لعل أبرز ما صاحب إعلان الطوارق ( إيموهاق ) بآزواد لإستقلالهم عن الإحتلال المالي هو سقوط الأقنعة من وجوه العديد من الأنظمة الشمال إفريقية والدول الأوربية .
هاته الأقنعة التي كادت أن تخدعنا ونظنها وجوها حقيقية لأصحابها ، لكن ما لبثت أن تساقطت تباعا على أعتاب جمهورية آزواد .
القناع الأول :
من البديهي أن تكون أول الأقنعة المتساقطة لفرنسا صاحبة اليد الطولى شمال وغرب إفريقيا والتي مازالت تتوهم أن بمقدورها المحافظة على الحدود التي خطتها لهاته الدول ضدا على التاريخ والجغرافيا وخدمتا لأهوائها ومصالحها فيما كان سابقا مستعمراتها عسكريا ومازالت تحت غطائها السياسي ، فرنسا التي كدنا نصدق إنتفاضة ساركوزيها وهو يزمجر ويصرخ مناديا بتحرك دولي ضد المجرم القذافي وبعده السفاح بشار ، نعم سياسيو فرنسا الذين تباكوا أمامنا وذرفوا دموع التماسيح على أرواح شهداء ضحايا آلات القتل بالدول الشرق أوسطية ، صدقناهم فقلنا “فرنسا صديقة الشعوب” وتناسينا أن أيديها مازالت ملطخة بدماء أجدادنا .
القناع الثاني
طبعا ستكون ثاني الأقنعة المتساقطة من نصيب دولة الجنرالات ، فالجزائر صاحبة مليوني شهيد وشهيدة والدولة الإشتراكية العظمى وأكبر الدول المنادية والمساندة لحق الشعب الصحراوي في الإستقلال عن …………وإنشاء جمهورية عربية صحراوية ، الجزائر التي لم تبخل عن البوليزاريو بالمال والسلاح والدعم بل وحتى أن سلمتهم جزءا من أراضيها لإقامة نواة لدويلتهم .
رغم تحفظي على حركة “البوليزاريو” لكني إحترمت يوما مبدأ الجزائر في مساندة الشعب الصحراوي في تقرير مصيره ، وظننت أن جبهة التحرير الجزائرية مازالت تحمل مبادئ الثورة على الإستعمار الفرنسي وهو حق أي شعب في تقرير مصيره السياسي .
القناع الثالث
لم نتفاجئ بسقوط هذا القناع لأنه كان “ماسك” شفاف وكنا دائما نرى بشاعة ما يخفيه ، إنه قناع عملاء فرنسا بالمغرب الذين سلمتهم الحكم بعد أن أخرجناها من الباب فأدخلوها من النافذة ، وكلنا نعلم أن السياسة الخارجية والداخلية بالمغرب تحركها أيادي ممتدة من عاصمة الأنوار ، فطبيعي أن يكون موقف المغرب من إستقلال آزواد هو نسخة كاربونية لموقف أسيادهم بباريس .
القناع الرابع
لعل أبرز الأقنعة المتساقطة على أعتاب جمهورية آزواد هو قناع القاعدة بالمغرب الإسلامي ، فقد كانت هاته الورقة هي المفضلة لفرنسا وباقي الدول المستعمرة لأراضي الطوارق لتبرير قمعهم وتشتيتهم ومنع أي تحرك من قبلهم للسعي نحو التحرر ببساطة لأن أرض الطوارق تسيل لعاب الأنظمة المستبدة والشركات الأخطبوطية لإستغلال ثرواتها من اليورانيوم والنفط والغاز والمعادن النفيسة ، وقد كانت القاعدة والإرهاب هو الحل السحري في يد تلك الدول لقمع الشعب الطوارقي المسالم ، وسمحت الجزائر لبعض هوات فيلم “الرسالة” وأشرطة “بنلادن” بالتوجه نحو الصحراء الكبرى وتأسيس تنظيم أسموه القاعدة ببلاد المغرب الإسلامي ( ولم تكن هاته التسمية تضامنا مع الأمازيغ أصحاب الأرض الرافضين لمصطلح المغرب العربي بقدر ما كانت محاولة لإقحام كل التراب الطوارقي خارج الدول المغاربية ) ومنذ ذلك الحين وفرنسا والدول الغربية تسلح وتدعم الدول المحتلة لوطن الطوارق بالسلاح والمال وتدرب جنودها إدعاءا أنها تفعل ذالك لمحاربة الإرهاب, وطوال تلك الفتره فقد إستغلت تلك الدول الإمكانيات المقدمة لها لقمع الطوارق .ولحبك السيناريو بإحترافية وإضفاء الشرعية على هذا الأمر والبرهنة أن القاعدة بالمنطقة حقيقة بادرت مخابرات هاته الدول لتنفيذ عمليات إختطاف وأحيانا قتل لمواطنين أجانب وكان آخرها هو التحرك المفضوح لمخابرات الجزائر بتمثيلية خطف القنصل الجزائري لتشويه جبهة تحرير آزواد .
