و م ع
كشف استطلاع للرأي أجرته هيئة مكافحة التمييز الألمانية أن 75 في المائة من المقيمين في ألمانيا من أصول أجنبية يشعرون بالتمييز ضدهم سواء في المؤسسات الحكومية أو سوق الشغل.
وأفادت نتائج الاستطلاع٬ التي نشرت مؤخرا ببرلين وشملت أزيد من 9200 شخص من عائلات مهاجرة مقيمة بعدة مدن ألمانية٬ بأن أغلب المستجوبين استشعروا ممارسة التمييز ضدهم بنسبة تزيد بمقدار الضعف عن الألمان الذين ليست لهم أصول أجنبية.
وسجل الاستطلاع أن 24 في المائة من الذين لا ينحدرون من عائلات مهاجرة عبروا عن تلقيهم أصنافا من المعاملة تتميز بالإجحاف٬ بينما وصلت هذه النسبة بين ذوي الأصول الأجنبية إلى 42 في المائة.
وأظهر الاستطلاع أن معظم ممارسات التمييز التي تعرض لها المستجوبون صدرت عن موظفين بالهيئات والمصالح الحكومية ومؤسسات سوق الشغل.
ودعت الهيئة٬ على خلفية هذه النتائج٬ المؤسسات الحكومية إلى تدريب موظفيها على طرق التعامل مع التنوع العرقي ومراعاة مسألة التنوع اللغوي في هياكلها٬ وتبسيط إجراءات الولوج إلى الوظائف٬ مما يسمح بإخفاء أي خلفية عرقية للمتقدم لها وذلك من أجل ضمان تضامن المجتمع.
ومن جهة أخرى٬ انطلق ابتداء من الأربعاء الماضي العمل بالبطاقة الزرقاء٬ التي كان قد تم إقرارها٬ في وقت سابق٬ من قبل البرلمان الألماني والاتحاد الأوروبي.
وتقضي قواعد البطاقة الزرقاء بتسهيل إجراءات استقدام العمالة المؤهلة من خارج الاتحاد الأوروبي لسد العجز في اليد العاملة المؤهلة في ألمانيا حيث تتوقع الحكومة الألمانية حاجة البلاد٬ وإلى غاية 2025 ٬ إلى ثلاثة ملايين شخص مؤهل في مختلف المجالات التقنية والعلمية.
يجب علينا مراجعة انفسنا قبل ان نلقي اللوم على الاخرين ان العنصرية الحقيقية نجدها اعلى نسبة في دول الخليج وفي مغربنا ايضا ما ذا نقول لاولئك المطبلين انا ريفي وانا قلعي وانت عروبي وووو اليست هذه علامة من علامة العنصرية بين امة جعلها الله من خيرة الامم ان تشبثت بتعاليم دينها كما قال الله (( كنتم خير امة اخرجت للناس تامرون بالمعروف وتنهون عن المنكر وتومنون بالله )) سورة ءال عمران
اما ان صح الخبر والارقام فالجالية المقيمة بالخارج تتحمل القسط الاكبر في تفشي هذه الضاهرة لاسباب اوجزها في ما يلي من الذي يروج المخدرات من الذي يقوم بسرقة السيارات من الذي يقوم بالاختلاساب والتزوير السنا نحن اعطيكم مثل بسيط لما تم شطب المغرب وبعض الدول من شركات التامين اليست افعالنا وتصرفاتنا التي ادت بنا حتى اصبحنا كلنا في قفص الاتهام مع العلم انها فئة ظئيلة وراء سرقة السيارات وترويج المخدرات الا ان هناك راية واسم بلد يجمعنا فلا يستثنون احدا من التهمة علينا ان نصلح انفسنا فبل فوات الاوان والسلام
السلام عليكم:
إن موضوع العنصرية موضوع يجب تناوله بجدية تامة،فالنازيون يضغطون بكل ما في وسعهم وبكل عنف ،على الساميين ابتداءآ من الأطفال والنساء والشباب والشيوخ والمعوقين؛سواء بشكل سري كالتهميش والحد من إعطاء شهادات الإمتحانات والدبلومات المميزة بالرغم من قوة الذكاء والاجتهاد عند أطفالنا وطلبتنا،ثم نضيف إلى ذلك قضية عدم الإعتراف بشواهد ودبلومات الأجنبيين وإستغلالهم في تشغيلهم بأثمنة جد قليلة في الشركات التي تعير العاملين(Zeitarbeitsfirmen).
