LES PROFESSEURS D’HIER ET LA CULTURE DE L’EFFORT. (13è partie)
PAR M. SELEM
En costume occidental ou en djallaba traditionnelle, Hadj Mohié Omar soigne bien son look, l’incarnation même du projet sociétal:” un citoyen fier de sa marocanité et ouvert sur d’autres civilisations.” Dans l’entretien réalisé par Eric Laurent, feu Hassan II disait que le Maroc est un pays dont les racines s’enfoncent dans le sol de l’Afrique et le feuillage s’étend en Europe. La photo collective avec l’ensemble des professeurs, tous en smoking, est significative à cet effet.
Lauréat du Centre de Formation d’Instituteurs de Tétouan en 1960, si Mohié a été affecté à Zaio. il a débuté sa carrière dans l’un des garages qui faisaient office de classe, en attendant la fin des travaux de l’école Abdelkrim El Khattabi en 1963. A 72 ans, Si Omar reste un bon parleur et une mémoire vivante. Il regrette que le Ministère de l’Éducation Nationale n’ait pas aidé les professeurs ” porteur du livre de Dieu” à accomplir leur pèlerinage ou de les charger d’encadrer les pèlerins. La suggestion de Si Omar ne manque pas de pertinence; Les professeurs d’hier ont une longue expérience qui, malheureusement, n’est pas exploitée. Pour parodier un chef d’État, les professeurs d’hier peuvent servir le Maroc autrement.
Si Mohié a exercé durant quarante ans et trois mois, retraité depuis l’an 2000, il se consacre à l’étude du ” Fikh”, et comme beaucoup de professeurs d’hier, il récite le Saint Coran dans les règles. Zaiocity remercie Si Omar pour sa contribution, pour les photos et pour sa discussion sympathique et lui souhaite une bonne santé et beaucoup de bonheur.
https://www.zaiocity.net/?p=31736
https://www.zaiocity.net/?p=30822
https://www.zaiocity.net/?p=29769
https://www.zaiocity.net/?p=36450
https://www.zaiocity.net/?p=37046
https://www.zaiocity.net/?p=37793
https://www.zaiocity.net/?p=38250
من علمني حرفا ….. صرت له عبدا
تعلم فليس المرء يولد عالما…. وليس اخو علم كمن هو جاهل
شكرا لك على كل شيء شكر موصول بلا انتهاء
شكرا معلمي
شكرا أيتها الأيام شكرا على الصبر و الكرم و الأخلاق ..
لك معلمي و معلمتي كل الشكر و الامتنان
tahiyaty-ila-moalimy-asayad-omar-ntamana-lahou.asihata-walafiya-kan-moualim-maena-alkalima-darastou-indahou-fi-alkisam-alawal-sanat-1972.fi-madrasat-abdalkarim-alkatabi——-choukran.zaio-city-.watahiyaty-ila-asayad-alwardi-moustapha
Merci Mr.Salem.
تحية تقدير لأستادي الجليل السي عمر محيي٫كنت تلميذك في مدرسة الجديدة،تعلمنا منك الإجتهاد و المثابرة،أتمنى لك دوام الصحة و طول العمر،شكرا زايوسيتي.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته. سلامي معلمي السيد محيي.معلمي اواخر الستينات بمدرسة عبد الكريم الخطابي. وسلامي لكل معلمينا
