من القوات المسلحة الملكية الذين ذادوا عن حياض الوطن و حموه من المعتدي الأثيم ، و أقول لحكام الجزائر الذين يناصبوننا العداء منذ أن طالبنا بعودة صحرائنا المحتلة من طرف اسبانيا إلى أحضان المغرب الدافئة ، أقول لهم :
– لنا في صحرائنا ما نعمل
– لنا فيها الماضي و الحاضر و المستقبل
– و لنا فيها الصوت الأول
دمتم أعزائي القراء في حفظ و رعاية المولى عز و جل . و الله ولي التوفيق .
بقلم الأستاذ الحسين أقليد
الطرفة الأولى : صراع مع المرآة
الطرفة الثانية : كلاب ضالة داخل قسمي
الطرفة الثامنة : التلميذ الحائر
الطرفة التاسعة : الفرض الكتابي الصعب
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته تحية تقدير وامتنان إلى الاستاذ الفاضل استاذنا أقليد الحسين .ونشكرك على إطلالتك علينا من خلال هذه النافذة التربوية-الترفيهية,نتمنى أن تكون في تمام الصحة والعافية,
محمد بوعزة (احد تلاميذك في الموسم 1999-2000).و
بسم الله الرحمن الرحيم . أشكرك يا أخي محمد بوعزة تلميذي المجتهد و المثابر و المؤدب على حسن و جميل ثنائك . كنتُ أتوسم فيك الخير و لا زلت ، و كانت تطل – و أنا أراقبك داخل القسم – من عينيك طيبة القلب و صفاء السريرة . بارك الله فيك . أرجو من المولى عز وجل أن يوفقك في كل عمل تنجزه.
تحية طيبة لأستاذي الحسين أقليد صاحب الهمة والشأن ،
الذي أطل علينا من جديد كطلة القمر الأحمر .. خجولا…بطرفة لا تقل أهمية من سابقاتها فلا ننسى أن الأستاذ أيضا من عشاق الفنان الزوكاري الإدريسي صاحب الصوت القوي الذي ضاهى كبار الفنانين العرب بطبقته الصوتية العالية.
فوجد صاحبنا ضالته في كلمات أغاني الفنان ليخفف عنه ما عايشه من ظلم وطرد تعسفي الذي طال المغاربة لأن في قلبه جرح قديم ، والصدمة كانت قوية فمازال صدى كلامه الحلو موالي في كل أغنية .
فتحية للأستاذ فمزيدا من العطاء .
أجمل ما راقني و حاز استحساني و اعجابي في ردك أنك يا أخي ابن الغابة قد استندت فيه إلى كلمات أغاني المطرب المغربي الكبير عبد الهادي بلخياط ، و كنت موفقا إلى أبعد الحدود في انتقائها و هذا ما ينم عن ذائقة جميلة عندك ، تجد لذاذة و متعة في كل ماهو جميل .
أشكرك يا أخي جزيل الشكر على ثنائك و تشجيعك . أرجو من العلي القدير أن يحفظك و يرعاك .
salam-mes meilleurs salutations-je te souhaite le plein succé
أشكرك يا أخي خضراوي جزيل الشكر ، و أرجو لك التوفيق في حياتك.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته تحية تقدير وامتنان إلى استاذنا أقليد الحسين
و عليكم السلام و رحمة الله و بركاته ، أرجو من المولى عز وجل أن يحفظك و يرعاك يا أخي عبد الحليم الحدوشي من ألمانيا ، بلغ سلامي الصادق إلى جميع أبناء زايو المتواجدين بالديار الألمانية .
tahiya akhawiya al ostadi al 3aziz
أحييك بدوري تحية عطرة صادقة نابعة من سويداء القلب يا أخي vivazaio2 , أرجو من العلي القدير أن يحفظك و يرعاك .
Salut amigo
Bien souvent , c’est à travers de son idole qu’on existe; ne serait-ce que dans la pensée….
الفن الراقي البعيد عن الابتذال الذي طبع الزمن الجميل الراحل يدفع الكثير منا إلى الحنين إليه ، كان وسيبقى مرجعاً لا غنى عنه لأصحاب الذوق الجميل و الرفيع.