عالم بدون أقنعة :
فرنسا قالت أنها لن تعترف بآزواد إلا بعدما أن تعترف بها الدول الإفريقية والتي بدورها لن تستطيع الإعتراف بها إلا بعد أن تسمح لهم فرنسا بذالك ، فرنسا ومن ورائها العديد من الدول الغربية من تستغل ثروات الطوارق بصحرائهم المقسمة بين ليبيا والجزائر وتشاد ومالي والنيجر وبوركينافاصو من نفط وغاز وأورانيوم ومعادن نفيسة ، كما أنها حولت بلادهم لمكب لنفاياتها النووية وكذا لإنجاز تجارب نووية كما فعلت فرنسا بالجزائر وتحويل الشعب الطوارقي الحر لفئران تجارب .
إن إزدواجية المعايير التي قوبلت بها جمهورية آزواد تؤكد لنا أننا في عالم تحركه المصالح ، فالقنوات الفضائية الدولية وخصوصا العربية ك”الجزيرة” والتي لا تدخر جهدا بوصف العمليات المسلحة التي قام بها ثوار ليبيا ويقوم بها ثوار سوريا أنها جيوش وطنية تحررية وتحاول جاهدة الإبتعاد عن وصفهم بالإرهابيين ( ولو ثبت أنه قد كان بينهم إرهابيين من القاعدة والجماعات الإسلامية المتشددة ) فلم نرى في قنواتهم أي صورة لعلم القاعدة الأسود في ليبيا أو سوريا أو باقي الدول الشرق أوسطية (رغم كثرة تلك الأعلام) لكن في آزواد قام مجموعة من البلطجية الذين يعملون لحساب دول أخرى وخصوصا الجزائر برفع علم أسود للقاعدة فإختصرت لنا هاته القنوات الرخيصة نضال أبناء آزواد وشعبها لنيل إستقلالهم وحريتهم بالقوة بذلك العلم ، وجو أن تلك المجموعات الإرهابية التي زجت بآزواد للشوشرة على حركتهم أعلنتها صراحة أنها ضد إستقلال آزواد ( دولة أغلب سكانها مسلمين ) ويفضلون البقاء تحت السيادة المالية ( أغلب سكانها مسيحيون ) ، إن هذا التصريح من قبل الإرهابيين أكد أنهم ليسو آزواديين أولا ولم يشاركوا في تحريرها ثانيا ومدعومون من طرف قوى تعارض إستقلال آزواد .
إن الحركة الوطنية لتحرير آزواد وبعد نجاحها الباهر في تحرير أرضهم عسكريا وإلتزامهم التام بكل مواثيق وقوانين الحرب الشريفة وإكتفائهم بالوقوف عند حدود دولتهم آزواد ولو أنه كان بإمكانهم التقدم جنوبا ، إنهم الآن ملزمون بتقدوم صورتهم الحقيقية للعالم ، كحركة تحررية تقدمية وإبعاد كل التهم التي تحاول فرنسا وحلفائها بالمنطقة إلصاقها بهم ، لذا فإنها ملزمة عاجلا أن تكمل تحرير الأرض من قوى الظلام والإرهابيين الذين تسللوا لبلدهم ، إن هؤلاء الإرهابيين رغم قلتهم وضعفهم لكن آعداء آزواد يستغلونهم ضدها ، لذا وجب على الجيش الوطني لجمهورية آزواد وحركة تحريرها تمشيط آزواد شبر شبر من أصحاب الرايات السوداء والضرب بقوة على أيديهم ، هذا وفقط ما سيجعل العالم يعترف مكرها بكم حينما ستسقطون آخر أوراقه الموجهة ضدكم.
فشعب آزواد والطوارق عامة لا مكان للتطرف بينهم فهم أكثر المجتمعات المسلمة وسطية وتسامح ولائكية وأبعدها عن الغلو والتطرف والتشدد.
رشيد إيثري بوهدوز
Chokran 3ala hada mawdo3 aljamil
Une remarque sur le “un million de Chahid en Algérie” et”l’attachement de l’Algérie au principe de l’autodétermination du peuple sahraoui”
Les Algériens disent” un million et demi”
Après l’indépendance algérienne, il y avait la guerre entre les Algériens, eux-mêmes: L’armée des frontières dirigée par Houari Boumediane contre l’armée de l’intérieur. Il y a eu combien de morts? il y avait aussi les règlements de compte entre algériens :il y a eu combien de mort? Tout cela a été mis sur le dos de la France. Les Algériens disent que la France a tué 45.000 algériens le 8 mai 1945. C’est beaucoup pour un seul jour.
Boumédiene trainait ses savates à Zaio, Nador et Cap de l’eau, les armes arrivaient en algérie en provenance de l’Egypte via Cap de l’Eau, est-ce les algériens ont parlé de ce soutien?
A cap de l’Eau il y a des familles qui se sont sacrifiés pour l’Algérie, ce pays refuse même de reconnaitre cette aide,alors que les imbéciles qui gouvernent à Alger revendique la légimité historique.