تحية طيبة لاستاذي واستاذ اخي من قبلي السي مقران. نشكرك ونشكر زايوسيتي على هذه الالتفافة والتكريم لرجالات التعليم واعمدته الشامخة بزايو. اغتنمها فرصة لاكرِّم الوالد الكريم باضعف ما عندي وهو الكلام, وان كنت ساكون مقصرا مهما فعلت. الكثير يعرفون السي عمر بمزاجه المائل الى مزاج جل المعلمين انذاك ونرفزتهم وقلقهم على تلامذتهم. انه الطبشور الذي ما فارق اناملهم والسنون. هوالوالد المعلم الذي اذاقنا من مسطرته بعض الضربات على اكفنا في القسم ولم يمسسنا ابدا في الدار. كانت هيبته تفوق اي ضرب واي عقاب. السي عمر هو الجامع في تقاسيم وجهه لطيبوبة البدوي وخشونة وبساطة الفلاح وصرامة المعلم والاب. هو الذي جمع في صباه بين المنجل والمعول والصمغ واللوح والصلصال والقلم.هو الحافظ لكتاب الله والمرتل له تحت ضوء شعالة الحطب ايام البادية. هو الذي بلغ من العمر عتيا ولا يزال يتذكر باحساس طفولي لامه التي ماتت وتركته صبيا. ما زال يتذكرها حين تجالسه ويتذكر كيف كان يجلس القرفصاء جنب امه وهي تعد نار الصباح ضاربة حجرة باخرى لتسقط الشذرات على بعض الرماد, لتطهو ما استطاعت للزوج والاولاد. هو الذاكرة الحية للعائلة والجامع في مكتبته لامهات الكتب وحتى كتب الاجداد, التي مر عليها من الدهر اكثر مما مكثه اهل الكهف بكهفهم. هو المرتحل في صباه مع عمه وابن عمه الفقيه ومعلم القرآن الى ندرومة وتخوم تلمسان,والمرتحل في يفعانه الى تطوان متابطا زوادته والقرآن. هو الذي حاوروجادل بنصوص من القرآن بصحبة رفاقه لمدرسهم لمادة”علم النفس التربوي” المسيحي اللبناني الخوري حتى ضاق بهم ضرعا. هو الذي علمنا ونحن تلامذته ابجدية لغة الضاد وابجدية مسرح الاطفال. ما زلت اذكر دوري في مسرحيته “يوسف”.وما زالت ترنيمات الاناشيد مستعملا الكاسيط ترن في الاذان. هو الحافظ لكلام الله والمرتل والمحافظ على صلواته منذ صباه. وهو المحب لترنيمات العود وللقصائد المغناة( عمر الخيام) والمحب ان نغني له حين نجتمع عنده لاغنية “هجموا” لمارسيل خليفة.
للوالد الذي ما قصر في حقنا ابدا
ومن هذا الثغر الغريب البعيد. اقبل يدك اليمنى واقبل راسك كما نفعل حين نكون معك. ونقول لك انت لنا بمثابة القلب للوريد. وحين نرى طلتك فهو لنا يوم عيد.
قر عينا ابت. فقد تَركْتَ حيث وُلدْتَ صدقة جارية. وحيثما حَلَلْتَ عِلْما ينتفع به. وذرية صالحة تدعوا لك. فقر عينا يا ابت وسلام الله ورحمته على كل المعلمين الذين عرفناهم وكانوا لنا اباء ومعلمين واولياء. تحية عطرة لكل المعلمين الذي جمعتهم هذه الصور ونترحم على من فارقنا الى دار البقاء ونحتسبهم عند الله من المجاهدين الذين تربت على ايديهم اجيال واطر وخيرة المجتمع وهم في الجنة ان شاء الله. ابنكم رشيد
بسم الله الرحمن الرحيم.و العصر إن الإنسان لفي خسر إلا الذين آمنوا و عملوا الصلحات و تواصوا بالحق و تواصوا بالصبر.
تحية تقدير السي عمر محيي،أتمنى لك دوام الصحة و طول العمر،شكرا زايوسيتي.
استاذ رائع جدا و مجد و نتذكر كلماته المشهورة
لم يكن يدور بخُلدي ان صور الوالد العزيز رفقة رفاق دربه الاحياء منهم والاموات وتعليق اخي من قبلي ستفعل بي ما فعلت واجهش بالبكاء شوقا وحنينا وخوفا. فكم اخاف ان يرن هاتف الدار ولا من مجيب, وكم اخاف ان ادق باب الدار حين العودة وترتد الدقات واسمع لها نحيبا. بحق الله الواحد الاحد وبحق كل القبلات والعناقات والدمعات التي تذرفها ونذرفها حين الفراق. وبحق كل الاذكار التي تتلوها ونتلوها معك, ما بي شوق يصل شوقي للوالدة ولك.
.حفظكم الله جميعا وسلام الله ورحمته على كل معلمينا الاحياء منهم والاموات.
اقف الان امام صورتك يا معلمي العزبزوتعود بي الذاكرة الى زمن جميل زمن المعلم الجاد والاب المحب والمعاقب الحنون زمن الهمة والنشاط زمن الاحترام والانظباط زمن يحمل في طياته غبار الطبشور ورائحة خشب الطاولات ونسمات ازير الذي كان ياثث فضاء المدرسة
فككككككككككككيف ابقى واقفا ولا انحني لك تقدير واجلالا
فبارك الله لك في ذريتك و صحتك واطال عمرك وحفظك لكل من تحب ولكل من احبك في الله تعالى انه سميع مجيب
شكرا
تحية تقدير السي عمر محيي،أتمنى لك دوام الصحة و طول العمر،شكرا زايوسيتي.