أخي بلوندو أشكرك جزيل الشكر على حسن اهتمامك بطرفي ، ودامت لك المسرات.
احييك صديقي الحسين مرة اخرى عن هده الا طلالة البهية وقد دكرتنا با لجريمة التي اقترفها حكام الجزائر في حق المغلربة و ستضل وصمة عار على جبينهم و قد كان هدا العون المسكين يجد داته في ا غاني عبد الهادي وفي السبعينات كانت اغاني عبد الهادي وعبد الوهاب الدكالي حاضرة بقو ة في الجزائر
أخي الحسين أجعير اشكرك جزيل الشكر على حسن اهتمامك بطرفي التربوية ، ومن موقع تخصصك في مضمار التاريخ أرجو أن تخصص بعض الحلقات من دراساتك التاريخية القيمة عن زايو و النواحي لهذا الطرد التعسفي الذي تعرض له المغاربة المقيمون بالجزائر ، و ستكون لا محالة مفيدة كما عودتنا دائما فيما تنجزه من أعمال . مرة أخرى أجدد لك الشكر ، , أرجو من العلي القدير أن يحفظك و يرعاك .
aklid houcine professeur émérite et pédagogue de talent revient encore une fois retrouver ses lecteurs avec une perle qui prend cette fois-ci une dimension internationale, avec le douloureux problème des 45 000 Marocains victimes du criminel Houari Boumédi ane.
Anissa boumédiene écrit des poèmes parce que son mari est mort… elle souffre… et elle pleure .Elle n’a pas vu les milliers de femmes que son mari a brisées, des milliers de familles jetées à la rue seulement parce qu’ ils étaient marocains. De tout les chefs d’États arabes , Mohamed Boukharrouba est le seul dépourvu de culture, alors que Anissa boumédienne, qui connait la date de la mort de Abbane Ramdane, veut nous faire croire que son mari aimait ” la mort du loup” d’Alfred de Vigny.
A coté de boumédiene il y a Bouteflika, un président périmé qui ne préside plus rien. et l’armée a encore besoin de cet homme qui va crever surement la deuxième quinzaine du mois de décembre comme son maître à penser qui a crevé le 27.12.1978.
Larbi Belkheir de son vrai nom : Joseph soulal Belkheir, fils du caid de Tiaret, a crevé à son tour. il a rejoint les moujahidines en 1960, c’est -à- dire 15 mois avant le cessez- le- feu. Voici les généraux qui ont gouverné l’Algérie. s’ils se sont vengés sur les Marocains , c’est à cause de leur niveaux.
أشكرك يا أخي بن مهيدي على ثنائك الطيب و الجميل ، تأثرت كثيرا لما قرأت تعليقك ، مضمونه لا يصدر إلا عن قلب جريح و نفس مكلومة ، حكام الجزائر سلبوا من هؤلاء الضحايا المغاربة المطرودين بصفة همجية شبابهم الجميل بين الأصدقاء و الأحباب في شوارع وهران وغيرها ، لقد سرقوا أروع ما يعتز به المرء تاريخه و روحه وطفولته و كل ما يجعل الحياة جديرة أن تعاش ويتلذذ الإنسان بمباهجها و يشقى بآلامها . أف و ترحاً لهذا الزمن الرديء الذي أعمى القلوب و تحولت إلى جلاميد عديمة الشعور و الإحساس.
أدعو أعزائي القراء إلى قراءة كتابين صورا بلغة بليغة مفعمة بالمرارة والحزن هذه المأساة ، الكتاب الأول : LE SANG DU MORT للأستاذ الفاضل سالم مقران . و الكتاب الثاني : – قرارة الخيط- للأستاذ المقتدر جمال العثماني، مرة أخرى أجدد لك الشكر يا أخي بنمهيدي ، و أرجو من العلي القدير أن يحفظك ويرعاك .
اخي الأستاذ القدير أقليد الحسين . هذه الطرف و المُلح الجميلة فتحت عيني على تجربتك وإنسانيتك ، وكشفت لي عن قلم يفيض أبداعا وأناقة لكاتب يعز في هذا الوقت مثيله . أمسك بناصية الكلام ، وتصرف في نواحي القول ، فأسال يراعه من غير إسراف ، ورقش أسلوبه من غير تكلف وتصنع . سعدنا معك حقا بطريف الحكايات ، وبديع العبارات . وفقك الله في المهنة والحياة ، وأسعدك بالبنين والحفدة .