Abbane Ramdane était l’architecte de la révolution algérienne, qui l’a tué? Anissa Boumédienne sait même la date exacte de son assassinat. Qui a vendu Larbi ben M’hidi?
qui a descendu Krim Belkacem en allemagne? qui a tué Mohamed Khider en Espagne? qui a liquidé Mohamed Boudiaf devant les caméras du monde entier? Qui a attaqué le Maroc en 1963 en tuant 10 membres des forces auxiliaires à Hassi Beida et dire ensuite Hagrona hagrona? qui a attaqué le Maroc le 26.01.1976. a Amgalla? qui s’est aligné sur la thèse de Jose Maria Aznar à propos de l’Ilot Leila? Qui a expulsé 45.000 marocains en 1975? seulement parce que Boumédiene n’aimait pas le Maroc? qui a accusé le Roi du Maroc dans le Nouvel Observateur, parce qu’il était fou de rage? Aveuglé par la colère?Parce qu’il n’acceptait pas le succés de la Marche Verte?
Qui a dit à Mokhtar ould Dadah ” j’en ai par dessus la tête de Hassan II” Qui a dit à Anissa Boumédienne ” J’ai peur que L’algérie devienne comme l’Egypte, ce qui fera le bonheur de Hassan II” Bouteflika a dit ” Je ne serrerai pas la main de Mohamed VI” Pourquoi tant de haine? Abdeslem Belaid a dit “il construit des barrages pour cultiver la tomate” Voici ce que pensent Les algériens du Maroc. Donc l’attachement de l’algérie au principe de l’autodétermination des peuples ( l’autodétermination pour le peuple sahraoui) c’est de la tarte. L’algérie veut coincer le Maroc, l’enfermer face à la mer méditerranée et l’océan Atlantique. Le fer de Gara Djebilet n’est pas loin de l’Atlantique mais il est trop loin du port de Béni Saf. Voici ce que veut l’Algérie avec le soutien au polisario.
Il n y a ni “Takrir el massir licharb essahraoui ni million chahid” Les généraux n’ont pas accepté la défaite de 1963.
Je m’excuse, C’est mon point de vue.
أشكرك السي رشيد إيثري بوهدوز على مقالك القيم . و لكن اسمح لي أن أقول إن طوارق مالي لا حل لمعاناتهم و قضيتهم إلا في إطار حكم ذاتي موسع على الطريقة المغربية ، و لكن في نطاق دولة مالي الموحدة. تصان فيها حقوقهم و خصوصياتهم الللغوية و الثقافية و الاجتماعية و الاقتصادية… أما الإعلان عن دولة مستقلة للطوارق في شمال مالي فسيؤدي إلى مزيد من بلقنة الأوضاع في القارة السمراء و شعوبها عانت الويلات الكثيرة من جرائها.
مع إحترامي لوجهة نظرك لكني لا أقاسمك الرأي ، لأن :
الحكم الذاتي على الطريقة المغربية هو تجسيد للمثل الأمازيغي (Y ITTEG EL 7ENNI X TICCIN ) أي ” يضع الحناء فوق القمل ” وهذا ليس موضع نقاش المشروع لكن لو كان فيه خيرا لما رفضه الصحراويون .
اما دولة مالي فإن أرادت أن تبقى موحدة فعليها أن تنضم لجمهورية آزواد لأن آزواد أكبر من مالي وأعرق منها تاريخا وحضارة وثقافة ، فهل النهر من يصب في البحر أم العكس.
وأخيرا ففهمنا لمصطلح البلقنة وهو تقرير الشعوب لمصيرها خاطئ ، فأكثر بقاع العالم بلقنة هي ( الولايات المتحدة الأمريكية ) والتي تحوي 50 دولة مستقلة لكنها أول دولة بالعالم ، إن الإتحاد يكون بتوافق ومصالح مشتركة لا بالغصب والإستعمار ، ولو إستعملنا نفس منطقك لرفضت إستقلال فلسطين عن إسرائيل لأنها حسب قولك بلقنة .
اتمنى أن تصلك الفكرة ولو أن الأمر يحتاج لنقاش أكثر عمقا
mawdou3 jamil adono anaho mina allazimi an yanala cha3b azouad isstiklaloho wahada hasaba almawa9if aljazairiya alati tad3ou ila ta7rir achou3oub walakinana naraha didahom min hona nastantijo anaha mazalat 3amila laloubi alfiranci
Ach ya7faad rabbi awmaa ..
تحياتي للأخ على هذا المقال الرائع الذي من شأنه أن يكشف بدوره قناع اللبس والغموض عن القضية الأزوادية الأمازيغية…فأينما وجد الأمازيغ إلا ووجد ت الحكرة والظلم لأن الأنظمة الديكتاتورية تخاف من هؤلاء القوم لأنهم أصحاب مبادئ ويقفون ضد مصالحم الإستعمارية…ألم يكفيهم ما رأوه من عبد الكريم الخطابي.
