زايوسيتي.نت
  • الرئيسية
  • الأخبار المحلية
  • وطنية ودولية
  • الجالية
  • الرياضية
  • صوت وصورة
  • حرية التعبير
  • زايو سيتي TV
  • الأرشيف
  • اتصل بنا
No Result
عرض كل النتائج
  • الرئيسية
  • الأخبار المحلية
  • وطنية ودولية
  • الجالية
  • الرياضية
  • صوت وصورة
  • حرية التعبير
  • زايو سيتي TV
  • الأرشيف
  • اتصل بنا
No Result
عرض كل النتائج
No Result
عرض كل النتائج
زايوسيتي.نت
Home وطنية ودولية

يامستشار الملك أخطأت ! عليك أن تحاور العدل و الإحسان و الجماعة اليهودية و كل جماعة أو مجموعة لأجل الدستور

مايو 7, 2011
وقت القراءة: 1 min read
A A

عبد الحميد العوني

يامستشار الملك أخطأت

 

عليك أن تحاور العدل و الإحسان و الجماعة اليهودية و كل جماعة أو مجموعة لأجل الدستور

 

 

عذرا لقارئي في هذه المرحلة الحساسة من اللغة القانونية التي أصيغ بها مقالات هذا الركن، لضرورتها الشذيذة. هذا أولا، وثانيا لابد من مناقشة قرار المعتصم بعدم استدعاء جماعة العدل والإحسان تحت مبرر : أن وضع الجماعة غير قانوني، و الأصل في بناء الدستور أن تكون مرحلة التأسيس له مرحلة انتقالية تنقض ما قبلها في الحكم لا في الصورة القانونية لتدبير أمور المجتمع ، و كل جماعة  لمجرد وجودها الطبيعي يعتبر حوارها لأجله أي الدستور فقط و دون ما عداه : شرعيا.

أولا، الدستور الذي على أساسه أي جماعة غير قانونية مطعون فيه بمجرد التفكير في بناء ( دستور ) آخر.

ثانيا، كل مرحلة لتأسيس الدستور تعتبر تأسيسية لواقع INFACT دستوري آخر، وبحكم المرحلة التأسيسية أو الانتقالية كل جماعة أو فرد رامز لجماعة أو معتقد بذلك لديه حق اقتراح ما يراه على أساس إدراكه، وأن يصيغ هو أو غيره ما يفيد قناعة لا ترتبط به بل بما يقتضيه حاله أو حال غيره لإتمام نسق أو نظام ” جمعي و عام ” . و حالة جماعة العدل و الإحسان أو البديل الحضاري المنحل أو الجماعة اليهودية أو غيرها جاز معها سماع و نقل الإقتراح و إن استفرد و شذ، و بحكم ما يجري العام عليه يكون الدستور. حيث يرى  Arthur . F. Bently أن الفارق يتحدد بسؤال : هل الجماعة وطنية ؟ بمعنى الإنتماء إلى وطن، فكل من له الجنسية المغربية و يعتبر في مجموعة أو في مسار مجموعة Group Process جاز لمن يصنع الدستور أن يسمعه، و إن رفض حق السماع ( وليس الإستجابة لمقترحاته لأنها للعموم و محكومة بسلطته : الإستفتاء ) جاز له الإعتراض في محكمة دستورية، و ما دام المغرب لا يمتلك مثل هذه الهيئة لاستكمال حق موهوب وليس مكتسب بقانون، فإن أي جماعة متضررة من حقها إعلان مشروعها على العموم بما يكفل لصانع الدستور سماع ما يمكن أن يعتبر مشروعا.

رفض سماع المستشار المعتصم لجماعة معينة يعني أنها ” غير وطنية ” و الدستوريون يؤمنون بالجماعة Group في استدعائهم وليس بالحزب ( إن أنشئ عن قانون تحت  دستور معين يكون على العموم سابقا و مطعونا فيه ). فالدستوري يستدعي الحزب كجماعة و ليس كحزب ؟! و كل جماعة تمثل تميزا أو تمثل ” مصالح موزعة  Sharing of interests “، وجبت مَفهمتها :Conceptualizing ، و بالتالي أجاز الدستوري للحالتين السماع إليهما وقبول اقتراحهما كما في الصفحة 113 من المجلد 319 من الأكاديمية الأمريكية المتخصصة في العلوم الدستورية. و يعتبر قرار المعتصم ، إن ثبت رفضه لحوار مجموعة مغربية ضد كامل العمل الدستوري وخرقا لأعرافه  و بعمق أكبر، يعد المنوني وصحبه – في الحكم ابتداء – مجموعة استشارية، و لم تفوض لإقصاء أحد. و لأن المعتصم مستشار الملك ليس له الحق في مثل هذا الإقصاء . بعلة أن الملك و الشعب مصدرا السلطة و السيادة – على ما ترتب واقعا – و الخلاف حول الحكم. و المعلوم أن الملك يحدد الجماعة أو المجموعة بوجودها العام  وبلغة D.B Truman بمنفعتها العامة و ليس بقانون ( لحكومته ) و إلا أصبح الملك في غير طبيعته كمُصدِر للسلطة و ليس متلقيها.