ارحمني يا أخي العزيز خياط الزبير من هذا الحب القاسي، فشهادتك في حقي منسابة من وجدان غمره عشق الشعر الجميل و ذائقة شعرية عركتها العبارة المنسوجة بإحكام ، والمطرزة كأنها الدر في عقيق مباسم. هذه الشهادة التي أعتز بها تحملني ما لا يطيق جسدي تحمله ، فقد تعاورته أسقام كثيرة تدفعني في الكثير من اللحظات إلى التفكير في اعتزال الكتابة بصفة نهائية نشداناً للسكينة والطمأنينة.
. فالرجال يغرهم الثناء وليس النساء فقط كما قال احمد شوقي.
شكري لك أيها الشاعر العظيم هو العجز عن شكرك ، وفقك الله و حفظك أنت و أسرتك الكريمة من كل مكروه .
أستاذنا الفاضل,
بعد التحية والسلام. نحمد الله أن عدت لزاويتك لتعود إلى ما سننته من طرف وتنبعث فيها محدثا بدرر الكلام, وكأنك شيخ الزاوية الطرفية ونحن مريديها, رغم ما قد يثيره هكذا تشبيه من سؤال. طرفتك اليوم جامعة لأفراح وأتراح المعذَّبين ما بين الأرضين اللتين يجمعهما أكثر مما يفرقهما. ودافعة لأطروحات المعذِّبين من جنرالات الجزائر وسادييها من بومدين إلى وليد وجدة والمغرب والمتنكرلهما “بوتفليقة”, وزير خارجية وعراب سياسة بومدين ورئيس دولة الجنرالات البيتروغازيين
.
طرفتك اليوم إعادة اعتبار للغة العربية البليغة. وإعادة اعتبار لمهجري زمن الحقد, وتذكر لهم ولمعاناتهم. طرفتك اليوم, والقريبة في فصول منها من فن المقامات, تحيلني على قولة لأدونيس يقول في ما معناه أنه لا يجد الحلول بل يختلق الأسئلة ويُعمل العقل, وقد فعلتَ. وطرحنا أكثر من سؤال حول معاناة المهجَّرين, وحول وحدتنا الترابية, وحول واقع الأغنية المغربية, وحول ثقافة التضامن. وحول حب هذا الإنسان لبلخياط وأغانيه حتى أعماه عن بقية المطربين, وحسِب كل قافية لقصيدة أغنية له. وذكرنا بالمحبين المتيمين الذين يرون ما لا يراه الآخرون, ولا يرون ما يراه الغير…
وربما هول ما رأى من فضاعات بومدين والزعماء البتروغازيين جعله يجد سلوى في أغاني عبد الهادي, خصوصا مقطع” الصدمة كانت قوية”; ونعرف أن الكثير من إخواننا الجزائريين مغرمين بأغاني “بلخياط” و”الدكالي”.
خلاصة القول أن أدامك الله محرضا على الإبداع والتساؤل البناء لا الهدام فلا نوصف حين ذاك بمكثري السؤال.
ننتظر تحريضاتك والسلام عليكم ورحمة الله.
أشكرك يا أخي رشيد محيي على ثنائك الجميل و تحريضك النبيل و حسن سريرتك ، لقد غصت في عمق هذه الطرفة التربوية فسبرت أغوارها وكشفت أبعادها و أسرارها ، فأحمد الله و أشكره أن امتد بي العمر لأجد أحد تلاميذي يحلل بهذا العمق و هذا الجمال في التعبير و هذا الصدق في الإحساس و الشعور ، فبورك فيك ، وحفظك الله أنت و أسرتك الكريمة من كل أذى و مكروه .