slt tahiya tayiba illa alostadi al3aziz ichta9na illa kalimatika atayiba laka dawam assi7a wal3afiya incha allahé
كان يامكان في قديم الزمان , كان تلميذ يقرأ عند معلمة إسمها مليكة في بداية الثمانينات من القرن الماضي , أتمنى أن تكون في صحة جيدة , وذات يوم نسي دفترا بحجرة الدرس , وفي المساء تذكره, وذهب لنفس الحجرة فوجد معلما أنيقا , علامات الوقار والهيبة بادية عليه , إنه مربي الاجيال الأستاذ محي عمر , قال له التلميذ بكل إحترام , نسيت دفترا في الفترة الصباحية بالحجرة , وبعد برهة , أعطاه الدفتر وودعه بإبتسامة أبوية , طالبا منه أن يتفقد لوازمه قبل مغادرة القاعة بكل ادب .. اطال الله في عمرك وبارك في أولادك وكثر الله من امثالك
مصطفى الوردي
ذات يوم في ربيع سنة 1982 بالمدرسة الجديدة
برغم مشاكل التعليم
و رغم مساؤىء أوضاع المتعلم و التعلم و المعلم
إلا أننا لا ننسى شخصيات أثرت بحياتنا فى التعلم بالإيجاب
لاننسى فضلهم ..
طيبتهم ..
تميزهم ..
إبداعهم ..
خيرهتاثيرهم
ربما غادروا الحياة
ربما لن نراهم
لكنهم لازالوا يستحقون الشكر
و رد الجميل و العرفان
و هذه نافذه صغيرة
نرسل لهم منها تعبيراتنا
عن شكرنا و تقديرنا لهم
شكرا معلمى / شكرا معلمتى
فمن يتذكر أهل الفضل؟؟
اســــــــــــــتاذنا الحنون
قم للمعلم ووفـــه التبجيلا ::::::::: كاد المعلم أن يكون رسولا
ندعو لكل من علمنا بضمير وفهم وامانة بالصحة والعافية إن كان حيا
وبالرحمة والمغفرة إن كان ميتاواكثر الله من امثالهم فى زمن التعليم الضائع
رشيد. ومصطفى. ومحمد. نعم. خير. خلف. لخير. سلف. وكذلك تلكم. الأشبال من. ذاك. السبع. لا يسعني. الا ان. اقف إجلالا واحتراما. لأستاذ نا المحترم رغم. انني لم. ادرس. على. يديه في. بداية. سبعينيات. القرن الماضي ما. بدي. الا. ان اكرر البيت. الشعري المعبر :: قم للمعلم ووفه التبجيلا. €&@ كاد المعلم ان يكون رسولا. تحياتيييييييييي
tahiya lil ostad lkarim,
awad faqat an as2al ayna ya3ich al-akh rachid mohyi? darasna bi jami3at med awwal bi oujda
ma3a chokr wa taqdir
anmout o na7ya o na3raf ki walaw hadok atalamid ekouno ga3 tbadlou hhhhhhhhhhhhhhhhh o ta7ia al kol rajol ta3lim 3allam banaia o machy bajmil
السلام عليكم ورحمة الله
تحية حارة للاستاذ المحترم السيد اعمر محيي وحفظه الله واطالفي عمره وجزاه الله بكل حرف علمه لتلاميذه حسنة والحسنة بعشر امثالها الى سبعمائة والله يضاعف لمن يشاء والله واسع عليم وجازى الله كل اهل التعليم
حق لصاحب الحق ,,,, من له فضل تفتيح العقول ,,, وتهذيب النفوس ,,, وصقل الاخلاق ,,,, وتربية الارواح في النشء الواعد ,,,, معلم الاجيال ,,, بناة مستقبل الامة وحملة رايتها ,,, المعول عليهم صنع تاريخ الامة المجيد ,,,
الى المعلم المربي ,,,
الى من علمني الحرف ,,,
الى من وضع في يدي سلاح العلم ,,,
اهدي هذه القصيدة,,,للسيد عمر محيي حفظه الله ولجميع معلمي الزمن الماضي وزوار وطاقم زايو سيتي>>>>> المُعَلِّــــــــمُ
******
مِسك ٌ توطَّنَ في الانحاء ِ وانْتسبا
اضْفى عَلى الروض ِ إبداعا ً ولا عَجَبَا