الإسلاميين الذين أظهرتهم الجزيرة والقنوات الفرنسية هم فقط مجموعة من العملاء لدول تعادي إستقلال آزواد ويتضح ذلك بخطفهم القنصل الجزائري لجر الجزائر لتهاجم حركة تحرير الآزواد وكذا إعلانهم صراحة أنهم لا يريدون إستقلال آزواد ومستعدون للتفاوض مع مالي ومساعدتها لضم آزواد مجددا ، لقد إفتضحوا ولا تنطلي شعاراتهم إلا على محدودي الفكر
جميعا لدعم إستقلال آزواد
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته احترمك يا اخي ولكن انت تجدر لما كان يطمح له المستعمر هو التفرقة نحن والحمد لله معاربة مسلمين لا بالامازيغية التي بدا اليعض ينادي لها ويناضل وكانها الشيئ الشاغل للغاربة كما يقول المثل واسمو خسك العريان الخواتم امولاي اعتدر على خروجي على الموضوع
بالله عليك فيما ستنفعك الامازيغية بحياتك مع العلم انني—امازيغي-
لم اجد جواب
لا أظنك قرأت المقال لأني لم أتترق للأمازيغية فيه ولا للإسلام فالمقال في واد وتعليقك في واد ، ومع هذا فطلبك الجواب لشيء جهلته مشروع ومن جهل شيء عاداه .
أخي ، إن كنت أنت ماديا فليس كل الناس بالمغرب أو شمال إفريقيا مثلك ، إن كنت تنشد المأكل والمشرب فقط فهذا شأن الدواب بل وحتى الدواب تثور حينما تمس كرامتها .
نحن نجوع ونموت ونضحي بكل شيء مقابل كرامتنا والتي هي حقنا في ثقافتنا ولغتنا وأرضنا وهويتنا وديننا ولن نقبل أن يهمش أو يطمس ، والأمر ليس تبادل للمنفعة جواب على سؤالك ، وسأعطيك مثال : أمك التي أنجبتك وربتك وسهرت عليك وأرضعتك وأطعمتك وسهرت الليالي من أجلك لتصبح شابا ناضجا ، فيما ستنفعك الآن وهي أضحت عجوزا وربما نقص عقلها وبصرها وصارت عبئا ، فهل ستتخلى عنها لتنشد أما أخرى أصغر وأجمل لتتباهى بها أمام الآخر أم أنك ستصون أمك الحقيقية لترد لها الجميل ، إن كنت إبن أصول فستعرف الجواب ، وهذا هو جوابي بخصوص الأمازيغية والتي بعدما رفعت رأسنا طوال آلاف السنين أمام العالم نجد الآن من يحاول التنكر لها لأن الأنظمة العروبية أفقدتها حقيقتها وقوتها وشوهت تاريخها وحضارتها لدرجة أن البعض ينسب نفسه للمشرق والمغرب ويتنكر لأصله
astasmih man alakh ma3a ani tmanit na9ra mawadi3 dyalak basah ma9aditch ya3ni a9rafto min mawadi3ik wastasmih minka li ani na9atok min doni 9ira2a
bravo Rachid ka al3ada motamayiz bi tawfik
تحليل قيم لما يحدث في مالي و لكن يا أخي هاته لسيت جمهورية أزواد و لكن هي جمهورية القاعدة قد تستلطف و تنحاز لسكان المنطقة لأن مشربهم أمازيغي و لكن بفكرتك قد تزيد في تقزيم افريقيا كما قزمتها فرنسا و عليه فإننا نشتاق لأمة واحدة لا فرق فيها بين أمازيغي و عربي و افريقي أمة دعا أليها القران الكريم و السلام
لو قرأت المقال بتمعن لكنت قد لاحضت أني ذكرت ان القاعدة بآزواد ما هي إلا صناعة للمخابرات الجزائرية والإعلام الفرنسي العربي ولا وجود لها بين صفوف الطوارق لأنهم أناس علمانيون بطبيعتهم، ولو عدنا لما كتب عنهم ابن بطوطة حينما زارهم أو باقي المؤرخين بل وحتى المعاصرين سيتضح لنا جليا ان الطوارق أبعد الناس عن التطرف والتشدد.
ولقد صرح لي الكثير من الأصدقاء الآزوديين ان المتطرفين الإسلاميين كلهم اجانب ولا يتجاوز عددهم العشرات وسيتم حل هذا الإشكال في أقرب الأوقات
اما التقزيم فأتفق معك أن فرنسا وعملاؤها من شتتوا دول شمال إفريقيا ، ولا داعي للخوض في ذلك لأننا أعلم من إشتروا الكراسي وقاتلوا جيش التحرير وخصوصا بالريف الذي كان يريد الوفاء لعهد إخوانه بالجزائر ومساندتهم لولا خيانة الفاسيين والمخزن الذين باعوا البلاد لفرنسا .
وهي فرنسا التي ألحقت أرض آزواد بالإقليم السينيغالي المسمى مالي ، لكننا نريد آزواد ان تستقل لتنظم لإتحاد شمال إفريقي يشترك معها في العادات والتقاليد واللغة.