عدم الحوار مع أي مجموعة مغربية قرار ضد الملك، للذين يريدون جهلا أن يخدموه بغير علم.

الدستور بسلوك المعتصم تحول إلى قانون ، و الملك إلى رئيس حكومة، على أن الدستور ما يكون هو المبادئ، و الأخلاق الأولى لتفريع القوانين، و من هذا المكون أو الخلق – الأول – لا يكون إقصاء أي مجموعة بمجرد أن ترغب بمسؤولية الإدلاء بما تراه.

الأصل الدستوري خلق و تكون لقانون عام common يكون في الأصل مرتبطا بالأمة و العموم. فأن يكون الدستور إنتاج أحزاب معترف بها من دستور سابق لا يتعدى التكرار و إعادة الصياغة. و إن اختار المغاربة إنتاج دستور جديد فالاستثناء منه من رفضه. أما وقد قبله فهو يعد Indirect membership و هذا الاصطلاح انتقل إلى الاحزاب السياسية في بريطانيا عندما اعتبرت الأعضاء غير المباشرين جزء لا يتجزأ من العضوية. و هذا البعد يستحضر الأمة، و مجرد الانتماء إلى الأمة – و ليس الدولة المغربية فقط – يؤهل الفرد أو الجماعة إلى الانتساب الحر و الطبيعي لواقعهما.

الجماعة مكون دستوري ، و الحزب تشكيل دستوري ، والعضو منهما يخدم مصالح جماعته، و بالتالي يقرأ الدستوري أن الجماعة في غير مصلحة خاصة هي شعب، و الشعب في هوية جماعية أمة، فالأصل هو الجماعة، و التعاطي على أساس الإدارة و الحس الإداري هو تعاطي بيروقراطي. الرأي الدستوري يشرعن الجماعة كل جماعة إن انتسبت لوطن. والرأي الإداري على النقيض يشرعن كل جماعة إن ارتسمت بقانون. وبين الرأيين بون ( فرق ).

لسنا أمام اختيارات بل ضرورات لأننا نؤسس لما يتجاوز الفرد و الجماعة نحو تشكيلهما في الدولة ونتجاوز الدولة للحفاظ على الأمة.

و لنأخد مثلا بسيطا من بريطانيا ، وفي محاكمها حيث نجد في المحكمة العليا للعدالة كل القضايا المدنية منسوبة للملكة على إطلاقه  Queen’s Bench. فكل ما هو مدني لا يمكن نسبه لخارج نطاق الملك. وفي تعليلهم أن اصطلاح المدني مرتبط بالملك تحت مسمى، فالمذنب نفسه لديه عفو الملك؟!

إن قرار المعتصم أقل من فهم المعنى الملكي المعاصر، عفوا منك، لكن الواقع صادم عندما نقرأ أن جماعة أو فردا في بلده ليس حرا في نقل رسالته إلى من يريد.

و الغريب أن شطري القانون : الروماني و الإنجليزي يجيزون لكل مجموعة أن تقرر في القوانين المؤسسة أو الدستور ، لأن الدستور ليس طارئا، و الحزب طارئ في الأصل قد يتحول عن نفسه أو لا يعمل أو يقرر الأعضاء حله. و  ما هو طارئ لا يعتبر علامة دستورية إذ يترجى القانون الدستوري ” التطور بكمال اللحظة ” أي الدستور قانون طبيعي منتج لحالة طبيعية و القانون حقه الاستثناء و التفصيل و غيرها من الأمور، بل ان الخروج من الحالة الإستثنائية إلى الطبيعة تستدعي الدستور.

الأصل الطبيعي للدستور يحرم جوهرا أي استثناء يحاول أن يعمل عليه المستشار الملكي. الرأي الروماني من جهته يعتمد على أن الدستور مدني، والطبيعي في الرأي يطابقه المدني في الرأي الثاني، و حيث   ins civil ، فكل مدني لم يثبت انتسابه لجهاز أمني – رغم أن كل عسكري في التراث البريطاني طبيعي في الأصل مما يجعله سواء مع المدني – في حكم من عليه أن يدلي برأيه ليدلي بصوته رفضا أو قبولا.

جماعة العدل و الإحسان و البديل الحضاري المنحل و حزب الأمة و الجماعة اليهودية و كل جماعة ترى في نفسها المقدرة عليها أ ن تقرر حقا لها في طرح ما تقترحه على لجنة المعتصم – المنوني.

من جهة، لأن هذه ممارسة حرة للمواطنة و الحياة والحرية، و هذا الثالوث يدخل ضمن كل نسق شرعي لانتاج قانون يترتب عليه اقتصادُ حق أو رفع حالة أو توقيعها. فلا مواطنة سوى مع الحياة، و لا ممارسة للمواطنة دون حرية. فالأصول المنتجة للدستور لن تكون دون هذه الخاصيات باسم الدولة والشعب So-and-so ،وربما يكون المآل الدستوري بين الملك و الشعب والقدرة على إنتاج قانون سام لقوانين عادية يؤسس الدولة كما حدث في فرنسا.