أهْلُ المعارف ِ مَن فازوا بتكْرمَة ٍ
عِندَ الاله ِ وكانوا الوَدْقَ والسُّحُبَا
صاغُوا العلومَ لِطلاب ٍ ومَا وهنوا
أهدُوا القلوبَ مِنَ التنوير ِ ما وَجبَا
أهدوا الشباب َ إلى نشءٍ بلا ندم ٍ
أعطوا الكثيرَ وكنزُ العِلم ِ ما نضبَا
افذاذ ُ علم ٍ وشُعَّارٌ اِذا اخْتُبرَتْ
عِندَ التَّمَايُزِ ِ يُثري عِلْمُهَا الادَبَا
اِنَّ المعلم َ قِندِيل ٌ ومَفخرة ٌ
للظامِئينَ اِلى العلياء ِ صارَ أبَا
يا راعِيَ النَّشْء ِ والاخْلاقُ طلعَتهُ
يُشفِي السَّقيمَ بماء ِ العِز ِّ إنْ شُربَا
يُمضي اللياليَ فِي التحضير ِ مُرْتحِلا ً
بيْنَ المَراجع ِ جَوَّالا ً ومُحْتجبَا
يا ناشرَ الخيْر ِ في أحْمَالِه ِ دُرَرٌ
تُنْمِي العُقولَ وَنِبْراسٌ لِمَنْ كَتبا
نورُ الدُّروب ِ شُعَاع ِ العِلم ِ مَصْدَرُهُ
كُنهُ الوجود ِ وَخلْق ٌ أعْجَزَ الطَّلَبَا
***********
يا حامِلَ العبْءَ فِي أحْضان ِ مَرْكَبه ِ
تشْكُو التجَافِيَ لا تَشكُو لهُ التَعَبَا
يا طيِّب َ الرُّوح ِ والدُّنيَا تُغالِبُه ُ
ثِقْلُ الليَالِيَ , نيْلُ العِلم ِ قـدْ صَعُبَا
يا أيُّها الزارع ُ الاغرَاسَ فِي وَطنِي
قدْ سابَقتْ فِي العُلا أغْراسُكَ الشُّهُبَا
رمْزٌ على الدَّرْب ِ والطلابُ تنشدُهُ
تبْغِي المَعَالِيَ والنِّحْريرُ مَنْ غلبَا
يا طالبَ المَجْد ِ مِنْ أفنان ِ حامِلِه ِ
كُن ْ فِي الحياة ِ رَفيقا ً تنشدُ الارَبَا
إنَّ المُربِّيَ فِي الفِرْدوْس ِ جَنته
إن أحْسَن َ الفِعْلَ والاخلاص َ واقتَرَبَا
لا لنْ تَفيكَ مِنَ الدُّنيَا رَوَاتِبُهَا
مَهمَا جنيْتَ ولوُ أُعْطيتهَا ذَهَبَا
يكْفيك َ صحبٌ مِنَ الرُّوَّاد ِ قدْ سّبَقوا
كانوا البناةَ وكُنْت َ الابْنَ فاصْطَحِبَا
***************
تحية خالصة لأستادنا السيد اعمر محيي ولجميع رجال التعليم ، واطلب الله تعالى وتبارك ان يرحــــــــــــــم المتوفين منهم ، وان يحفظ
الباقين منهم في صحتهم واولادهم ،بكل صراحة رجال صنعوا التاريخ في ميدان التعليم لما كان التعليم بمعناه الحقيقي ،
والســــــــــــــــــــــــــلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته ،
تلقفت الموضوع بكل حنين الى الايام الخوالي.فقررت أن أفرد له ما يستحق في عمود ” الكلام المباح” . إن الماضي الذي عشناه والواقع الذي نحياه يجعل أفئدتنا تتفطر لماضينا ، وتتأجج فينا بواعثه مع كل إطلالة لموضوع كهذا .
أبقى الله من ساهم في تعليمنا ، وأنزل شآبيب رحمته على من غادر الى دار البقاء .
تحية وتقدير واحترام الى هذه الشخصية الفذة خالنا السيد محيي عمر، أتمنى لكم عمرا مديدا وصحة جيدة
حفيدكم بنصالح محمد
بسم الله الرحمن الرحيم
اولا نشكر طاقم زايوا سيتي على الالتفاتة والاعتراف بالجميل لهذه الشخصية التي ضحت بالغال والنفيس من اجل تعليم ابناء هذه المدينة فالسيد محيي عمر لا يحتاج الى تعريف من اعماق قلبنا نتمنى له دوام الصحة والعافية سوءال موجه الى السلطات المحلية وعلى راسهم رئيس البلدية الذي كان بدوره ينتمي الى سلك التعليم لما ذا لا يقومون بتكريم هؤلاء فالسيد عمر محيي يستحق اكثر من تكريم ام ان التضحيات التي قدموها اصبحت في خبر كان وشكرا
بوي احمد المانيا