امازيغ نعمه الرجال والعرب كذلك …….شكرا لك
الازواد للاسف استعانوا بالارهابين ……… الازواديون انهم فى تمازغا اما بوليساريو فهم شرذمه قبيحة تريد الاستيطان فى تامازغا …
أظن ان القناع الرابع هو قناع القومية الطارقية حيث نلحظ سيطرة تامة للإسلاميين من الطوارق على مساحات شاسعة في الساحل الصحراوي و ابرز الجماعات الإسلامية المسيطرة هي جماعة انصار الدين التي تتكون جلها من الطوارق و لكنها فب المقابل ترحب بتنظيم القاعدة الذي يملك قاعدة شعبية كبير في المنطقة ة تؤكد هذه الجماعة اقد انصار الدين ان هدفها ليس استقلاق اقليم ازواد و لكن هدفها ان تحكم مالي بالشريعة الإسلامية اي ان هدفها عقدي و ليس قومي
و قريبا سوف نلاحظ تحالف بين النظام الجزائري و الموريتاني و فرنسا و بعض الملشيات القومية من الطوارق لقتال الجماعات الإسلامية في شمال مالي حيث سيتضح جليا ان القناع الرابع المتساق هو قناع القومية الطارقية
إن الحديث عن القضية الطوارقية والآزواد خصوصا لا يتم بإلقاء الكلام عواهنية ، مشكلت مجتمعنا انهم بعيدون عن البحث والدراسة بقدر ما هم قريبون من إبداء الآراء .
يا أخي أنا شخصيا أتتبع قضية الطوارق في الصحراء الأمازيغية الكبرى منذ سنين ، وأضطلع على تحركاتهم سواء بمالي أو النيجر وحتى ليبيا والجزائر ، ولي منهم أصدقاء ، ولم يثبتلي يوما أن أحد الطوارق ينتمي لجماعات إرهابية أو تكفيرية بل العكس فقد كانوا هم من يحاربها .
كيف يعقل أن يكون الطارقي إسلاميا متشددا وعاداتهم تخالف الوهابية والتشدد القاعدي وسأعطيك أمثلة :
الطوارق هو الشعب الأمازيغي الوحيد الذي حافض على البنية الأميسية للأسرة بعدما تحول كل الأمازيغ نحو النظام الأبيسي بعد دخولهم للإسلام .
أي أنه المرأة محور الأسرة وهي من تعطي النسب لأولادها ويرث الأولاد أمهم وحتى الجنسية الطوارقية لا يمنحها الأب بل الأم .
الرجال الطوارق هم ملثمون والنساء ليسوا محجبات عكس ما ينادي به المتشددين الإسلاميين .
وهذا أمر توارثه الطوارق وقد تحدث عنه كذلك إبن خلدون وإبن بطوطة ومؤرخين آخرين .
اما حديثك عن الجماعات الإسلامية المتشددة بالمنطقة فهي صناعة أجنبية هدفها ظرب الطوارق وليس شيء آخر ، ولو كنت متتبعا للأحداث ففرنسا كانت تسلح مالي والنيجر وموريطانيا وتدرب جيوشها إدعاء ا انها كانت تفعل ذلك لمحاربة القاعدة والواقع أثبت أن تلك الأسلحة كلها وجهت ظد الشعب الطوارقي .
وفي الأخير سأحيلك على الموقع الرسمي لوكالة أنباء آزواد : http://www.azawadpress.com ولتقرأ بيانات زعماء قبائل الطوارق بآزواد الداعية لطرد المتشددين الأجانب والداعمة لإستقلال بلادهم
عندما نتحدث عن الطوارق فنحن لا نتحدث عن عقيدة او فكر بل نتحدث عن قومية قد تتباين فيها الأفكار و الأيديوجيات
فالعرب مثلا فيهم المسلم و النصراني و الملحد و الامزيغ ايضا فيهم المسلم و النصراني و الملحد
اما نفي وجود لفكر تنظيم القاعدة داخل المجتمع الطارقي فهو بمثابة حجب الشمس بغربال
إذ كيف نفسر وجود جماعة انصار الدين بقيادة الشخصية الطارقية إياد غالي مثلا بل إن هذه الجماعة لها سيطرة على كثير من المناطق و هذه السيطرة لهي اكبر دليل على وجود قاعدة شعبية في المنطقة تتعاطف مع هذه الجماعة او مع افكارها بل ان تنظيم القاعدة يوجد في صفوفه كثير من ابناء منطقة ازواد
يقول سند بوعمامة التنبكتي القيادي في حركة انصار الدين في حواره مع موقع صحراء ميديا في جوابه عن سؤال وجه له عن مدى ارتباط الجماعة بتنظيم القاعدة [وبخصوص الوضع في هذه المنطقة فإن كل من يعيش فيها لابد أن تكون له علاقة ونوع من التعامل مع تنظيم القاعدة، فهذا التنظيم ينتمي إليه الكثير من رجال و أبناء هذه المنطقة، و هذا أمر واقع لا يمكن التغافل عنه، والله الموفق لكل خير. http://www.saharamedias.net/smedia/index.php/2008-12-24-00-05-18/14692—q-q——–q—q.html ]