قضية المطرودين..تلك أغنية طبيب طبيب جرحي ما عندو دوا، وبعد
العون في طرفتك هو الشخصية الضائعة في أغاني عبد الهادي بلخياط عندما يغيب القمر الأحمر.هو لوحة الغياب في وزارة التعليم عندما يخذلك الوطن
لقذ ذكرتني..لله درك
الإمضاء: العاصم من الماء
أخي جمال العثماني الكاتب الألمعي ، فراستي لم تخذلني هذه المرة ، فقد كنت أنتظر دخولك على الخط لتفرغ ما في القلب من عسل و جدوى ، المأساة التي لا يمكن أن يطويها النسيان للمغاربة المهجرين ظلما و عدوانا من الجزائر دونتها أنت بحرقة و ألم و صدق في كتابك القيم ( قرارة الخيط) ، و أهتبل هذا المساحة لتوجيه دعوتين ، الأولى : أدعو متصفحي هذا الموقع المحبوب إلى قراءة هذا الكتاب المتميز – قُرارة الخيط- سيرة ذاتية عن تجربة الطرد التعسفي من الجزائر
الثانية : أدعو موقعنا المحبوب زايو سيتي بشراكة مع جمعيات المجتمع المدني إلى تنظيم لقاء بزايو لتكريم الاستاذ جمال العثماني و توقيع كتابه قرارة الخيط
أشكرك يا أخي جمال العثماني ، و معذرة إن كنت قد نكأت جرحاً لا يندمل.
Money doesn’t count, when we are in love, comme elle disait …
Merci Monsieur.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته تحية تقدير وامتنان إلى استاذنا أقليد الحسين
فديناك من ربع و إن زدتنا كرباً… فإنك كنت الشرق للشمس والغربا
و كيف عرفنا رسم من لم يدع لنا… فؤاداً لعرفان الرسوم ولا لبّـــــــا
و من صحب الدنيا طويلاً تقلبت… على عينه حتى يرى صدقها كذبا
فيا شوق ما أبقى !ويالي من النوى… ويا دمع ما أجرى !ويا قلب ما أصبى
ارحمني يا أخي العزيز خياط الزبير من هذا الحب القاسي، فشهادتك في حقي منسابة من وجدان غمره عشق الشعر الجميل و ذائقة شعرية عركتها العبارة المنسوجة بإحكام ، والمطرزة كأنها الدر في عقيق مباسم. هذه الشهادة التي أعتز بها تحملني ما لا يطيق جسدي تحمله ، فقد تعاورته أسقام كثيرة تدفعني في الكثير من اللحظات إلى التفكير في اعتزال الكتابة بصفة نهائية نشداناً للسكينة والطمأنينة.
. فالرجال يغرهم الثناء وليس النساء فقط كما قال احمد شوقي.
شكري لك أيها الشاعر العظيم هو العجز عن شكرك ، وفقك الله و حفظك أنت و أسرتك الكريمة من كل مكروه .
salam ostadi al 3aziz housin o9lid bi saraha lam ara ostad bi mitlika khilal dirasati hata ji2ta anta. wa atamana bi 9isam t.c.l.5 an yastarila bi hada al ostad li ana ladayhi al mazid mayo9adimoh wa in kana 3ala macharifiata9a3od .merci bilal aaouaj
أستاذنا العزيز أقليد
وإن لم يسبق لي أن علقت على طرفك, فاعلم أني من مريدي زاويتك, كما عرفها أخي رشيد. وشرف لي أن أجلس ولو عبرهذه البوابة لشيخ اللغة البليغة وشيخ الأدب والتأدب.
واعلم أنك في هذه الطرفة نكأت بعضا من جراحات أخواننا الذين طردوا أيام بومدين, لكنك بلسمتها بحلو كلامك
.
حفظك الله لذويك ولنا
اشكرك ياقيدوم اساتذة حسان بن تابث لقد ارجعتني الى بداية العصر الدهبي لهذه المؤسسة العتيدة التي اعطت كفاءات كبيرة للمغرب واذكر ان esclave pacifique fils du tailleur صاحبنا كان يحكي لي على الاقبال الذي حضي به عندما حل بالجزائر مطربنا الكبير
فتحية للتلاميذ القدامى والجدد
يا استاد العزيز فانت قدوتنا واملنا بالنجاح ان شاءالله.ودائما تاتي بالجديد مهما شكرناك لا يكفيك الشكر