إضافة إلى ذلك عدم تشغيل أبناء الجيل الثالث والرابع والذين هم الآن أبناء الألمان شرعآ وقانونآ؟؟؟؟
ثم عدم تشغيل البنات والنساء المسلمات في المرافق الحية الخ…
وللأسف الشديد أصبحت هذه المماراسات علنية إلى درجة العنف الممنوع قانونيآ؛كالضرب والقتل والتهديد وجرح قيمة الإنسان دمويآ ومعنويآ وأخلا قيآ ودينيآ..فكثير من الأجانب: تعرضوا إلى الضرب من طرف النازيين،فيأتي البوليس الألماني ويعمل محضرآ لصالح المعتدين لأن لهم شهود كثيرة؟؟؟؟؟ولأن الأجنبي غالبآ ما يكون لوحده أو مع أطفاله أو صديق له..وشهوده قليلون أو ليس معه المال الكافي لتوضيف المحامي؛وبالتالي فالنتيجة هي أن أطفالنا ونساءنا ونحن نتعرض للضرب والقتل وقضايانا محكوم عليها أمام المحاكم بالفشل لأن القانون ألألماني يعتمد في الحكم على الشهود (Zeugen).والنازيون يعرفون هذا ويخططون له بجدية وسرية تامة حتى تحقق لنا أن منهم من يحتل مكانات عالية في الشرطة ،وشرطة أمن الدولة،تذكر أخي المتدخل أحمد :أحداث روستوك،وصولنغن،ودون مورد(Rostok،Solingen، Döner-Mörder etc…وأحداث أوصلو وجزيرة النرويج إلخ…..) …Bitte das Probleme niemals verharmlosen …..
فمهما كانت الظروف !! ??? فلا يوجد أي مبرر مهما كان الأمر لتبرير التمييز العنصري أو للتعاطف مع النازيين وأمثالهم …فالقانون الألماني يمنع هذا وكل القوانين الدولية وكل الديانات تمنع وتحارب العنصرية..والسلام عليكم ورحمته الله وبركاته. شكرآ Zaio City على هاته المواضيع الحساسة.
الى الاخ سلام
فانا متفق معك تماما عن احداث روستوك سولينكن وغيرها الا ان الحكومة الالمانية اعتذرت رسميا للمتضررين ففي المقابل هل قرات يوما ما في جريدة اوشاهذت رئيسا ما اعتذر كما فعلت الحكومة الالمانية لا والف لا
ان السمعمة السيئة لبعض الاجانب وخاصة اخواننا من اهل المغرب العربي الممتهنون في السرقة والكذب والخصال المذمومة فنجد السجون الالمانية ودول البينيلوكس المنتمون الى المغرب الغربي يحصون بالاف علينا ان نغير سلوكنا لا ان نتهم الاخرين فالعنصرية الحقيقية نجدها في بلدان الخليج اضعافا مضاعفة
احترم تحترم العقد الخامس ولم اقف يوما ما في قفص الاتهام علي حقوق واملك حقوق ولا ارغب في تقلصها ابدا
حتى لو ارتدتْ هوية ثقافية ما سروالا مُزركشا، يستضيء بشعارات دينية مزيفة، فإن عنصريتها العارية ستفضح مخططاتها التي تتغيّا الهيمنة والحروب والفوضى، سعيا وراء إزالة هوية ثقافية أصيلة.
أنا لم آتِ بجديد. فقط جهدتُ من أجل كسر تلك القشرة البلهاء، التي تُبرقع بالدين الثقافة العنصرية.
makayan laonsoriya la walo chaab dlalman chaab waai motakaf yahtarim kol coaob wadiyanat ana baada chathsiyan mazal mahassit balonsoriya flalman