اما الدعوة بان الجماعات الإسلامية هي صنيعة أجنبية بدليل ان وجودهم يستغل من اجل ضرب المنطقة
فانا ايضا بدوري اقول ان المقاومة الريفية بقيادة المجاهد عبد الكريم الخطابي صناعة اسبانية من اجل ضرب منطقة الريف
و ايضا الحركات الكردية في كردستان صناعة تركية صدامية من اجل البطش بالأكراد و غير ذلك
و اخيرا كان عليك ان تلتزم بفكرك و ان يتسع صدركم للطارقي الإسلامي كما يتسع صدركم للامازيغي النصراني
و ان كنتم فعلا ضد التدخل الاجنبي فاتمنى ان لا تشاركوا هذا الاجنبي في حربه على ابناء جلدتكم بسبب ان فكرهم اسلامي جهادي
DANKE TANMIRT
اخي كريم ، انا اتفهم وجهة نظرك وتحمسك لإيجاد موطئ قدم للجماعات الإسلامية بآزواد ، لكن الواقع على الأرض يقول العكس ، فتلك الجماعات لا توجد إلا على شاشات قناة الجزيرة والقنوات الفرنسية المعادية لتحرير آزواد وليس لها وجود بالواقع وإن وجد بعض العشرات المدفوعين من الخارج والمدعومين ماديا ، ولا يغرك تلك المسرحية التي أخرجتها الجزيرة والتي تبين لنا شباب يلقون بزجاجات المشروبات الغازية بالشارع العام والذي إفتضح أمرهم سريعا وصرحوا أنهم يعملون ويتلقون أجرا مهما جراء ذلك العمل والسؤال المطروح من أين للجماعات الإرهابية بالمال؟
إن الغرب وفرنسا بالتحديد يحاولون جاهدين تحويل مسار حركة تحرير آزواد والتي هي بالآلاف ومسلحة جيدا وهزمت الجيش المالي وتتبنى فكر علماني متسامح مع كل الأقليات المسيحية أو الوثنية بآزواد ويحاولون التركيز على بضع عشرات من المتشددين وأغلبهم أجانب ليسوا آزواديين ولا طوارق ليصوروا آزواد كأنها أفغنستان جديدة بتصرفات أولائك الإرهابيين الأجانب وآخر نكتهم أنهم سيفرضون النقاب على كل النساء .
إن حركة تحرير آزواد الآن لم تلتفت لأولائك المراهقين لأنها مشغولة بتنظيم هياكل الدولة وبعدها ستتصرف حيالهم بما يجب .
إن جز القاعدة بالصحراء الكبرى كان هدفها الأسمى هو ان ينظم الطوارق لها وذلك سيكون ذريعة لإكمال إبادتهم لكن الخطة فشلت فطوال سنين من تواجد الجماعات الإرهابية بالصحراء فلم ترتبط بها أي مجموعة من الطوارق بل العكس كان الطوارق أول من يحاربونهم .
ان دراسة يسيرة لمجتمع الطوارق ستجعلك تعيد النظر في كونهم سيقربون للقاعدة ، فالطوارق عامة إن أخذناهم بعيون الوهابيين والقاعديين سنتحدث عنهم ككفار ( بالنسبة لهم طبعا ) لأن حياة الطوارق أكثر إنفتاحا وخصوصا مكانة المرأة في مجتمعهم .
وللإستدلال فأنا أضع أمامك كل الشبعة العنكبوتية لتبحث عن الطوارق وعاداتهم وأفكارهم وليس الإستدلال بشخص واحد يتحدث في واد والواقع في واد آخر .
كما سأضيف لك الموقع الرسمي لجبهة تحرير آزواد
http://arabicmna.mnlamov.net/
والذي تابعنا من خلاله ثورتهم المباركة أول بأول
http://toumastpress.com/ كما أقدم لك أحد أهم مواقعهم باللغة الفرنسية
وأعود لأكرر أن الطوارق مسلمون ولا يحتاجون لجماعات إرهابية تعلمهم الدين
وقل لي أين هي القاعدة منهم
في لقاء إذاعي مع إحدى القنوات الإذاعية الفرنسية، حول الأوضاع بأزواد، أكد المؤرخ الفرنسي برنار لوغان، بأن سقوط نظام ألقذافي عجل بتطور الأحداث بمنطقة أزواد للوصول إلى مرحلة الإعلان عن الإستقلال من طرف الحركة الوطنية لتحرير أزواد. ألقذافي، حسب برنار لوغان، كان يراقب حركة الطوارق و كان يحول دون أي تحرك من شأنه خلخلة الأوضاع بالمنطقة.