إن على المغرب ألا ينتج دستورا بل قانونا دستوريا يحدد العلاقات بين المؤسسات الحاكمة، وليس فقط بين المؤسسات الإدارية. إنه قبل كل شئ  رسالة تعمل على تطوير كامل للقضاء كما في التجربة الأمريكية و يحمي الدولة كما في فرنسا، ويحافظ على أمة الكومنولث.

ولنا خيار أن نرى الدستور برؤية دستورانية، أو نراه دائما جزءا من القانون العام وليس مفارقا بالضرورة للقانون الإداري، وهذه النظرة صنعت دساتير المغرب من 1962 ولا يجب تكرارها، لأن الأولى أن نرى الدستور إطارا لتشريع كلياني ( كلي ) لقوانين عضوية منظمة لفصل السلطات و توازنها و للمؤسسات في علاقتها كطبيعة قانونية مؤهلة لتفريع قوانين عنه أو منه، فيكون كل ما هو دستوري قانوني طبعا، وكل قانون لا يطابق الدستور لاغ قطعا. فهل ننتقل إلى هذه الصورة ؟!

 

 

 

 

Share Tweet Email
Omran Zaio

Whatsapp zaiocity

google news zaiocity

Qries
المقال التالي

- كيف أعد عادل تفجير أركانة في ضيعة أبيه وكيف اقتنى شعرا مستعارا وحمل كيتارا ودخل إلى أركانة " فيديو "

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

أخبار مقترحة

مركز عبد الكريم الخطابي بزايو يتألق مجددا.. المرتبة الأولى جهويا في امتحانات الثالثة إعدادي
أخر الاخبار

مركز عبد الكريم الخطابي بزايو يتألق مجددا.. المرتبة الأولى جهويا في امتحانات الثالثة إعدادي

يونيو 29, 2025
نهضة زايو لكرة اليد تفتتح مباريات “البلاي أوف” بانتصار كبير على نهضة تارودانت
أخر الاخبار

نهضة زايو لكرة اليد تفتتح مباريات “البلاي أوف” بانتصار كبير على نهضة تارودانت

يونيو 29, 2025
البرتغال تعتقل شابا من زايو وتسلمه للمغرب في قضية مخدرات
أخر الاخبار

إطلاق سراح ابن زايو الذي سلمته البرتغال للمغرب في ملف “القرقوبي”

يونيو 29, 2025
“أبو الهول” وسط زايو.. تسمية زنقة تثير موجة سخرية وانتقادات للمجلس الجماعي
أخر الاخبار

“أبو الهول” وسط زايو.. تسمية زنقة تثير موجة سخرية وانتقادات للمجلس الجماعي

يونيو 29, 2025
مأساة.. وفاة تلميذ غرقا في قناة للري قرب أكليم
أخر الاخبار

مأساة.. وفاة تلميذ غرقا في قناة للري قرب أكليم

يونيو 29, 2025
“أونسا” تراقب سلامة “الدلاح” والإتلاف مصير المحاصيل المتضررة
أخر الاخبار

“أونسا” تراقب سلامة “الدلاح” والإتلاف مصير المحاصيل المتضررة

يونيو 29, 2025


تأسست سنة 2011 تهتم بأخبار مدينة زايو والريف والوطن وجاليتنا المغربية بالخارج


Tel : 0536338102 / 0668262248
Email :  zaiocity.net@gmail.com

© جميع الحقوق محفوظة لموقع zaiocity.net 2025

No Result
عرض كل النتائج
  • الرئيسية
  • الأخبار المحلية
  • وطنية ودولية
  • الجالية
  • الرياضية
  • صوت وصورة
  • حرية التعبير
  • زايو سيتي TV
  • الأرشيف
  • اتصل بنا

© جميع الحقوق محفوظة لموقع zaiocity.net 2025

نحن نستخدم ملفات تعريف الارتباط لتخصيص المحتوى والإعلانات، نشارك المعلومات حول استخدامك لموقعنا مع شركائنا من الشبكات الاجتماعية وشركاء الإعلانات وتحليل البيانات الذين يمكنهم إضافة هذه المعلومات إلى معلومات أخرى تقدمها لهم أو معلومات أخرى يحصلون عليها من استخدامك لخدماتهم. موافق اقرأ أكثر
Privacy & Cookies Policy

Privacy Overview

This website uses cookies to improve your experience while you navigate through the website. Out of these, the cookies that are categorized as necessary are stored on your browser as they are essential for the working of basic functionalities of the website. We also use third-party cookies that help us analyze and understand how you use this website. These cookies will be stored in your browser only with your consent. You also have the option to opt-out of these cookies. But opting out of some of these cookies may affect your browsing experience.
Necessary
Always Enabled
Necessary cookies are absolutely essential for the website to function properly. This category only includes cookies that ensures basic functionalities and security features of the website. These cookies do not store any personal information.
Non-necessary
Any cookies that may not be particularly necessary for the website to function and is used specifically to collect user personal data via analytics, ads, other embedded contents are termed as non-necessary cookies. It is mandatory to procure user consent prior to running these cookies on your website.
SAVE & ACCEPT