السيد مصطفى عطار , الذي عينه صاحب الجلالة، يومه الجمعة 11ماي 2012 ، عاملا على إقليم الناضور , ازداد سنة 1955 باولاد سعيد إقليم سطات. بعدما حصل على الإجازة في القانون، التحق السيد عطار، يوم 8 دجنبر 1978، في إطار الخدمة المدنية بالإدارة المركزية لوزارة الداخلية. والتحق في فاتح يناير 1979 بمدرسة تكوين الأطر التابعة لوزارة الداخلية بمدينة القنيطرة، وقد عين السيد عطار بعد ذلك عين قائد ملحق بالكتابة العامة لعمالة بن مسيك سيدي عثمان، ثم رئيس ديوان عامل عمالة بن مسيك سيدي عثمان ، قبل أن تتم ترقيته يوم 10 غشت 1994 لمنصب كاتب عام لإقليم بركان. وفي يوم فاتح فبراير 2001، عين كاتبا عاما لإقليم بني ملال. السيد مصطفى عطار، متزوج وأب لأربعة أطفال، موشح بوسام الاستحقاق الوطني من الدرجة الممتازة.
كما سبق له وأن عين في 22 يونيو , عاملا على عمالة مقاطعات مولاي رشيد بالدار البيضاء .
يتبع
الميزة التي كان يعرف بها المصطفى العطار عند توليه الكتابة العمة بمدينو بركان بقساوته المفرطة حيث كان يعرف بتكسير الكؤوس و رمي الاوراق الادارية في وجه الموظفين .زيادة على السب و الشتم ……
had achi rah bayen, hou rah men sttat,lamdina dial el bassri, alkassawa wa assarika, wa achyaa okhra……..
انت محق نوعا ما يوجد اطر بالاقليم وتستحق اكثر من منصب عامل ولاكن ما لست محقا فيه كفانا تميزا عرقيا وقبائليا كلنا مغاربة ابن امزورن يحكم في الرباط زابن الرباط يحكم في وجدة وابن وجدة في الحسيمة لا تكمن الاشكالية هنا بل ما سيقدمه هذا وذاك من عمل ومثابرة وتواصل مع الشعب
هذه هي العنصرية الحقيقية وهي إقصاء أبناء المنطقة من المناصب الحساسة….وفي المقابل يتهموننا بالعنصرية عندما ندافع عن حقوقنا
أشوف أخالي نتا إلى كتفكر هاكدا هما ماكيفكروش هاكدا…هما خاسهم إديرو دياولهم باش إديرو داكشي للي بغاو وشوف شنو كايكولو مستشارين العدالة والتنمية (أش باقي فهذه البلاد الي ناس دالريف جاو إحكمو في الرباط)
كان على زايو سيتي ان لا تنشر للعنصري الخبيث الذي تجرا على اسياده العرب هل لديك عقدة معهم في صغرك
أقول للسيد Odriss de la france من أين أتيت بهذا الخبر الزائف على أناس العدالة والتنمية؟ هل عندك حجة أم فقط ترمي الناس بالغيب
اقول لك ايها العنصري ان وقت الخونة و ابناء فرنسا و اسبانيا قد انتهى و ان الامازيغ الشرفاء بريئون منك حشى ان تكون منهم
نامل ان يكون العامل الجديد في المستوى المطلوب وفي خدمة الصالح العام