الطوارق، حسب المؤرخ الفرنسي، يسعون إلى إعادة الأمور إلى نصابها و تصحيح أخطاء ارتكبتها القوة الإستعمارية الفرنسية، التي قسمت الطوارق على مجموعة من الدول، مؤكدا بأن الشمال المالي “أزواد” أرض طوارقية، و خضوعها للجنوب المالي أجهز على حقوق هذا الشعب.
وفي ما يخص تنظيم القاعدة و الإسلاميين المتشددين، أكد الأستاذ برنار لوغان، على أن المجتمع الطوارقي لا يمكن أن يقبل أو يتعايش مع فكر القاعدة، لأنهم أمازيغ و متحررون. فالنساء مثلا لا يغطين وجوههن، في حين يفعل الرجال ذلك.
sajil ana arabi
sajil ana arabi wa aftakhir
tahya alhourouba
tahya alkawmiya alarabiya
tanmirt oma rachid ….ama binisba li ktab (sajil ana arabi) hhhhhhhh rah ma3rof obla matsada3 rasak am3ah asi rachid hadak so9o khawi o zaio kamal kaya3arfo bta3adod alwojoh dyalo(monafik) man tiraz al3ali……………………………………………………chokran zaiocity
الاخ رشيد فعلا بعض التحمس قد يجعل الشخص المتحمس يحيد عن الموضوعية
اما تحمسي لوجود جماعات في منطقة الساحل ,لا علاقة له بالواقع فقد اكون متحمسا لوجود هذه الجماعات كما تظن لكن هذا لا يعني اعترافي بعد وجود موطئ قدم لها في كثير من المناطق
و ما تريمني به قد ارميك به و أقول ان تحمسك لوجود جماعات طارقية تحمل الفكر العلماني هو ماجعلك تنفي وجود التيار اسلامي داخل المجتمع الطارقي
و لكني انا في مقابل اعتقادي بوجود تيار سلفي جهادي في إقليم ازواد اعترف بوجود تيار علماني و لا انفي وجوده
و اعلم اخي اني اعلم أن للمجتمع الطارقي عاداته و تقاليده التي تختلف عن تقاليد المجتماعت العربية و الامازيغية الأخرى مثل ان المجتمع الطارقي يعطي قيمة كبيرة للمرأة , و ان المراة التي سبق لها الزواج و الانجاب هي الاوفر حظا بالزواج من العازبة و لا اخفيك اعجابي بهذا التقليد الذي اتمنى ان ينتشر في مجتمعاتنا
و لا اخفي ان هناك بعض العادات التي تخالف الشريعة الإسلامية كبعض العادات الموجودة في مجتمعاتنا العربية و المازيغية و الكردية و القبطية و غيرها من المجتمعات على اختلاف قومياتهم
لكن وجود هذه العادات لا يعني صعوبة دخول التيار السلفي و القبول به ,و الا فإبحث في عادات الجزيرة العربية قبل البعثة النبوية و كيف استطاع الإسلام تغييرها و انظر الى عادات الجزيرة العربية قبل الدعوة الوهابية و انظر كيف اصبحت بعدها و انظر لبعض من الأمازيغ في منطقة القبائل كيف تغيروا من الإسلام إلى النصرانية ,فالشاهد من هذا انه لا وجود لأي عائق يحول دون دخول فكر او عقيدة جديدة على اي مجتمع مهما كانت عاداته
اما القول ان وجود بعض العادات المخالفة للشريعة الإسلامية تعني بالضرورة ان ممارسها هو كافر بالنسبة لتنظيم القاعدة او الجماعت التي على نفس الايديولوجية , فاقول لك اخي لعل تصورك حول فكر القاعدة و الجماعات المتحالفة معها يشوبه بعض القصور
لأن المخالفات الشرعية ليس كلها كفر بل فيها ما هو كفر و فيها ما هو دون ذلك
بل حتى التي هي من باب الكفر لا يعني بالضرورة ان مرتكبها كافر لأنها تخضع لكثير من الاجراءات كتوفر الشروط و الانتفاء الموانع و احتمال وجود الجهل او التأويل الذي لا يوجد في القوانين الوضعية التي من التي من ابرز شعاراتها ان القانون لا يحمي المغفلين و لا يعذر المرء بجهله للقانون
وانصحك اخي ان تبحث في مذهب اهل السنة و الجماعة في باب الإيمان و الكفر
اما القول بان الامر لا يعدوا ان تكون مسرحية من إخراج قناة الجزيرة
فأقول ان ما يقال في هذه الجماعات يقال أيضا في حركة تحرير ازواد
اما ما تسميه افتضاح امر الجماعة لأنها اعطت المال لمن قام بكسر زجاجات الخمر فهذه ليست فضيحة و ما العيب في اعطاء اجر في مقابل العمل ,و كل الجماعات بإختلاف افكارها في كثير من الأحيان تعطي أجورا مقابل من يسدي لها خدمات
اما سؤالك عن مصدر تمويل هذه الجماعات , فاجيب بسؤال ايضا من اين مصدر تمويل حرجة تحرير ازواد ؟
ومع ذلك أقول ان الجماعات السلفية المسلحة يعتمد تمويلها على ثلاث أمور
1- التمويل الذاتي
2- الغنائم
3- و التبرعات
اما تخوف الغرب من استقلال ازواد فمرده أن اي دولة حديثة التاسيس تكون قبضتها الامنية ضعيفة مما ينعكس إجابا على انتشار الجماعات الإسلامية حيث ان المتتبع للحركات الإسلامية المسلحة يجد ان اكثر نشاطها في المناطق التي تعاني فراغ امني مثل العراق و الصومال و اليمن و افغانستان و الساحل الصحراوي , فالغرب لا يخشى من حركة تحرير ازاود بل يخشى من ان يؤدي استقلال الإقليم إلى تحوله الى لقمة صائغة لدى الجاماعت الإسلامية المسلحة التي تحسن بإمتياز استغلال الفراغ الامني من اجل بسط نفوذها
اما الدعوة بأن الجماعات الإسلامية من الاجانب فانا اعترف ان تنظيم القاعدة في المنطقة يضم كثير من القوميات و الجنسيات من عرب و امازيغ و طوارق و نجيريين و ماليين و غينيي نوموريتانيين و مغاربة و غيرها من الجنسيات لكن المتتبع للوضع المالي يرى ان العناصر الإسلامية الموجود بقوة في المشهد الازوادي هم من الأزواديين و ابرز هذه الجماعات جماعة انصار الدين بقيادة إياد أغ غالي و هي شخصية طارقية لها تاريخها في النضال الطارقي , و لن تجدمن ينفي ذلك
و ان كانت حركة تحرير ازواد كما تقول لها فكر علماني متسامح مع الاقليات الوثنية و المسيحية , فلما لا يشمل هذا التسامح الطوارق الذين ينتمون للحركات الإسلامية السلفية , و للعلم لوكنت متابعا لمسار تنظيم القاعدة في المنطقة كمتابعتك لمسار حركة تحرير ازواد لعلمت ان تنظيم القاعدة ليس له مطمع في مالي إذ ان بياناته كانت دائما تدعوا النظام المالي الى عدم التورط في الحرب على التنظيم بقيادة فرنسا
فحسب متابعتي فان التنظيم لن يتدخل في مالي الى إذا كان ذلك بدعوى من تكتلات او جماعات تمثل شريحة عريضة من الماليين , فاتمنى ان تعامل حركة تحرير ازواد الإسلاميين من الطوارق كما تعامل النصارى منهم و الوثنيين ,
و ان كانت تلك الحركات الإسلاية مدعومة من فرنسا فلما لا تعلن الحركة الحرب على الوجود الأجنبي في المنطقة الذي يدعم بزعمك المتشددين؟
لكن الذي نراه ان هذه الحركة تعلن التزامها للمجتمع الدولي بحرب الجماعات الإسلامية في المنطقة , فكيف تقول انها ليست مهتمة بهؤلاء المراهقين؟
فان كانت غير مهتمة بهم فلما تلتزم بمحاربتهم إن لم يكن لهم شأن يهدد مصالح المجتمع الدولي في المنطقة
فبالله عليه من اولى بالإتهام بالعمالة حركة تتعهد للمجتمع الدولي بحرب القاعدة و الجماعات الإسلامية ام الجماعات الإسلامية التي لم تدلي باي تصريح يفيد عزمها على حرب الحركة بل إن هذه الجماعات رغم اعترافها بوجود خلاف فكري مع حركة تحرير ازواد إلا انها اعترفت بتعماونها معها في حرب التحرير ضد النظام المالي و استعداده للحوار و حل الإشكالات بينها بالطرق السلمية
يقول القيادي في حركة انصار الدين سند بوعمامة التنبكتي في لقائه مع موقع صحراء ميديا جوابا عن علاقة أنصار الدين بحركة تحرير أزواد : [ومع كل ذلك فوجودنا في نفس المكان ومن نفس الشعب ومواجهتنا لنفس العدو.. كل ذلك يفرض علينا بالضرورة نوعا من الاتصال والعلاقة لا بد منه، حتى نتجاوز العقبات ونتمكن من حل ما قد يكون بيننا من إشكالات ومشاكل بالطرق السلمية. http://www.saharamedias.net/smedia/index.php/2008-12-24-00-05-18/14692—q-q——–q—q.html ]
وان قلت ان الطوارق مسلمون و ليسوا بحاجة لجماعات ارهابية تعلمهم الدين فهذا القول مع احترامي لك منافي للدمقراطية التي تنادي بها حركة تحرير ازواد التي تتعاطف معها , لأن الديمقراطية تكفل للجميع حرية الإعتقاد و الرأي و اي حركة من حقها التبشير بفكرها ,فكما ان للعلمانيين تصورهم حول الدين و من حقهم نشر هذا التصور فأيضا للوهابيين الإرهابيين كما تسميهم لهم تصورهم حول الدين و من حقهم نشر هذا التصور ,و رفض ذلك هو كفر بالديمقراطية .
sobhana llah
Nous ne pouvons pas débattre de quelqu’un qui ne connaît pas le niveau d’études